133: نانغونغ يوكسيو
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
"آنسة باي ، من فضلك تعالي معنا."
بعد فترة وجيزة من مغادرة باي تشين لصالون التجميل ، سار عدد قليل من الحراس الشخصيين الذين يرتدون بدلات سوداء وطلبوا منها المغادرة بقوة.
هذه المرة ، كان بي تشين مرتبكًا تمامًا.
"إلى أين ... إلى أين تريد أن تأخذني؟"
كانت عيناها مذعورتين وكان وجهها شاحبًا. شد أصابعها حول حقيبتها.
"الرئيس لو وسيدتي في انتظاركم."
بالتأكيد… لقد كانوا هم.
عض بي تشين شفتها. في الماضي ، كانت بالتأكيد مستعدة للذهاب إلى عائلة لو ، لكنها الآن لا تستطيع الانتظار حتى تبتعد قدر الإمكان عن عائلة لو.
"لدي أشياء لأفعلها الآن. سأجد أختي وزوجي في يوم آخر ".
بدأت تغادر على عجل ، لكن أحد الحراس أمسك بها.
دفع مساعد Lu Zhan نظارته إلى أعلى جسر أنفه ومشى. كانت هناك ابتسامة على شفتيه ، وكلماته لم تكن لطيفة.
"آنسة باي تشين ، أنصحك بأن تكون عاقلًا. لقد حصل الرئيس لو بالفعل على شخص يراقبك. بغض النظر عن المكان الذي تذهب إليه ، سيتم العثور عليك. بالإضافة إلى ذلك ، لدينا بعض فضائحك وسجلاتك الجنائية. أعتقد أنك لا تريدنا أن نضعها على الإنترنت. سوف تصبح جرذ الشارع الذي يريد الجميع التغلب عليه ".
نظر بي تشين إلى الصورة في يده. كانت صورة لها وهي تربط الرجال. كان هناك أكثر من واحد ، وكان الأمر فاضحًا للغاية.
إذا تم نشر مثل هذه الصور عبر الإنترنت ، فسوف تتعرض للتلف.
ليس ذلك فحسب ، بل كان هناك أيضًا مسألة رشوة الخاطفين لابتزاز ابن زوجها السابق غير الشرعي مقابل المال.
"كيف… كيف وجدوا كل هذه الأدلة!"
كان بي تشين مرتبكًا تمامًا. في النهاية ، لم تتمكن من ركوب السيارة إلا في حالة من الخوف والذعر.
للقراء! تمت سرقة المحتوى الخاص بنا. يرجى نسخ هذا الرابط والبحث فيه "https://tinyurl.com/39hpcn6j" لدعمنا
قصر عائلة لو ، المكان الذي أرادت أن تعيش فيه في أوقات لا تحصى ، أصبح الآن مثل وحش ضخم بفمه مفتوح على مصراعيه.
عندما أحضرها الحارس الشخصي ، رأت أنه بخلاف لو بيهواي ، الذي لم يستطع العودة ، فإن بقية أفراد عائلة لو كانوا جميعًا هنا.
ولو شياوتشا ، الذي لا ينبغي أن يكون هنا!
ألقى باي تشين نظرة واحدة ونظر بعيدًا في حالة من الذعر والذنب. بدأت أصابعها التي كانت تمسك حقيبتها في الشحوب.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
