67: إرسال مع سونا
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
في مواجهة الثور الغاضب ، كانت الفتاة التي كانت واقفة على سطح السيارة هادئة ومركبة.
"المعلم ، نحن هنا لنرسل لك."
مالت رأسها وابتسمت ابتسامة بريئة ونظيفة ، مثل الكروب الذي سقط على الأرض.
لكن في اللحظة التالية ، رفع الملاك الجميل السونا ولوح بها.
نظر إليها Liao Gouxian في رعب. "ماذا ... ماذا تريد أن تفعل ؟!"
لم يقل لو شياوتشا أي شيء. خرج الطلاب الآخرون من مخابئهم. كان يقف في المقدمة لو بيشين ، الذي كان مدعومًا من قبل الآخرين. نظر الشاب إليها بلا تعبير.
تبعهم الطلاب عن كثب وهم يحملون الطبول والصنوج ، بالإضافة إلى الأقحوان الأبيض.
كان لدى Liao Gouxian شعور سيء للغاية.
"أنتم ... جميعكم ، لماذا أنتم هنا بدلاً من الذهاب إلى المدرسة !!!"
لقد وقف في مقدمة شجاعة وحاول إخافة هؤلاء الطلاب بعيدًا بكرامته المعتادة.
ابتسم قو شياو له. "أستاذ لياو ، شكرًا لك على" رعايتك "طوال هذه السنوات. كيف لا يمكننا إرسالك عندما طردتك المدرسة؟ "
"هذا صحيح ، المعلم لياو. نحن نقدر العلاقات كثيرًا ".
"المعلم لياو ، هذه الزهور لك. نتمنى لك رحلة آمنة! "
وضع الأقحوان الأبيض في مكان ليس بعيدًا عن Liao Gouxian. عازمة جميع الطلاب 90 درجة.
"بام ..."
قام عدد قليل من الطلاب الذكور بتفجير بوبرس الحفلة في اتجاه لياو جوشيان.
استخدم قو شياو أسطوانة مصنوعة من الورق كميكروفون. عندما تحدث ، كان مليئًا بالمودة. "يا معلمة لياو ، هذه نعمة نيابة عن الصف الأول بأكمله بالصف السابع. أتمنى لك طردًا سعيدًا ".
"أخيرًا ، سوف نرسل لك هدية لا تنسى."
لا يمكن أن يكون تعبير Liao Gouxian أكثر قتامة.
"اغرب عن وجهي!"
لكن من سيستمع إليه؟
كانت الفتاة الواقفة في السيارة تحمل السونا وتلعبها بقوة تحت نظرة لياو جوكسيان المرعبة.
بدا صوت قد يفجر الناس بعيدًا. حتى طلاب الصف الأول المستعدين ترنحوا وغطوا آذانهم بسرعة.
لعب السونا كان عملاً شاقًا. يشعر الكثير من الناس أن وجوههم تصبح حمراء من استخدام كل قوتهم ، لكن هذا كان سهلاً على لو شياوتشا.
لعبت الفتاة أغنية الجنازة ببطولة. الطلاب الذين استعادوا حواسهم سرعان ما أخذوا الطبول والصنوج وضربوهم. كان صوت هاتين الأداتين مرتفعًا بدرجة كافية ، لكنه لم يستطع تغطية سونا لو شياوتشا.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
