111
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
لم يشعر لو بيكينج بالذنب على الإطلاق. "أنا أفكر فقط في طريقة لإعادتها من الخارج. أما فيما يتعلق بما إذا كان باي يوني سيحزن وسيسيء الفهم ، فهذه مشكلة لينغ يونتينغ ".
"إذا تعامل Leng Yunting بشكل جيد ولم يهتم بهذا الشخص ، فعندئذ يمكنني تدريب مهارات باي يوني في التمثيل ببطء. إذا تأثر هذا المعلم الشاب لعائلة Leng ودخل الاثنان في صراع بسبب هذا ، فأنا بحاجة فقط إلى تحفيزها على الأداء بشكل جيد للغاية عند التمثيل ".
بعد قول ذلك ، تناول رشفة من الشاي وابتسم مثل الأخ الأكبر في الجوار. كان الأمر مجرد أنه كان مشمسًا من الخارج ولكن مظلمًا من الداخل.
لكن…
صفق لو شياوتشا يديها.
"الأخ الثاني مذهل. لا عجب أن الكثير من الناس يحبون أفلامك! "
حتى أن هذا الشخص استخدم المخططات في الحياة الواقعية. ربما كان الأمر مزعجًا بعض الشيء. إذا لم يكن مثيرًا للإعجاب ، فمن كان؟
ربت لو بيكينج على رأسها وقبل مجاملة أخته دون الشعور بالذنب على الإطلاق.
"شكرا للمجاملة."
ثم أعطته الأشياء التي أعدتها له.
جميل ؟ _
"قالت أمي أنك تلعب دور Guqin. لا أعرف ما إذا كنت تحب هذه الأشياء ، لكن خذها على أي حال. التقطته مجانًا. "
أضاءت عيون لو Beiqing. "أنا أحب ذلك كثيرا!"
قام على الفور بتعديل الأوتار. كان كل من المظهر والنبرة حسب رغبته.
كان راضيا للغاية.
"فجأة كل ما قدمته لك يبدو مبتذلًا للغاية. لإظهار امتناني لأختي ، دعني أعزف أغنية لك ".
بمجرد أن انتهى من الكلام ، تغيرت تعابير الآخرين.
نزع لو بيلين قناعه. "حان وقت قناع وجهي. يجب أن أغسل وجهي على الفور. سأرحل أولاً ".
قال لو Beifeng ، "يجب أن أغير ملابسي."
"لم أنتهي من واجبي المنزلي."
في غمضة عين ، ذهب الجميع!
شاهدت لو شياوتشا في حيرة حيث غادر الجميع في غمضة عين ، ولم يتبق منها سوى هي وشقيقها الثاني.
"(OvO)"
ماذا حدث؟
كان لو Beiqing مستعدًا بالفعل لوضع أصابعه على الأوتار. كانت لديه ابتسامة لطيفة على وجهه ، وكأنه مسيطر تمامًا على رحيل الآخرين. كان لديه سلوك السيد.
"هل أنت جاهز يا شياوتشا؟"
كان لو شياوتشا عاجزًا عن الكلام.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
