الفصل 141: إنتقام
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
على متن سفينة القراصنة ، أعطى القوس الطويل المتأرجح الناس إحساسًا قويًا بانعدام الوزن. في بعض الأحيان ، كان يوهم الناس أنهم على وشك أن يُلقوا في السماء قبل أن يهبطوا بشدة.
مثل هذا الوهم يمكن أن يجعل الناس يصرخون دائمًا.
كان لو شياوتشا ، وفو يي ، ولو بيتشين يجلسون في مؤخرة القارب. أعطى هذا المكان شعورًا أكثر إثارة ومرعبًا.
سمعت صراخ الناس أمامها ، انحنت قليلاً إلى الأمام وأرحت ذقنها على ظهر يدها ، وشعرت بالنعاس قليلاً مثل قطة.
أمال فو يي رأسه وابتسم.
"هل تتعامل مع هذا على أنه مهد؟ أنت على وشك النوم. "
كان أناس آخرون يصرخون بحماس عندما جلسوا على متن سفينة القراصنة هذه ، لكنها نامت عليها.
من يجلس على سفينة قراصنة كهذه؟
كما ضحك الناس من حولها عندما رأوا ذلك.
تابعت لو شياوتشا شفتيها وأمالت رأسها في اتجاه أخيها. ضغطت جانب وجهها على ظهر يدها وتم تسطيح اللحم الناعم على وجهها. لقد واجهته فقط من مؤخرة رأسها ، تنبعث منها هالة تقول ، "لا أريد التحدث معك."
كان وجه لو بيتشين شاحبًا بعض الشيء. كان بإمكانها أن تخبر وتومض.
"أخي ، هل أنت خائف؟"
لو بيتشين: "... لا"
"أنا فقط لم ألعب هذا من قبل ، لذلك أنا لست معتادًا على ذلك."
كان لو شياوتشا ينظر إليه من وقت لآخر.
عندما انتهت الجولة الأولى ، رأت أن شقيقها كان ضعيفًا بعض الشيء وتقدمت لدعمه.
"أخي ، اعتمد علي."
خفض لو بيتشين رأسه قليلا لإلقاء نظرة. استرخى واتكأ على أخته.
أحضره لو شياوتشا إلى كرسي الصالة للجلوس.
انحنى شياو يونجينغ أيضًا ضد صديقه وتم إحضاره.
"لماذا هذا الشيء مثير للاشمئزاز؟"
شحب وجهه ، والناس الذين بجانبه يضحكون على مصيبته.
مشى فو يي. "حسنًا ، كلاكما يرتاح أولاً. سنرافق Xiaocha في الرحلة التالية ".
بعد أن قال ذلك ، أحضر رجاله وغادر. "لنأخذ قطار الملاهي!"
أراد Lu Beichen في الأصل إجبار نفسه على المتابعة ، ولكن عندما سمع كلمات فو يي ، نظر دون وعي إلى الأفعوانية.
"AHHHHHHHHH !!!"
جاء المسار المنحني وجميع أنواع أصوات الصراخ منه.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
