27: لقد انتهيت من أجل!
مترجم: Atlas Studios Editor: Atlas Studios
كان لو بيلين ينام اليوم أيضًا. تمدّد ومشى إلى النافذة ليفتحها. عندما كان على وشك الاستمتاع بضوء شمس الصباح ، هبطت نظرته خارج النافذة.
الأخت الصغيرة التي عادت لتوها كانت تجري في الخارج. تساءل إلى متى كانت تعمل.
لا يهم. ما يهم كان الرجل معها!
غضب لو بيلين عندما رأى الرجل. ما خطب فو يي ؟! لماذا استمر في القدوم إلى المنزل مؤخرًا ؟!
كان يعلم أن هذا الرجل كان يحاول سرًا إغراء أخته لمنزله في كل مرة. لماذا كان يشتهي أخت شخص آخر فقط لأنه لم يكن لديه واحدة!
كان لو بيلين غاضبًا جدًا لدرجة أن عينيه المتفتحتين بزهر الخوخ ضاقت. ركض في الطابق السفلي مرتديا شبشب.
من قبيل الصدفة ، عادت لو شياوتشا لتوها من رحلتها الصباحية. من بعيد ، رأى فو يي يسير بشكل عرضي مع الفتاة الصغيرة. قال شيئًا للفتاة الصغيرة بابتسامة وفرك رأسها بيد واحدة.
صفع لو شياوتشا يده بعيدًا ، لكنه ابتسم بسعادة أكبر واستمر في تمشيط شعرها بلا خجل.
كانت عيون لو بيلين تحترق من الغضب. "فو يي!"
نظر كلا الشخصين على الجانب الآخر لأعلى.
صفع لو بيلين يده. "ماذا تفعل؟ هذه أختي!"
هز فو يي كتفيه ببراءة. "اعلم اعلم. لم أقل أنها ليست أختك ".
"إذن لماذا تأتي إلى منزلي كل يوم ، هممم؟"
......
نظرت فو يي إلى الشابة بجانبه وقالت بثقة ، "أنا هنا لرؤية أختي."
لو بيلين "(▼ 皿 ▼ #)"
"من بحق الجحيم أختك؟ عرف نفسك!"
قال فو يي ، "الأخ بيلين ، لا تنظر إلي هكذا. أنت أخي الصالح ، لذا أختك هي أيضًا أختي ".
كانت عيون لو بيلين شرسة. "من هو أخوك؟ اغرب عن وجهي!"
شاهدهم لو شياوتشا لفترة من الوقت. نظرًا لأنهم ربما لن يتوقفوا لفترة من الوقت ، قررت تجاهل الاثنين والمغادرة. أرادت الاستحمام.
بعد مغادرة Xiao Xiaocha ، ابتسم لو بيلين بشرير في فو يي.
"أنتم ، لم نتشاجر مع بعضنا البعض منذ فترة ، أليس كذلك؟"
تغير الجو بينهما فجأة. اختفت الابتسامة على وجه فو يي ، ورفع ذقنه بثقة.
"الأخ بيلين يريد أن يتشاجر؟ لا مشكلة ، سأرافقك ".
"جيد! انتظرني أن أتغير! "
بعد التغيير ، ربط لو بيلين ذراعه حول رقبة فو يي وسار الاثنان نحو غرفة التدريب تحت الأرض. لم يمض وقت طويل على سماع صوت القتال الجسدي.
أنت تقرأ
The Villains' Pampering Is Too Great!
Fantasyبعد وفاتها في ساحة المعركة ، ولدت من جديد في دور اليتيم لو شياوتشا. كانت تعيش في عالم مسالم مع طعام لذيذ لم تره من قبل. لم تكن هناك مهام أو عمليات قتل لا نهاية لها ، وكان كل شيء جميلًا في عينيها. عندما وصلت سيارة فاخرة إلى دار الأيتام ، أدركت أن الم...
