" من تلك الفتاة لا تبدو امريكيه " نظرت له قليلا لتبتسم بسخريه قائله"دا علي اساس ان عيونك زرقه وشعرك اصفر اوي "
«بارك جيمين»
«مريم سليم»
لا اسمح بالسخريه من اي شيء في الرواية
او الشخصيات فضلاً
لا احبذ السرقة لتجنب المشاكل.
[الروايه هي الاولى من نوعها...
يا جماااعه اهتمو بالفووووووووت بالله عليكوا احنا كل مره متأخرين بسبب الفوت ده غير الناس الفاكره ان البارت من غير شروط.
لو سمحت اهتموا بالفوت لو سمحت والمش عارف اي هو الفوت فأضغط على الشاشه كدا مره وهتلاقي تحت شكل نجمه اتك عليها هو ده الفوت. . . . أسـفه للأخـطاء الإمـلائية . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
. . .
<><><><><><><><><><><><><>
استمع كليهما إلى ذلك الصوت ومن شدة إحراج مريم لم تريد ان تستدير ولن تفعل.
" هو الواقف ورايا هو الفي بالي؟ "
سألت جيمين بصوت هامس ليومأ لها وملامح الصدمه على وجهه لتلعن مريم اليوم الذي اتت به إلى هنا.
لماذا طاوعته؟ كانت يمكنها ان تفعل كما هي العاده وتقطع تلك اللحظة من تلقاء نفسها.
" هنعمل اي؟ "
" لا اعلم "
" طب اعمل نفسك كوري طيب او اي حاجه "
تلك تبدو فكرة جيده ولكن ضابط الشرطه يقف ورائهم ويستمع إلى كل شيء بالفعل.
" انتوا هترغو كتير انت وهي بقولك انزل "
تنهد جيمين ليخبرها ان تظل في مكانها وهو قد خرج من السيارة ليقابل الضابط امامه وعلى وجهه ملامح جاده.
