المقدمة

1.5K 18 0
                                    

أما أنت .. أما هي ، كلاكما على النظير سواء كان ذلك في الحب أو في الحرب ، وخصوصاً الحرب .. ستكون أنت الهدف ، المبلغ ، المنتهي ، الصيده إذن! ، حتي إذا لم تستطع البقاء سيكون كُتب عليك النجاة رغم ذلك! .. ستنجو من مصيرك المحتوم بالبقاء بأشلاء محتله! ..

في مدينة حدودها الحب ( متوقفة حالياً)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن