أما أنت .. أما هي ، كلاكما على النظير سواء كان ذلك في الحب أو في الحرب ، وخصوصاً الحرب .. ستكون أنت الهدف ، المبلغ ، المنتهي ، الصيده إذن! ، حتي إذا لم تستطع البقاء سيكون كُتب عليك النجاة رغم ذلك! .. ستنجو من مصيرك المحتوم بالبقاء بأشلاء محتله! .. القصة تحكي عن فتاة وقعت في حب ضابط في الجيش ولكنه ليس بجندي عادي ولم تكن الظروف والأحوال بوقتها بصالح حبها ستعاني وإذا وصل الأمر إلى الحرب ستحارب من أجل حبها ولكن هل من الممكن أن تستطع وتنقذ ما تبقي من قلبها أم ستتركه؟