مشهد مستقبلي🕊️

23.7K 1.1K 200
                                    

خطيئة لاتغفر الغوث
بقلمي الكاتبه ايه الطائي

لاتنسون التصويت والتعليق بين الفقرات شرط الف تصويت والف تعليق الأ ينزل البارت القادم 🦋

:-انخلست بس اباوع عليه وهو لسه يسئلني ،صوته رج الغرفة رج

صرت مااعرف شنو احجي بس دموعي تنزل على خدي،كوه نطقت اريد ابري نفسي من هاي الأتهامات

:-مادري مادري وابا الفضل مااعرف عن شنو جاي تحجي.

سديت اذاني حيل لمن صرخ.

:- ولللللج هذا نفسه نفسسسسه العلااااج الي قتل ابني نفسه شيسوي بخزانتج.

ضرب صدره حيل وهو يصارخ بحركه.

:-لجججج هيج تجاااازيني هيج.

راد يلزمني مااعرف شلون فلتت نفسي نزلت مثل المخبله اركض ، شعري مكشوف والبيت لسه مكتض بالناس ،الفاتحه لسه منصوبه.

ركضت لعمه بس هي تحميني منه صرت وراها الهث وبس صدري ينزل ويصعد بسرعه مو طبيعية.

جُمان:-ولكم شبيييكم فضحتونه شبيكك شصاير.

صار مايسمع من احد صار اشبه بالشيطان ، من بين صراخهم يحاولون يفهمون منه شكو.

جرني من بيناتهم سحل من شعري الي اتكطع بين ايده ،صرت اصرخ بهستيريا اول مرة شخص هيج يعاملني ،ماجان يكدر يتحرك لانو الولد محاوطي يريدون ياخذوني من ايده.

ثواني وفلت من عدهم بسرعه دفعني للحمام ودخل سد الباب وصوت الصراخ بره رج البيت.

طفلة بريئه ماالي اي ذنب وحتى الشخص الي جنت اكول عليه ممكن يسندني اليوم صرت اشوفه شيطان،رجف جسمي مثل السعفه.

خضني خض من كتفي وهو يصارخ.

:-لييييش ليشششش هيج سويتي شنو ذنبه هااا طفل ليششش قتلتي.

ركزت عيني بعينه اباوعله بخيبه جبيرة بس ربي يعرف شكبر هالخيبه.

اتلفت يمنه ويسرى الا ان سحب علبة كلور،فتحت عيني على وسعها وكعت بالكاع الطم خدي الهزيل.

وصوت امه وعماتي يتوسلن بي يفتح الباب،رجعت ليوره اريد احمي نفسي بأي طريقه لكن قوته اتغلبت على ضعف بدني.

ثبتني بالكاع ضاغط برجله على صدري وايده عاصره فكي حيل ضلت بس روحي تنازع بين ايده الا ان نص العلبة هو مشربها الي ويصرخ موتي مثل ماقتلتي ابني.

ثواني ونكسرت الباب انشال من فوكي ونركع بالكاع ،صرت اموت من الوجع وعمتي حاضنتني لصدرها وتغلط عليه ،الا ان صرت اذب من حلكي دم.

حسابي على الانستا
ayosh_ayosh122

حسابي على الانستاayosh_ayosh122

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.


خطيئة لاتغفر الغوث(الأصلية) Où les histoires vivent. Découvrez maintenant