part11

85 37 6
                                    


-What made me turn you...?

New part= 1,120
بسم الله الرحمن الرحيم♡
.
.
.
Princes Marseille

لمحة عن هاد البارت.......

-"إذن هو حب من طرف واحد؟"

-"ربما"

نبدأ.🦋

.


.
.

.

"لقد اشتقت لك "
اردف اردغار بابتسامة مشرقة
تم اقترب منها ليحضنها و هي بدورها بادلته باشتياق
" هل تعرفون بعضكم البعض؟"
اردف اريس باستغراب شديد و هو ينضر لهم.
لنقول الحقيقة انه ينضر فقط لها و بحدة.
" نعم انها شقيقة نايت "
اردف اذغار بينما بعتر لها شعرها بلطف تم ابتسمت له وابعدها عنه بشوق تم نضر لها من فوق لتحت و قال
" اوه، تبدين متغيرة من آخر مرة رأيتك فيها، شعرك لقد طال و لكنك ما زلت تبدين صغيرة في العمر."
اردف بمزاح في آخر كلامه لتضربه على كتفه بخفة و انزعاج تم نضرت لأريس الذي كان يتألم في صمت و يضع يديه على كتفه بتعب اقتربت منه تم قالت
" اريس هيا لندهب للمستشفى بسرعة"
ضحك اذغار تم قال
"لا بأس هيا لندخل للداخل و انا سأقوم بالواجب."
استغربت من هدوئه تم نفت له بغضب
" بلا سندهب للمستشفى انضر لكتفك"
وجهت في آخر حطيتها باريس الذي كان يناضرها من القريب بينما هي خائفة عليه وضع يديه على وجهها و قال
" اهدئي مآري انه جرح بسيط و بالنسبة لاردغار فهو طبيب في الأصل "
اومئ لها اردغار بهدوء
لم تقتنع لكنها لن تعترض و لن تفرض عليه شيء
" تعال هل لديك لوازم طبية؟"
تحدت اردغار بينما يسند اريس و يدخلوا للداخل
اومئ له بألم
" أين سأجلبه انا "
اردفت ماريس بتوتر بينما تساعده في الاستلقاء على سرير غرفته
أشار بيديه للغرفة المجاورة فهمت ما يعنيه تم دهبت مسرعة نحوها انتبهت لكاميليا التي تنام براحة و سكون على السرير تم اخدت ما يلزمها و خرجت نحوهم بسرعة أعطت كل شيء لاردغار الذي كان يستعد يرتدي قفازات طبية نضرت لاريس بخوف تم دهبت نحو المطبخ تجلب له كوب ماء
اقتربت منه و قربته لفمه تقوم بمساعدته في شربه تم جلست قربه وضع يديها بين يديه يمسد عليها بحنان
" هل تتالم؟ "
اردفت بخفوت عند ملاحضتها لانكماش ملامحه بألم.
لاحض ارتجاف يديها بخوف التي تقبع بين يديه نضر لها بهدوء داخل عينيها الخضراء و سكونهما و بينهما النادر تم لشعرها الأشقر.
رفع يديه نحو غرتها ببطئ ينزعها عن عينيها ليتاح له الفرصة في تأملهما براحة و يقول في داخله
لا أعلم لكن انتِ تجدبنني اليك بطريقة فاتنة أصبحت متعلق بك و متشبت بك يبدو أنني وقعت لك حقاً.
تم بدا يشعر بالإسترخاء و السكون إلى أن أغلق عينيه يستسلم لألمه

-بعد اربع ساعات متواصلة.
لم يفتح عينيه ابداً لا يزال نائم بهدوء على سريره و ماريس نائمة قربه و تضع رأسها على بطنه بينما يد اريس موضوعة على شعرها و اردغار الذي يلتقط صور لهما قبل مدة بينما يبتسم باستفزاز لن يتوقف ابداً على استفزازه
" يبدو أحدهم وقع في الحب هنا"
اردف بينما اقترب منهم اكتر و التقط صورة أخرى بهاتف ماريس و قال
" إنها صور رائعة لتهديدها"
قهقهه بصوت عالي
تم استيقظت ماريس على اتر صوت ضحكه الصاخب نضرت حولها تم وجدت ادغار ينضر لها باستفزاز تم نضرت اين تنام انتبهت اخيراً لمكان نومها تم وقفت بتوتر تبتعد عن اريس بحدر نضر لها ادغار باستمتاع نضرت لهاتفها الذي بين يديه تم اقتربت منه بسرعة تحاول اخد هاتفها
" غبي، كيف فتحت هاتفي؟"
اردفت يخفون واستغراب تم اخدته تضعه في جيبها اجابها بهدوء
" ادخلي لهاتفك و انضري لكن قبل كل شيء اعطيني وعد انه لن يتم قتلي اليوم من طرفك"
اردف بتوتر من تغير ملامحها لحدة
" اردغاررر"
صرخت بغضب عليه بعدما نضرت للصور
تم ابتعد عنها بخوف بينما يقهقه
" ما بك؟ لقد كان المنضر لطيف "
كانت ستجيبه لكنها انتبهت لاريس الذي كان ينضر لهم بملل
" اي صور تتحدتون عليها؟"
اردف بخفوت بينما يعتدل في جلسته
اقتربت منه ماريس بسرعة تم جلست قربه تتفقد يديه باهتمام
" هل كل شيء على ما يرام؟ كيف تشعر الان؟"
انهت حديتها ليغمز له ادغار تم اقترب نحوها
" هو الان بخير يجب فقط لقد خلعت الرصاصة بمهارة بلزم بعض الوقت لكي يعود كل شيء كما كان"
اردف يقصد كتفه
همهمت له ماريس بتفهم
نضر لها اريس مطولا
" ماريس لا تقلقي انا بخير"
اردف بهدوء ليبتسم لها بحب
تم اومئت له بتفهم و وقفت بسرعة
و قالت
" ساجهز الفطور"
اردفت تم دهبت نحو المطبخ لتبدأ بوضع الصحون رافقها ادغار ايضا و بدا بمساعدتها في ذلك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يجلسون على الطاولة بينما تضع لهم ماريس الاكل في اطباقهم
" أين هي كاميليا ؟"
اردف اردغار باستغراب من عدم وجودها
" ها انا"
نبست كاميليا بينما تفرك عينيها بنعاس اقتربت من والدها تتشبت برجليه تم كان سيحملها لكن أوقفته ماريس بغضب
" هل انت مجنون تحملها و يديك مجروحة؟"
نضرت لابنته التي نضرت له بصدمة
" ابي ماذا حدت لك "
اردفت كاميليا بخوف شديد ضاهر على نبرة صوتها
تدخلت ماريس لتحملها بسرعة
" هيا صغيرتي اجلسي هنا و تناولي افطارك"
اردفت ماريس بتوتر لكن كاميليا رفضت تم بدأت تتغير ملامحها للبكاء
" هششش لا تبكي انه جرح بسيط لا يؤلم اليس كذلك اريس عزيزي "
اردفت ماريس بهدوء تم قبلت لها شعرها بحنان غير منتبهة لما قالته و لما خلفته من فوضى داخل قلب بطلنا
" هيا كاميليا حبيبتي لا تهتمي لي انا بخير"
اردف اريس بينما بدأ في تناول طعامه
" انه جيد لم اكن اتوقع انك تجيدين الطبخ"
اردف اردغار بمزاح
" أجل، في الحقيقة تعلمت من ابي"
قالت بابتسامة تنتضر رأيه في أكلها لكنه لم يقول شيء بل كان ياكل في صمت
.............

-What made me turn to you.....? Where stories live. Discover now