-What made me turn to you.....?

part 17

Heyy
What made me turn you...?
.
.
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
نبدأ 🤍
.
.
.
.

اردف بهدوء كأنه لم يجعل لون جسدها يتغير
" وضح ليس لدينا وقت للتفاهات"
اردف جاك بهدوء و انزعاج
" لم أضن انك ستكون نسخة عني هكذا يا ابني."
اردف بينما ينضر لجاك الذي لم يفهم ما يقصده هل هذا مجنون ام ماذا؟

Flash back

هالته جعلت انقباضا يحدت في بطنها شبه التوتر الذي يصيبك قبل الإختبار بمدة
كان هو شعور التوتر و الخوف الذي يلازمها الان مند و هي في منزله
لم تستطيع التحرك أو التنفس بطبيعة دام أنه لم يتحرك و حين فعل لم تتوقع ما حدت رأته ينضر لها بهدوء و اخد يديها بين يديه التي ترتجف خوفا
"ما بك؟"
هو يحاول جاهدا أن لا تخاف برفقته لكنه يبدو أنه لا يستحق متل هذا الوضع هو لم ينبس بكلمة و ها هي أصبحت ترتجف أمامه
" انا....انا فقط خاىفة"
" ليس لديك الحق في الخوف"
" هل ستمنعني منه ايضا؟"
" بل لأنه انا حولك لن تستطيعي الخوف"
كان يمسك يديها بقوة ليخفي ارتجافها انحى رأسه دون أن ينضر لها بتاتا بعدها قال
" هل حقا تريدين عيش مع حاكم عالم المافيا يا سيدة هانا"
دون تردد نطقت هي بجدية لن تنتضر اكتر يكفي انها تحملت ما قالوه لها عئلتها
"انا حامل يا إيريز"
لم يتحدت و تكاد تقسم انها لم تسمع صوت أنفاسه لذا أبعدت يديها عنه بسرعة تم مسحت أيديها على قميصها هل هده خطوة جيدة؟
لقد حاربت الجميع من أجل هدا الطفل و من أجل حبها له لن يستطيع بالتأكيد هجرها
وقف يعتدل في وقفته و لم تستطيع فهم تصرفاته هو رجل دو هالة سوداء و مشوشة
لا تستطيع معرفة ما يدور في عقله
لكنه حين تحدت قالها بنبرة همس بينما لا يملك أنفاسا فيستخدم صوته
" لم اسمع جيدا أعيدي ما قلته.!
ارجوك عزيزتي"
حين قال لها ارجوك قالها يتوسل جعلها تتوتر اكتر ألا يريد الطفل؟ جعل مشاعرها حارقة تغمرها
" اعلم..... إن هذا خطير على عملك انا اسفة حقا لكن لا تقتله ارجوك لا تكن اناني و لو لمرة في حياتك"
" شششش....."
اخرسها حين قالت جملتها التي جعلت النار تنكب عليه يواجه صعوبة في التنفس و التصديق و كم كان صعب على عقله و قلبه
" أعيدي ذلك"
" لن اعيد شيء يكفي "
مع جملتها الأخيرة بدأ يضحك بصوت عالي
" إذن انت جادة يا هانا"
اومئت له بخوف و توتر من هالته هل هو غاضب؟
" انا قررت العيش معك يا اريز عائلتي يريدون مني أن أتزوج رجل غريب بالإجبار لكن انا اريدك انت "
تحدتت بينما ابتعد عنها ايريز بهدوء يشعل سيجارته بعيدا عنها
لكنها اقتربت منه تضع يديها على كتفه
" اعلم أن هذا صعب عليك لكنك وعدتني انك ستكون لي و سندي انت مصدر حمايتي و لن تتخلى علي، الان اصبح لديك ابن أو ابنة يجب أن تكون لهم اب يحميهم."
حاول أن لا يصرخ في وجها لكنه لم يتحمل اكتر
" انت تعلمين عملي هانا اعدائي منتشرين في كل مكان حين يعلمون أنه سيصبح لي ابن سيحرمونني منه و أن تزوجتك سيبحتون عن الفرصة لإنهاء حياتك بإسم الإنتقام."
" لقد قلت لك انت اناني حقا"
" توقفي، انا اسف لكن لن أضحي بكم لا يمكنني أن اعيش بدونك يا هانا ارجوك اجهضي هذا الولد و اتركي حياتنا كما كانت"
نفت له بينما عينيها أصبحت تدرف بعض الدموع
" لن تتخلى عن ابني متل ما تخليت عنا يا ايريز هذا مستحيل"
رمى السيجارة بعيدا بغضب ليلتفت لها بينما ينضر لها بحدة
" تحملي مسؤوليتك انت تعلمين الخطر الذي ستؤدين لك و ابننا لكنك لا تعلمين خطورة ذلك"
" لا يمكن...... لا يمكن أن تفعل هذا بإبنك يا إيريز لا تستطيع أن تتركه بدون اب أنه بحاجة لك ستتوقف عن كل هذه اللعنة لقد قلت لك"
قالت بسرعة بينما تحاول كبت دموعها
" يكفي هانا انا لا استطيع حمايتك بعد الان"
" اسمع، أنه بحاجة لك "
" لا يمكنني....هم يريدون الفرصة فقط لكي يستغلوها بأديتي ماذا حين يعلمون انني تزوجت و لدي ابن حينها سيجعلونني اموت من فراقكم ارجوك انا في الأصل لا يمكنني أن اكون اب انا قاتل."
" لن تصبح قاتلا، هل سمعت انت ستتوقف عن هذا العمل و لن تستطيع ترك طفلي بمفرده "
" ماذا تقولين بماذا تهدين انت"
صرخ في وجهها ليبتعد عنها بينما هي نضرت له بهدوء فقط و مرت لحضات الصمت بينهم لتقول
" هل احببتني حقا؟"
أجابها على الفور بجدية
" نعم أحببتك"
" اذا لما ستتركني هل تعرف انت ما ساعيشه في غيابك هل ستعرف ماذا سيحدث لي عندما ستتركني بسببك انت ستتزوج إجبار عائلتي حين علموا انني حامل قال لى والدي إنه يجب أن أتزوج إجباريا و لكن انت ماذا فعلت حين لجئت لك؟ ستدهب "
" و انتِ الان ماذا ستفعلين؟ ستدهبين مع شخص غيري لما تضعين اللوم علي فقط"
" توقف يكفي عن لومي هل تضن انه بإرادتي؟ انا أحببتك لكنك لم تكن الرجل الذي أريده للأسف انت الشيء الوحيد الذي تمسكت به في هده الحياة و اللعنة هو انت
و الان انت خسرتني للأبد سابتعد عن حياتك لأنك اخترت عملك عن طفلك و عني
انت اسوء شخص قد رأيته في حياتي
لن يضهر امامي أحقر منك انا حقا اكرهك."