مرحبًا بكَ معَ العالمِ، ووداعًا لكَ منْ ذاتنا، لينفعكَ دربُ القومِ، ولتتحسر على دربنا، الذي كانَ عامرًا بذكرٍ الرحيمِ، والذي منهُ تنجو إلى حيثُ جنةُ السنا.
YOU ARE READING
مثوى النفوس
Non-Fictionما ضاقَ العيشُ علينا، إلا ليتسعَ ببركةِ صبرنا، لا لليأسِ مجلسَ معنا، واللهِ مدبرٍ كلُ أمورنا، لمْ تكنْ الطيبةَ لتؤذينا، إنما لتصلح قساوةَ ضعفنا، وما كانتْ الحياةُ مشكلتنا، بلْ كانَ تذمرنا وسوءُ ظننا. لوْ قلَ الحديثُ وزادَ فعلنا، ولوْ قلَ التشاؤمُ وز...
اَلنَّصِّ اَلسَّابِعِ
مرحبًا بكَ معَ العالمِ، ووداعًا لكَ منْ ذاتنا، لينفعكَ دربُ القومِ، ولتتحسر على دربنا، الذي كانَ عامرًا بذكرٍ الرحيمِ، والذي منهُ تنجو إلى حيثُ جنةُ السنا.