كانَ ولا زالَ يضمني برحمتهِ
فلمْ يعرفني أحدًا سواهُ.
YOU ARE READING
مثوى النفوس
ספרות לא בדיוניתما ضاقَ العيشُ علينا، إلا ليتسعَ ببركةِ صبرنا، لا لليأسِ مجلسَ معنا، واللهِ مدبرٍ كلُ أمورنا، لمْ تكنْ الطيبةَ لتؤذينا، إنما لتصلح قساوةَ ضعفنا، وما كانتْ الحياةُ مشكلتنا، بلْ كانَ تذمرنا وسوءُ ظننا. لوْ قلَ الحديثُ وزادَ فعلنا، ولوْ قلَ التشاؤمُ وز...
اَلنَّصّ اَلثَّانِيَ وَاَلْأَرْبَعُونَ
كانَ ولا زالَ يضمني برحمتهِ
فلمْ يعرفني أحدًا سواهُ.