يغمضُ عينيهِ بينَ ثنايا الديجورِ، وما هيَ إلا قصةَ ذلكَ الفؤادِ المذعورِ، وليتهُ كانَ يعلمُ بالظاهرِ، الذي أحاطهُ بالنورِ، فكانَ ينثرُ على قلبهِ الكاسرِ، ليصحوَ على خيرٍ!.
YOU ARE READING
مثوى النفوس
非小說類ما ضاقَ العيشُ علينا، إلا ليتسعَ ببركةِ صبرنا، لا لليأسِ مجلسَ معنا، واللهِ مدبرٍ كلُ أمورنا، لمْ تكنْ الطيبةَ لتؤذينا، إنما لتصلح قساوةَ ضعفنا، وما كانتْ الحياةُ مشكلتنا، بلْ كانَ تذمرنا وسوءُ ظننا. لوْ قلَ الحديثُ وزادَ فعلنا، ولوْ قلَ التشاؤمُ وز...
اَلنَّصِّ اَلتَّاسِعِ
يغمضُ عينيهِ بينَ ثنايا الديجورِ، وما هيَ إلا قصةَ ذلكَ الفؤادِ المذعورِ، وليتهُ كانَ يعلمُ بالظاهرِ، الذي أحاطهُ بالنورِ، فكانَ ينثرُ على قلبهِ الكاسرِ، ليصحوَ على خيرٍ!.