اَلنَّصِّ اَلتَّاسِعِ

23 4 0
                                    

يغمضُ عينيهِ بينَ ثنايا الديجورِ، وما هيَ إلا قصةَ ذلكَ الفؤادِ المذعورِ، وليتهُ كانَ يعلمُ بالظاهرِ، الذي أحاطهُ بالنورِ، فكانَ ينثرُ على قلبهِ الكاسرِ، ليصحوَ على خيرٍ!.

مثوى النفوسWhere stories live. Discover now