نورْ اللهْ ساطعٍ، والصراطُ المستقيمُ لامعٌ، فكيفَ لا تميزُ مقلتي فؤادك ما هوَ الصوابُ منْ الخداعِ؟.
YOU ARE READING
مثوى النفوس
Non-Fictionما ضاقَ العيشُ علينا، إلا ليتسعَ ببركةِ صبرنا، لا لليأسِ مجلسَ معنا، واللهِ مدبرٍ كلُ أمورنا، لمْ تكنْ الطيبةَ لتؤذينا، إنما لتصلح قساوةَ ضعفنا، وما كانتْ الحياةُ مشكلتنا، بلْ كانَ تذمرنا وسوءُ ظننا. لوْ قلَ الحديثُ وزادَ فعلنا، ولوْ قلَ التشاؤمُ وز...
اَلنَّصَّ اَلْوَاحِدِ وَالثَّلَاثُونَ
نورْ اللهْ ساطعٍ، والصراطُ المستقيمُ لامعٌ، فكيفَ لا تميزُ مقلتي فؤادك ما هوَ الصوابُ منْ الخداعِ؟.