« 14 »

3K 199 16
                                    

عساني ماطولت عليكم ؟
-
تفاعلو لأني ماراح أنزل البارتات الجديده ألا لما اشوف تفاعل يستحق .. كذلك الانستا طلبت منهم عدد
« أستغفرلله - الحمدلله »
----

• لا أستبيح القراءة بدون فوت « ⭐ »
-
« لُـندن »
دخل للقصر وبيده مفتاح سيارته ، عقد حواجبه من ركضت له إحدى الخادِمات .. الخادمه بتوتر وهي تلهُث : Sir, I couldn't find it !
« سيدي لم أجِدها »
عبدالعزيز بتعجُب : what are you talking about ?
« عن ماذا تتحدثين ؟ »
الخادِمه بنبرة خوف : Mrs. Milan
توقف كلشي حوله من تأكد من شكوكه ، صرخ بغضب قائلاً : Have everyone in the palace look for her
« اطلبي من جميع بالقصر بالبحث عنها »
أومئت برأسها تركض للحراس ، ركض فوق تحديداً جناحها ، فتح الغرفه يدخل بدأ يبحث عن جوالها لاكن مامن وجود ! مسك رأسه بجنون وصداع .. طل من الشرفه ليرأ الحبل مرمي بالارض ، أخرج هاتفه ليجري مُكالمه لها داعياً إستجابتها ، صرخ بغضب من وصله الرفض .. نزل لتحت يتوجهه للحراس يليّ بدأو بالبحث عنها .. رفع يده يناظر للساعه يليّ تقريباً «12:30»
أجرأ الاتصال مجدداً متأملاً ردها ! لينفتح الخط .. عقد حواجبه من وصله صوت أغاني صاخبه .. عبدالعزيز صرخ : ميّلاان
إبتسم الأخر يرفع الهاتف لأذنه قائلاً : It's in my hands now
« إنها بين يدي الأن »
رصّ على أسنانه بغضب شديد يقول : where is she now
« أين هي الأن »
الأخر بإبتسامة خبيثه : I ended her life, there's no need to come 
« لقد أنهيت حياتها، ليس هناك حاجة للمجيء »
أرتخى جسده لثواني غير مُدرك لكلام الأخر ، بدأ الخوف ينهش قلبه خوفاً فُقدانها ! حدد أحد الحُراس موقع ذلك الشخص ، أقفل الخط يصرخ على الحُراس بالتوجهه للموقع وعبدالعزيز معاهم
-
بالحفل ..
توقفت جمعي سيارات الحُراس لينزل عبدالعزيز فقط .. التفتت للحراس يخبرهم بمحاصراة المكان لو هرب الشخص .. وهو وحده سيدخُل
دخل الحفل ينظر للكُل بتقزز جلس يبحث عن ميّلان لين ما شاف قسم الغُرف توجهه له راكضاً دخل كل غرفه مدوراً عليها إلى أن وصل للغرفه الأخيره ليفتحها بقوه .. ورأ مالم يكُن بالحسبان~ 
ماهو مصدق يليّ أمامه منظر ماتمنى يشوفه .. كانت ميّلان مُمدده على الفِراش وغارقه بدمائها وشبه عاريه ، والأخر لايرتدي قميص .. كان سيُتمم فعلته ، توجهه له عبدالعزيز بغيره شديده وغضب رفعه من فوق ميّلان ينزل فيه ضرب ، أما الاخرى فا هي فاقدةً للوعي ! أكمل يضرب فيه من يطري على باله مشهدهم وأن شخص مثله يقرب لحرم عبدالعزيز ! يفور الدم بعروقه شعور قبييييح ماهو عارف يسيطر عليه ودّه ذبح هالشخصين ! لأنه إنسان غير مُتحكم بأعصابه !! وقف من حس بأنه بيفقد الأخر حياته .. أنفاسه مُتسارعه رفع أنظاره لميّلان التي على نفس الوضعيه .. أنزل جاكيته يغطي جسدها الذي شِبه عاري فيه ! رفعها يتأمل ملامح وجهها الذبلانه … رفع أنظاره للجرح العميق بجبهتها والواضح بأنه أدى لفقدانها الوعي ! شالها بين أحضانه يتوجهه فيها لخارج هالمكان المُقرف ! نزلها بالسياره يرفع أنظاره للملهى رصّ على أسنانه بغضب شديد من يتذكر بأن كل من بهالمكان سواءً رجُل او أمرأه شافو ميّلان بكامل زينتها ! الغيره والتملُك يسري بعروقه ! التفتت للحارس الي بجنبه يقول : Fill this place with gasoline
« املأ هذا المكان بالبنزين »
توجهو الحراس يغرقون هاذا المكان بالبنزيم ! مستغربين من طلب سيدهم .. أخرج زقارتين يشعلهم بالنار ليرميها على ذالك الملهى إبتسم ما أن اشتعلت الاشجار بالنار لتحرق ذالك الملهى معها … أبتسم بأنتصار يتأمل تلك النيران المشتلعه التي أشبه بصدره المشتعل بالغيره حين رؤية فتاته بين أحضان غيره ! صرخ الناس من حوله يتحدثون E : يا أللهي ماذا يحدث .. لقد أصبحو رماد !
نعم هو الفاعل والمتسبب • جنون غيرته •
تكتف يتأمل الأشتعال بكُل أريحيه وسرعان ما أعتدل بوقفته من تذكر أمرها ! توجهه لسياره يقول بتوعد : وربي لأوريك من يكون عبدالعزيز ياميّلان !
إبتسم أحد المجهولين يراقب عبدالعزيز ، قال بأعجاب : إذا احرق هالمكان من غيرته عليها ! أجل وش بيسوي أذا أحد أخذها غيره ؟
إبتسم بجانبيه يركب سيارته متوجهه لوجهه غير معروفه !
ركب عبدالعزيز سيارته متوجهه لمكان مجهول ، بعد مرور ساعه ونصف توقف أمام منزل يبدو مُتهالك وبوسط غابه .. كان هالمكان مُرعب بشكل!
التفتت لميّلان مُستغرباً عدم إستيقاظها ! وسُرعان ماتحركت بألم ، نزل من السياره متوجهه لجهة بابها إلا أن اخرجها وهو يشيلها ، شهقت بخوف من هالشخص يليّ توسطت أحضانه ! صرخت تحاول إبعاده عنها قدر المُستطاع ! لم يتبين لها وجهه بسبب الضلام لاكنها تعرف رائحة عطره .. لوهله أرتجف جسدها بخوف من أنه يكون عبدالعزيز ! أرتجفت ببكاء تقول بهمس : من أنت ؟
نزلها على الأرض ليرفع القماش مغطي به عيناها وما أن انتهى تحت مقاومتها أربط كلتا يداها مقيداً حركتها ، رفعها بين أحضانه متوجهه للبيت .. دخل لينزلها على الأريكه أشغل الضوء يجلس أمامها ويراقب حركتها وخوفها .. انزل أعينه لفستانها المتقطع وبالكاد يستر شي من جسدها ، ميّلان بنبرة خوف : من أنت ؟ وين أنا ؟ ~ 
إبتسم بقهر يتقدم لناحيتها .. أرتجفت شفتها السُفليه ببكاء تقول بألم من رفع يده للجرح العميق يليّ يتوسط جبهتها : أبعد عني !
تقدم لها أكثر عناداً لها ، صرخت تبكي بألم محاولة إبعاده! ناظر لها بقهر تقدم لها ليمسكها مع شعرها شاداً عليه بقوه .. تعالت صرختها وهي تركله برجلها .. إبتسم على مقاوماتها .. فك الرباط من يدينها .. ناظر لها بمتعه : تحركي زي ماتبغين
أنكمشت ملامحها من حست بأنها عرفت صاحب الصوت ! وقفت تحاول إبعاد القماش عن عينها وهي ترجع للخلف وبسبب عدم رؤيتها أصتدم جسدها بأحد الرفوف الضخمه .. لتصرخ بخوف أستسلمت تجلس على الأرض وهي ميقنه وقوع الرف عليها ، توجهه لها بخوف من سقطت الكتب عليها .. رفعها يجلسها على الكنبه صرخت تبكي بخوف وهي تقول : وخر ذا عن عيني 
ناظر لها بفراغ ليخلع ذالك القماش عن عينها .. رفعت أنظارها له .. لتنزل دموعها بقهر من عرفت من يكون الذي أمامها .. ناظر لها بقهر يقول : ليش سويتي كذا ؟
أنزلت رأسها بألم تقول : ماكنت أعرف بأن هالمكان إختلاط
صرخ بغضب يقول : كيف تروحين بدون ماتعطيني خبر !! تدرين وش صار فيني لما عرفت !
كسر كلشي أمامه بغضب كبير .. أرتجفت تضم ركبتيها لها خوفاً من غضبه لتُردف بخوف : أسفه
التفتت لها يقول : وين أوديها أسفه ذي ؟
ميّلان صرخت : طيب خلاص طلقني وخلنا نرتاح أثنينتنا !
إبتسم بقهر يتقدم لها : أي عشان اتركك براحتك ووقتها تروحين للحفلات الي تبغينها براحتك ؟ صح
رصّت على أسنانها بغضب تقول : انا مستحيل أكون كذا وقلت لك بأني ماكنت اعرف أنها اختلاط !
عبدالعزيز بغيره : انتي تدرين وين لقيتك وكيف كانت وضعية ذاك الكلب يليّ معاك ؟ لو مالقيتك كان أنتهيتي !
وقفت بصعوبه تقول : انا بخلعك انا وأنت مانتفق مع بعض !
شد على يده محاولاً لتمسك بنفسه ولا ذبح يليّ أمامه .. تقدم لها يقول ؛ نتفق مع بعض ليش مانتفق ؟
إبتعدت للخلف من وضحت لها نيته ، تقدم لها اكثر .. أصتدم جسدها بالباب خلفها وسُرعان ما أنفتح من رمت ثُقلها عليه .. ركضت تخرج خارج هالبيت ركض خلفها قائلاً : ميّلاان
ركضت بين الأشجار .. تبتعد عنه .. صرخ بغضب من أنتبه بأنه ضيعها بين هالأشجار ! .. وقفت بتثاقل تمسك رأسها بألم لتشوش الرؤيه لديها ! سقطت على الأرض لتغيب عن الوعي

-
بما أني سويت تصويت بالانستا لأكثر كوبل تبغون لهم هالدفعه ووقع الاختيار على عبدالعزيز وميّلان ~ أستمتعو ❤️‍🩹
-
بخليكم على أعصابكم شوي 🤣🔥





انتهى

لمّني بين الضلوع العوج عنْ قسوة زماني  ‏لين تقهر منْ حنانك سطوة الياس العنيده . Where stories live. Discover now