ادعموني بڤوت وكومنت ❤️
.
.
.
بعد مرور عدة ايام وفي كُل يوم كانت جيني ترفض التناقش مع زين وتتهرب
هي لا تُريد أي نقاشات
فقط تُريد منه أن يطلق سراحها
بينما لوي مازال مُتحير مِن أمر خروج السيد باتريك
هو يعمل في هذا المجال مُنذ فتره ولم يصادفه شيء كهذا
وقد علم زين بالأمر وزاد همه
هُناك شيء غريب يحدث بكُل تأكيد
ظهور ليام ؟
خروج السيد باتريك ؟
والدته ومافعلته ؟
كيڤن يتعامل مع السيد باتريك ؟
الشخص مجهول الهويه ؟
ماذا بعد !؟
استدعى نايل , زين وهاري ولوي لمكتبه في ظرف مهم ليذهب كُلَّ منهم وقد علموا تمامًا أن هُناك شيئًا اتضح
حالما دخلوا اردف نايل بسخريه
-شاركوني الصدمه رجاءً .
تقدموا ليروا الڤيديو الذي كان يحتوي على
"سيلين التي كانت في إحدى الأماكن العامه ولكنها متخفيه وقد جاءها رجل لم تتضح ملامحه كثيرًا وجلس بجانبها وبدؤ بالتحدث لوقت طويل حتى أنتهى الأمر وناولها عُلبه صغيره وهي طبعت قبله على وجنته قبل ذهابها "
-أبني أبني .. إنها تحمل بأبني , ليست كاذبه أنها ليست كاذبه .
قالها لوي مقلدًا لزين بسخريه
ضحك هاري عليه ولكنه رأى تعابير وجهه زين ليصمت
-لم يكن من الضروري فعل هذا لوي .
قال نايل وهو ينظر لزين مترقب لما سيفعله بينما زين فقط كان حاد النظره ومُلتزم للصمت
-أنا مُحق .. هي قد كذبت قبل هذا لن يكون في وسعها التوقف عن الكذب في عدة اسابيع ؟! أو حتى شهور .
قال لوي
-ولكن سبق وقُلت أبني يكُبر داخلها .
قال زين رافعًا لحاجباه
-وماذا في ذلك ؟؟ والدها عدوك يازين افهم .
قال لوي
-هل أنت غبي ؟؟ هي تُحبني وأنا أستطيع أستغلالها بكُل سهوله ولكن مازلت أنتظر أكثر اللحظات المُناسبه لفعل ذلك .
قال زين
-حسنًا لن ننتهي من النقاش في هذا يازين .. الموضوع مُعلق إلى أن نرى مَن مِنا سيكون فائزًا أخيرًا وسيكون على صواب .
قال لوي
-حسنًا توقفا الآن , مَن هذا برأيكم ؟
قال نايل
-المجهول .
أردف هاري بشرود
-نعم اتفق مع هاري .
قال لوي
-كذلك أنا .. ولكن يجدر بنا جعله يُقابلها مره أخرى مِن الممكن أن يكون شكله أكثر وضوحًا في المره الثانيه .
قال زين
-كيف سنفعل هذا ؟
سأل نايل ليفكروا ثلاثتهم ليردف لوي اخيرًا
-يجب أن نضغط على جهة السيد باتريك ونشعرهم بالخطر .. عندها سيتوجب عليه التحدث معها أو حتى وإن كانت جاسوسه رُبما يتوجب عليه أخذ معلومات مِنها لذا سيقابلها ونحنُ من سنُحدد المكان الذي سيتقابلان به .
YOU ARE READING
Mystery ||Z.M||
Fanfiction. . . -لطالما قُلت أنّ خلف هذه الملامح البريئه عاهره . قالها وكان يمسك بفكها وكأنه سيخلعه وهي تنساب دموعها بصمت حدق بها طويلًا ليردف بعدها -وفري دموعكِ .. لم يبدأ الجحيم بعد . " زين مالك " " جيني ويلدورف " لا استبيح نقل القصه او نسبها لأحد غيري...
