#حكايات_من_بيت_جدي
الجزء الثاني
الكاتبه اماسي الليل
حقوق النسر محفوظه
سنان :مشاكل جدي وبيبيتي ....الصغار مجانو يفتهموها .... لكن اني بحكم اكبر واحد جنت ... افتهم جدي ...كلش يحب بيبيتي ... لكن هي تستغل هالحب ... ومعتبرته نقطة الضعف ... الي تستقوي بيها على جدي في بعض الاحيان ...
وتمتلك صفه تحب الاقوى منها والي تهابه ...متحب الضعيف
او الي يقدرها اكثر من اللازم
لان وقتها راح تقسي عليه وومكن ما تحترمه ... هالصفه انتبهتلها من خلال تعاملها ويا زوجات عمامي بحكم قويات ومو قليلات شر .... تحسبلهم حساب بينما امي لان فقيره ومطيعه جانت تجرحها وتقلل من قيمتها ... وحتى مرات بأسلوب ملتوي اتهينها وتفشلها كدام الكل ....ابويه مجان يوگف بوجههم ويدافع لامي لان ... همه يكسب رضا بيبي وجدو حتى لو بالباطل ....
لذلك جدي جان .... بين فتره وفتره من يحسها تطغى وتستگوي يضربها ... لان هي غير اسلوب القوه ما يردعها وبالفعل ترجع طبيعيه وتتوازن تصرفاتها ...
فهمت بوقتها ان بعض البشر
يحتاج احد يصحي ويبينله قيمته الحقيقيه ... حتى يبطل يستعلي على الناس
جدي مجان يعلق على اسلوب ...بيبيتي بالتعامل ويا امي ....
لكن بيوم
ملتمين كلنا بالهول يمنا اخو بيبيتي ومرته .... وامي دخلتلهم ضيافه ...امي لبسها محتشم لان ابويه ميقبل ... تلبس شي غير التنوره الطويله والقميص العريض ....
من دخلت امي جانو نسوان عمامي كاعدات ... بيبيتي فشلت من امي كدام مرت اخوها لان هم ادور مظاهر ... ( امال لو ما فريده تعرفج مرت قيصر جان اتوقعتج الخدامه ههههه بهاي دخلتج وقميصج مال حوامل )
جاوبتها امي بخجل
( لا اكيد خاله فريده تعرف قيصر ميقبل البس غير هالملابس واكيد اتقدر احترامي لكلمة رجلي )
اجابة امي سكتت الكل ونالت احترام اخو بيبي
جاوبها بأبتسامه ( بسج وقور ... مثل شخصيتج ... )
صح امي كدرت ادافع عن نفسها ونسوان عمي يحبوها ما وحده منهم جاملة بيبيتي وضحكت لكن قلبي بقى يغلي وحقدت على الكل .... اتذكر النظره الي وجهتها لجدي ... معناها مو انت الجبير ... وكلهم يخافون منك وبكلشي ... يهابوك ليش من يم امي تسكت وتقبل بيبي تخجلها
استقبل جدي النظره وكأنه افتهم الي حجيته بسري ...غمض عينه مثل الي قصد لا أضوج اني اعرف اتصرف ....
وبالفعل .... ورا ما راحوا .... الخطار ... راح لغرفته ... صاح بيبيتي وقفل الباب .... عرفت بسببي راح تنضرب وقلبي ممرود عليها ... حسيت بتأنيب الضمير لان بيبيتي اتحبنا ... وكلش حنينه علينا .... التفيت من الحديقه الخلفيه وسمعت نقاشهم بقت تنتقد امي وتقلل من قيمتها وجدي يگلها احسن وحده بيهن مو زين متحمله ابنج ... ومرض الشك الي عنده ممخلي البنيه تتنفس .... بيبي داست بالكلام ويا جدي ... ضربها ... التفتت شفت عذراء بصفي .... سألتني (هم ضرب بيبي )...( لا) ....
( سمعته لا تكذب) ....بقينا نسترق السمع
بالرغم من غرفتهم بعيده ومعزوله بس احنه الاطفال نسمع الي يصير بينهم لان مره دنلعب بالحديقه الخلفيه وسمعنا صوت جدي وهو يتذمر من تصرفات بيبيتي ... وهي تتوسل بي ...ويگلها (بزعتيني ... شكد احاول ما امد ايدي عليج لكن اتجبريني بتصرفاتج .... لان الضرب الشغله الوحيده الي تفيد وياج ... وتخليج تحسين على نفسج)
.بعدها .... بمده يتصالحون جانت تگله
( اصلا اني من تضربني احبك أكثر واخاف منك اكثر) .... جنت امقت هالاجابه ..واحسها هي الي تجبر جدي يمد ايده عليها لان بحياتي ما شفته مد ايده على ابويه وعمامي ولا علينا ..)
بلحظتها ركضت عذراء .... ركضت وراها .... لكيتها واگفه ادك باب غرفة جدي .... وهالشي ممنوع ...
جريتها اصعدها ... انفتحت الباب ....جدي كدامنا
صرخت بوجهه
(انت ليش تضرب بيبي اني ما احبك بعد )
جريتها ( امشي نصعد نلعب ) أُمرنا
ندخل يمه للغرفه
(تعالوا ادخلوا )
دخلنا .... لگينا بيبي صح تعاببير زعلها على جدي باينه على ملامحها لكن تصرفاتها طبيعيه مثل الواحد المتعود
كعد جدي على حافة الفراش .... مبتسم .... اشر لعذراء توگف كدامه ... خطت بأتجاهه ووجهها غاضب عليه .... هو استقبلها بأبتسامه ..
واحتضنها من بدت تحجي ويا بيبيتي بعصبيه
(بيبي بعد لاتحبي ... تعالي يمنا فوگ حتى ميضربج )
(جدو اني ما اضربها .... اشاقى وياها اسأليها )
(بيبي جدو ضربج )
(لا بيبي بس صار عصبي ... انت عبالج يضربني )
رحت شاورت جدي حتى لا عذراء تسمع ولا بيبي
(.... جدو بعد لاتضرب بيبي هي جبيره مو صغيره)
جر تنهيده ... بحسره ... همس بأذني
(.جدو بعدك صغير ... من تكبر راح تعرف اكو ناس تحب وتحترم الي يأذيها.... والي يقسى عليها بيبيتك من هالناس )
بقى كلامه بأذني .... ما نسيته
التفت على عذراء رفعها
تعالي يا قويه هنا ( طبطبت على رجلي تكعد )
(ما اريد ... انت جدو بس اني اكرهك )
ضحك ونادرا ما اشوف هالضحكه تطلع من جدي ضحكه من قلبه وبيها عاطفه ولين غير عن ما نشوفه ويا الكل ... مازحها
(انت شفتيني اضربها )
(لا بس سمعتك من الشباك )
ااي ضربتها على ايديها حتى لتلعب بغراضي .... وانت هم راح اضربج على ايدج حتى متتنصتين علينا عيب )
للحظه خفت على عذراء من عقاب جدي لكن
جر ايد ها ... وضربها ما اعرف شيسموها لان جانت اقرب الى المسح على اليد ...مو ضرب ..
تكلم ويايه ويا عذراء ينبهنا ان التنصت عيب
جاوبته عذراء بهدوء
(العفو) ...
احلى ما بحضن جدو ... حتى عطره قوي ... ويخليني احس بالامان ..
نادى عليه
تعالي نامي بصفي ..التف سنان لجهة بيبي
قبلها من راسها ... دا يطلع ... صاحه جدو تعال
(نام بصفي منا) ....
رحت نمت على ايده الخ ...بوسنا من راسنا ... ورا شويه نامو جدو وعذراء بقيت اني صاحي ... افكر بداخلي بجدي .... لگيت نفسي كلش احبه واحترمه ... وحتى شخصيته تعجبني ... وان كان بيها امور سلبيه لكن الايجابيه اكثر .... التفتت اتفرج على ملامح وجهه...مابيها القسوه الي يشوفها الكبار ...يمكن شخصيته الحقيقيه وعاطفته بس احنه الاحفاد مطلعين عليها ... مر وقت على صفنتي بوجه جدي من أ تأكدت ثگلت نومتهم ... طلعت صار بوجهي وليد دينزل من الدرج ..سألني
( شنو جنت أسوي بغرفة جدو )
(هو صاحني .... وعذراء نامت يمه )
(دتعال لعد نلعب بالحديقه .... بيبي مقبلت نلعب طوبه گالت العصر ...
من طلعنا اني وسنان شفت مريم ... تركض بالحديقه وشعرها اسود طويل ... طاير وراها ...ناديتها
تعالي ...
التفتت على الصوت ...
خطيت بأتجاه سنان ووليد الهث من الركض ... جاوبته شنو
كعاده وليد يجاوب بصيغه تمر
(اللعبي ويانا سباق ) سالني سنان عن سلوان
جاوبته
( هسه گلي ينزل ... ديتفرج كارتون هو وهويده يخلص ويجون )
( لعد عذراء وين .... خلي اروح اصيحها)
سنان: نايمه بصف جدو )
مريم : ما اريد اللعب...وياكم ... من تكعد عذراء اللعب )
وليد: مو بكيفج تلعبين )
مريم: ما ما ... اريد افوت اروح اتفرج كارتون )
وليد: مسكتها من شعرها .... تعالي العبي .. ترى اضربج )
سنان: اتركها خليها تروح ... نلعب اني وياك بين ميجي سلوان )
مريم: عوفني ترى والله اگله لجدو عليك )....
بحركه سريعع منه جر شعري حيل خلاني ابچي
وليد: هسه روحي ) دفعني سنان بعصبيه
(لك خطيه شكو جريت شعرها ... هسه تروح تحجي لبيبي لو جدو ... وتترزل ) ... جاوبته بملامح عجرفه
(اكرهها....لان لئيمه ومتحب تلعب ويايه )... سمعنا صوت سلوان ورانا
سلوان : هسه خلص الكارتون يله نلعب )... بدينا اللعب
بوحده من الركضات رفعت راسي شفت ابويه واگف بشباك غرفة البنات فوگ يضحك ويأشر لاحد ... لكن السياج عالي ما كدرت اعرف ويا منو ... جان عندي فضول تجاه شخصية ابويه ..احساس بداخلي
ان شخصيته الحقيقيه غير ما يظهر ... يمكن لان احنه اطفال ميكون حذر بالتصرفات امامنا مثل الكبار ... من هالمواقف السلبيه
بيوم من الايام دخلت عليه كان بيده گلاده ( قلاده) ... من شافتني
رجعها بالعلبه ...
اتصورت هالهديه لأمي ... لكن بعدها ولا مره شفتها لبستها
الى يوم عيد ميلاد مريم شفت ابويه يسولف ويا وحده تصير صديقه مرت عمي سعد ... وزوجها موجود كاعد بصفها بس ديسولف ويا جدو
ما جان بين ابويه والمرأه شي يلفت الانتباه ... لكن الي لفت انتباهي الگلاده ( القلاده) الي لابستها هي الشي الوحيد الي خلت الشك يدخل قلبي ركزت على النظرات ... شكيت بينهم شي بوقتها )
سنان: شبيك شو واگف تباوع فوگ )
سلوان: لا ماكو شي ... بس تعبت ... خلي ارتاح ونرجع
وليد: او گفوا هسه اروح لبيبي ...اشوف جدو كعد حتى نلعب طوبه
دخلت لگيت جدو كاعد بالهول ... ومخلي مريم على رجله يسولف وياها ويلعب بشعرها ... من لمحني اشرلي بأيده تعني تعال تقربت منه
نعم
(ليش جار شعرها اني شنو منبه عليك )
(جدو متقبل تلعب ويايه ... وتخرب اللعب )
(ما اريد العب وياك بس ويا سنان وسلوان )
(شوف جدو متقبل تلعب ويايه )
(جان اكو احساس بداخلي هالعداوه ... وراها محبه وعناد ..وليد يذكرني بنفسي ...الوراثه ما طلعت بولدي ... راحت على حفيدي طلعته مثل صفاتي ... ابتسمت
زين انت اذا اضوج منها ليش تريدها تلعب وياك )
( اريدها تلعب حتى نصير هوايه واللعبه تصير حلوه )
(عجبتني اجابته الملتويه حتى ميعترف هو يحب يلعب وياها ...
تخيل لي من يكبر راح يحبها ... لبنت عمه مثل ما جده حب بيبيته .
جدو اذا متريد تلعب بكيفها ... ميصير تضربها حتى تلعب وياك )
(واني بحضن جدي مديت ايدي جريت شعر وليد ...
جدو يضحك )
(دبدوب مو عيب اني كاعد وانتِ تكفشي )
(اتمسكنت مو جدو هو يجرني من شعري يخليني ابچي )
(شوفها جدو هي مو عاقله ... وهم تضربني مرات )
(يله كافي اتصالحوا ... واذا شفتك بعد جار شعرها اعاقبك ... وانت ِ جدو هو ولد وچبير ميصير تتعاركين ويا وتضربي ... عيب )
(العفو جدو ... بس اضربه اذا جر شعري )
(لا بعد ميجر هالشعر الحلو اني املص اذانه ... يله روحوا ... دوختوني اخذ بت عمك والعبوا حلو بدون مشاكل
(جدو ميخالف نلعب طوبه )
(ميخالف بس مو تكسرون زجاج الشبابيك انتبهوا
محاسن ....يا محاسن وين صار الچاي ورايه طلعه )
(دقيقه عيني واجيبه )
دخلت انطيته الجاي .. زعلانه منه بقى يباوع عليه
(اذيتج )
(لا عيني ... انت متقسى عليه ..بس كلامك يغثني )
(وانت اصلا ليش أتثيرين عصبيتي بلسانج ليش متنتبهين على نفسج وتصرفاتج ... محاسن اعقلي ... ترى عيب كدام احفادنا يسمعون مشاكلنا )
(ابتسمتله ومتأكده شكد هو قوي لكن اني نقطة ضعف بحياته يحاول بالقسوه يثبت لنفسه هو مو ضعيف ويايه .... لكن كل مره يثبتلي العكس لان شكد يحاول يقسى عليه ميكدر ..وبعدين يتألم .
عيوني جنت عاقله قبل ما اشوفك من يوم الحبيتك ما بقى عندي عقل )
(ابتسمت ... يا مره ترى كبرنا على هالسوالف )
(اني وياك ما اكبر ... بعدك تعاملني مثل قبل وتاخذني على كد عقلي )
(يجوز ارتب اموري هالاسبوع اخذج لفرنسا ... فد اسبوع نغير جو )
(جاوبته بدلع ... والله يا يسوري خليها اسبوعين ...نقضيها وحدنا )
(ماشي ... يله اني رايح محتاجين شي )
(سلامتك ) .. لمحت مريم خطفت ... صحت عليها وين رايحه ( بيبي بس اصحي عذوره
....دخلت غرفه جدو ... عذوره عذوره گومي كافي نوم خلي نلعب )
(فزيت على صوت مريم جدو وين )
( جدو طلع ... خلي نلعب فوك ويا هويده )
(يله امشي) .... صعدنا نلعب ويا هويده بيت البيوت وكالعاده يصير خلاف بين مريم وهويده على الالعاب
(اني اريد هاي اللعابه )
(هاي مالتي ... خلي عذراء تنطيج مالتها )
( هاج مريومه اخذي مالتي )
(لا اريد مالتي ... عد هويده ..مالتها المكسوره )
(لا مالتج المكسوره ... اذا تبقين تبچين متلعبين ويانا )
(لا اريد اللعب ).
( هويده هي صغيره ليش متنطيها لعابتها
هاج مريومه ..اخذي مالتي واني اصير امكم ... ما اريد لعابه
جنت اعرف اللعابه لمريم ... وهويده لعابتها المكسوره ... واعرف مراح تتنازل وتنطيها لاختها ... فحليت المشكله لان اني اكبر وحده بيهن واحب مريومه ما يهون عليه اشوف دموعها ... بنفس الوقت هم احب هويده لكن مريومه اكثر ).
سلوان (بقيت كم يوم مخلي بالي يم ابويه ... اراقبه صار عندي فضول اعرف المن چان يأشر
وبيوم بقيت مرابط طول الوقت يم شباك البنات .... شفت مرأه طلعت لحديقة بيتهم بظهر بيتنا بالفرع الثاني ) ...كعدت على المرجوحه ادخن تطلع اصغر من امي ... كلش حلوه
شفت عيونها على الشباك شافتني ...ضحكت بوجهي
بقيت اراقب ماشفت غيرها وغير رجال چبير وياها ... مرات يطلع بالحديقه ...
بقيت فتره اراقب ابويه من يطلع ومن يفوت الى ان لمحته بيوم من الايام وقت الظهر طلع ... طلعت ورا ... شفته متجه للشارع الورانا .... عرفت الي اجى براسي هو الي ناوي عليه ....
وبالفعل شفته..بحركه سريعه وارتباك تلفت بعدها فتح الباب ودخل حتى الباب جان مفتوح مبين متواعدين .... بهاليوم اكتشفت القناع الي لابسه ابويه كدام اهله والناس .... والمثاليات والاخلاقيات والتستر بأسم الدين .... طريقته حتى يخفي افعاله الحقيقيه ....
من وقتها صار مكشوف كدامي
احيانا من نلتم بالهول ( غرفه المعيشه) ... واشوفه يتفلسف براس عمامي ... ويحجي بالاخلاق لو بالالتزام الديني ... بداخلي اضحك متعجب
بقدرته على التمثيل واجاده الدور .... حتى مرات اكو شعور بداخلي
ينتابني يشجعني اوگف بوجهه وافضحه ... لكن من اشوف الكل مخدوع بي ... ومنطي قيمه اكبر من قيمته الحقيقيه ... ويسوي كل الي يعجبه
وبالاخير يطلع الشخص المثالي بمظهره الخارجي ... عجبتني
شخصيته واحتياله على الناس.... بمرور الوقت بديت ادرب نفسي لا اراديا...أصير مثله
وبالفعل بديت اتقمص نفس شخصيته ... لدرجه جنت اسوي مصايب واكسر شغلات ... وبمجرد ما يسألوني انت سويتها
اجاوب ب لا حصلت البراءه
لان اول شي قلدت بي ابويه اسلوب التستر بالدين ... اصلي وأدعي الحلال والحرام ... واغلب المرات مصايبي توگع على راس غيري بدون ما احد ... يشك هي مني
لكن هالحادثه هزت صوره ابويه بداخلي ... غيرتني من دور البراءه الى انسان شكاك... اجتني فتره حتى امي اراقبها ... واراقب بنات عمي ونسوان عمامي حتى بيبيتي .... فقدت الثقه بكل الناس صار عندي مرض بدايته بعمر ال١١ سنه الانسان المثالي الي هو قدوتي طلع مخادع وخداعه اثر على نفسيتي وشخصيتي صرت انسان ثاني
أنت تقرأ
حكايات من بيت جدي
Romanceقصة عائله تمثل حالات من المجتمع بأشخاص وتصرفات وقصص حب اولاد العم وبنات العم .... يسكنون في بيت الجد حالات اشخاص بين حب قسوه انحراف اتزان طموح ضعف التزام ديني ... انقلابات ... وفاء غدر