النصيب
بارت 4
من رجعت من عرس اسراء مصطفى لگاني بالشارع جرني من ايدي ودخلني بيت عمتي وضربني ضرب بعمري ماانساه چانت دنيا ليل وصياحي وعياطي وصل للجيران جتي عمتي عليه وضربته وطردته من البيت اني مچانت ملابسي بيها خطا ولا حتى مكياج حتى يسوي هيچ عمتي دخلتني جوا وظلت تبچي وياي بيت عمي عرفوا واجى عمي يشوفني
شبيه مصطفى وياچ شمسويه
والله عمو ممسويه شي لان ملابسه عبايه الشارع ظلمه محد شافني
عوفيه هو عصبي معليچ منه
واني شعليه بيه هو مخبل
عمتي منعتني اروح لبيتهم ومر اسبوعين اجى مصطفى علينا للبيت عمتي رزلته وطلع اتصل بيه باليل اني مااعرف تلفونه بس جاوبت
ليش تجاوبين رقم غريب
والله لو ادري انت مجاوب
احچي عدل ومرة ثانيه اذا جاوبتي رقم غريب اذبحچ
مو اني تايهتلك اخاف متدري ترى اخواني ولدهم تارسين الناصريه
واني ابن عمچ گتلچ لو تلبسين صايه لو عبايه ليش تعاندين
مالبس وعلى عنادك ومرة لاخ اذا ضربتني اروح لاهلي بالناصريه
متروحين يمعوده دروحي اخاف متندلين اني اوديچ
اني مگاعده بيتك وبكيفي
زوز والله انتي لو ماتعانديني چان تزوجتچ
الله شنو هالبشارة هاي گلبي راح يوگف من الفرحه
هاي شبيچ ممصدكه والله اني اريد اتزوجچ
شوف لو تبقى اخر رجال بالعالم والبشر ينقرض ونبقى بس اني وياك على الارض ويگولون لازم نتزوج هم مااتزوجك
شدعوه هسه اني ميت عليچ
لاميت عليه ولا ميتة عليك ودير بالك تفكر هيچ تفكير لان والله تفشل نفسك
زوز ادري ضايجه من الي صار بس اني داحچي جديات
والله العظيم اني هم احچي جديات اذب روحي بالنهر احرگ نفسي انهزم بس مااتزوجك عمي انت مريض رسمي
سويتيني مريض لان اغار عليچ
امداني اذا هاي غيره روح يمعود ولاتخابر بعد لان ماجاوبك انطي لعمتي تجاوبك
اخاف عندچ واحد ترى انهي عليچ وخليچ گاعده سنين
فدوه ل لله اگلك انت متاكد متخرج من كليه ومحامي
لازم معاجبچ زينب خاتون
لا معاجبني شتريد تسوي
اروايچ شسوي
مرت اشهر داومت بكليه الزراعه ومصطفى يوميه مسويلي عركه لبست صايه مثل ماراد لحد يوم اجتي اسراء لبيت اهلها رادتني اجي لبيتهم گتلها انتي تعالي وجتي
هلو سروه حبيبتي شنو هاي شصايره تخبلين على الزواج
يارب يوم الچ ولو اني زعلانه منچ ليش هيچ ويه مصطفى
اني لوهو يضرب ويغلط
بس هو يحبچ ويخاف يگول لاهلي على زواجكم خاف ترفضيه ويتفشل وتعرفيه هو نفسه عزيزه ميتحمل رفض
اسراء اذا تقدملي أرفضه والله أرفضه لايفشل نفسه
لا لچ زوز خطيه صار سنين يحبچ
لاتخبليني لچ الي يحب وحده ينطيها ورد يكتبلها شعر مو يضربها بالحزام انعل هيچ حب
ميخالف لان يشوفچ ممنطيته وجه هيچ يتصرف خابريه واحچي وياه
صخام وجهي اني اخابره اسراء اني احبكم كلكم وحتى مصطفى مچنت اكرهه بس من ظربني ذيچ الليله كرهته ولوهو اخوچ بس هاي الحقيقه خطيه لچ زوز منتظرني اخابره حتى يخابرچ وتتفقون لخاطري
لاخاطرچ ولا خاطره مااگدر
مع الاسف عليج زينب هيچ ترديني زعلانه منچ وبعد مااحچي وياچ
عمي ومرت عمي ميدرون مصطفى رايدني اني واسراء وهو بس الي نعرف مصطفى لو قبل يوم الضرب خاطبني اقبل لكن القسوه الي شفتها من عنده ذاك اليوم مستحيل تخليني افكر بيه بدا يحاربني بكلشي وبطلني من الكليه اتصلت باخواني محد قبل ارجع للكليه ومحد منهم گالي تعاي عدنا اصلا ناسين عدهم اخت وظل يتصل مااجاوب لحد يوم اجى للبيت عصبي دفع باب الحوش وسألني وين عمتي گتله نايمه جوا
شوفي لچ اخر مرة اسالچ اريد اتزوجچ ترضين لو لا
لا ماريدك منا ليوم القيامه
لعد انتي جنيتي على نفسچ اني راح اتزوج واعوفچ واي واحد يتقدملچ ماخليچ تاخذيه تبقين طول عمرچ بهذا البيت لحد متموتين
ماعندي مشكله شتريد تسووي سوي
مرت اشهر مصطفى خطب بنيه محاميه وياه وبسرعه تزوج رحنا اني وعمتي للعرس وثاني يوم وگفت بالمطبخ وي مرة عمي وهيفاء واسراء وباركت لمصطفى رد عليه بس وهو كارهني اخوهم وليد على اساس يحضر العرس بس ماجل جيته شهر اني بعد العرس مدخلت بيتهم وسالت عمي يحچي ويه مصطفى ارجع للكليه مجاوبه السنه الجايه خلي ترجع بعد شهر وصل وليد وعمتي گالت لازم تروحين وياي تسلمين عليه عمتي هواي تحبه لان چان ويه ابنها الميت ستار اصدقاء بس وليد طالع من العراق من عمره ١٨الدوله موديته دراسه وباقي هناك لحد ماواصل لامريكا لبست صايه اخاف مصطفى يحچي اول مرة اشوف وليد يشبه مصطفى بس اكبر وجه يضحك مومثل ذاك وجه ميكصه السيف سلمت عليه ورحت للمطبخ لان عمي عازم ناس على جية ابنه وليد متزوج مرتين ومطلگ امريكيات...يتبع
