"احمم، مرحباً...لا لا هذا سخيف...اححمم... هل لي ان استعير هاتفك....اهه هذا ممل جداً ولن بنفع هو لن يرضى ابداً باستعارتي هاتفه اللعين...."
كانت ميليسا تتجول بغرفة ماكسيمس ذهاباً واياباً بعد ان اخبرها ان تنتضره في غرفته بينما هو يكمل استحمامه.. كانت تحاول تركيب جملة مفيدة لماكسيمس لكي يعطيها الهاتف..لم تنتبه للعينين الذي تراقبانها باستمتاع
"لماذا تريدين استعارة هاتفي ؟"
شعرت ميليسا بانفاس دافئة على رقبتها وكليمات جعلتها تلعن بداخلها...
"امم اريد ان..."
شهقت بصدمة وهي تراه عاري الصدر امامها لا يغطي جزئه السفلي إلى منشفة لتضع ايديها الناعمة على عيناها وهي تصرخ به ليرتدي شيئاً ليعاندها قليلاً..
"لااريد ان ارتدي ملابسي هكذا اشعر بالراحة اكثر تعالي اجلسي."
لتصرخ ميليسا بغضب قائلة "واللعنه إلا تخجل ارتدي ش...."
تكلم ماكسيمس بحدة "اولاً لا تلعني امامي ثانياً افتحي عيناك وتعالي الى هنا."
لترفض ميليسا وهي مغمضة العينين... تقدم ماكسيمس وحملها ليرميها على السرير ، واخيراً فتحت عينيها لتراه يرتدي فقط بجامة عادية من ماركة اديداس المشهورة وعاري الصدر....
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
احمرت ميليسا بسببه ليقهقه بخفة على خجلها وهي تنضر لكل الاماكن عداه...
"حسناً ميليسا ، لنتعرف على بعضنا." اردف ماكسيمس بهدوء وبرود..
"لا اريد ان اتعرف عليك اريد فقط ان اعرف ماذا انا افعل هنا ولماذا."
ماكسيمس بيروده المعتاد وهو يستنشق الدخان من سيجارته بعد ان اشعلها "لا تسألي ابداً عن سبب وجودك هنا وإلا سوف تتأذين كثيراً ، لماذا اردتي استعارة هاتفي هل لتتصلي بوالدك ؟"
