My Man | Part 17 |

46K 1.4K 107
                                    

قضت ميليسا يومها بمكتبها تعمل على الاعمال المتراكمة الى ان اصبحت الساعة الخامسة لتعود الى المنزل وتستحم وعندما انتهت ذهبت لتسريح شعرها البني الطويل وعندما انتهت منه دقت الساعة السادسة وبنفس اللحضة انطرقت باب الغرفة ولم تكن الى الخادمة وفي يدها صندوق كبير باللون الزهري والابيض وفوقه ايضاً صندوق متوسط الحجم بنفس اللون وحينها ابتسمت ميليسا واخذته منها واغلقت الباب وعندما فتحت الصندوق الكبير وجدت اجمل فستان على الارض بالون الرمادي المرصع بالالماس الثمينة مع فتحة ضهر وشق مثير على طول الساق اليسرى وكأنه صنع خصيصاً لمنحنيات جسدها، وكان في الصندوق الاخر كعب اسود عالي يعطي تلك الطلة الجذابة مع الفستان

وعندما انتهت ميليسا من ارتداء فستانها ذهبت الى الصندوق الكبير لتجد هناك ملاحضة مكتوب عليها "قطتي هناك السائق ينتضرك امام القصر، لا تسألي السائق اي شيء لانه لن يخبرك، احبك" ابتسمت ميليسا بسعادة لتذهب وتضع بعض مستحضرات التجميل الذي تزيدها جمالاً وخت...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وعندما انتهت ميليسا من ارتداء فستانها ذهبت الى الصندوق الكبير لتجد هناك ملاحضة مكتوب عليها "قطتي هناك السائق ينتضرك امام القصر، لا تسألي السائق اي شيء لانه لن يخبرك، احبك" ابتسمت ميليسا بسعادة لتذهب وتضع بعض مستحضرات التجميل الذي تزيدها جمالاً وختمت زينتها بملمع شفاه احمر قاتم مع رشتان من عطرها الساحر ونزلت الى السائق الذي وجدته ينتضرها بسيارة سوداء فخمة وعندها نزل السائق ليفتح الباب بكل احترام مع ابتسامة لطيفة تزين ثغره لتبادله ميليسا الابتسامة وركبت السيارة لينطلق السائق بها وطوال الطريق كان الجو هادئا الى ان تكلمت ميليسا قاطعتاً الهدوء بقولها "هل المكان بعيد؟" ليتردد السائق بالاجابة وعندها عاودت ميليسا القول "لا بأس، لن يحصل شيئ ان اخبرتني كم بقى لنصل" ليجيبها السائق وعلامات التردد ضاهرة على ملامحه مجدداً "سوف نصل قريباً، سيدتي" اومأت ميليسا بخفة والتزمت الصمت وبالفعل بعد مدة قصيرة وصلت الى الموقع المطلوب لتترجل من السيارة بكل انوثة وبجمالها الصارخ لتتقدم الى مدخل القاعة بكعبها العالي الذي يطرق بالارض بكل غرور ومع فستانها الذي يحتضن جسدها بكل اثارة هي بدت ملكة جمال..
واول ما خطت قدمها القاعة تسلطت الاضواء عليها والتفت جميع الحاضرين الى كتلة الاثارة الذي امام أعينهم وما صدمهم اكثر هو عندما تقدم ماكسيمس بوسامته اتجاهها وعانق خصرها بتملك هامساً "اهلاً بملكة الحفل" لتبتسم ميليسا باشراق واضعتاً يدها على صدره ومقبلة فكه بطريقة جاهدت لجعلها تكون متملكة كخاصته لانها بالفعل انتبهت الى نضرات النساء على رجلها وبعض النضرات كانت حقودة اتجاهها لانها تقف مع اغنى واوسم رجل فالعالم...

( مكتملة ) My Man || رجلي Where stories live. Discover now