My Man | Part 11 |

56.6K 1.5K 102
                                    

راجعوا الفصل 10 اذا نسيتوا الاحداث..
___________________________
🖤🖤
___________________________
دخلت ميليسا الى شركتها مع ماكسيمس لتنضر الى الموظفين الذي حين رأوها اتجهوا جميعهم لها ليرحبو بها وشكرت الجميع واخبرتهم ان يعملوا بجهد في مجال تصاميم الازياء، واخذها ماكسيمس لتكتشف جميع اجزاء الشركة واخر شيء كان مكتبها الذي كان لا يقل فخامة عن مكتبه في شركته....

ابتسمت ميليسا بفرح واشراق واقفة امام طاولة مكتبها لتقول "هذا رائع جداً" ليبادلها ماكسيمس بأبتسامة جانبية متقدماً باتجاهها ومثبتاً ضهرها على حافة الطاولة، تلامست شفتاه مع شفتاها بخفه ليهمس بخباثة مع ضحكة ماكرة "الن تشكريني قطتي ؟" نضرت ميليسا له مط...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ابتسمت ميليسا بفرح واشراق واقفة امام طاولة مكتبها لتقول "هذا رائع جداً" ليبادلها ماكسيمس بأبتسامة جانبية متقدماً باتجاهها ومثبتاً ضهرها على حافة الطاولة، تلامست شفتاه مع شفتاها بخفه ليهمس بخباثة مع ضحكة ماكرة "الن تشكريني قطتي ؟" نضرت ميليسا له مطولاً بحب لتهجم على شفتيه مقبلته بعمق لافتاً يداها حول رقبته ليبادلها ماكسيمس لتبتسم اثناء القبلة الذي باتت تتعمق كثيراً وبطريقة وحشية مليئة بالحب والمشاعر من الطرفين،
وعندما شعر ماكسيمس بانها سوف تفقد وعيها ابتعد عن شفتيها لتشهق ميليسا بقوة ساحبتاً كمية كبيرة من الهواء الى رأتيها وبمجرد ان هدأت ضربت ماكسيمس بقوة على صدره لتقول "كدت ان اموت يا رجل" وبدوره ماكسيمس قد قهقه على عصبيتها الذي بات يعشقها وحينما تعقد حاجبيها بغضب لطيف وتنفخ خديها بأنزعاج يدفعه الجنون ليزعجها اكثر الاوقات ليرى لطافتها.

..

كان ماكسيمس جالس في مكتبه منتضراً رد دومينز على الهاتف بغضب، ليرد الاخر بعد لحضات قصيرة قائلاً ببرود "ماذا؟" ورد ماكسيمس عليه والشرار يتطاير من عينيه قائلاً "ابعد يديك القذرة عن ميليسا، اخبرتك انني انا من سوف يتولى امرها وامر والدها العاهر، لذلك ابقى انت خارج الموضوع" وبعد انهائه لكلماته دخل اليانس على مكتبه بدون طرق الباب ليغلق ماكسيمس الهاتف مع دومينز، ونضر الى اليانس الذي يبدو غاضباً جداً وبما انه انفجر فماكسيمس لا يحتاج لسؤاله عن السبب ، قال اليانس بغضب وهو يمسك ماكسيمس من ياقته "ايها اللعين مالذي سوف تفعله بها ؟"
ابعد ماكسيمس يدين اليانس عنه بقوة ليكور قبضة في يده وهو يحاول تهدئه نفسه ليقول ببرود وبعض الحدة "لا شأن لك اليانس" ليصرخ الاخر قائلاً "انها تعشقك بجنون ايها الحقير ، كيف سوف يطاوعك قلبك فعل كل هذا بها وهي لم تكن السبب في موت والدتك واختك ، لقد كانت طفلة فكيف لك الحكم عليها هكذا وكسر قلبها الصغير الذي هي خبئتك بداخله بحب ؟" اغلق ماكسيمس عيناه ليهمس اليانس قائلاً "ماكسيمس، يحب عليك التوقف" ليرد ماكسيمس عليه ببرود "انا قد بدأت بهذة بالفعل ولا انوي التوقف ابداً" تنهد اليانس بيأس ليقول له بحقارة وسخرية "سوف تندم على فعلك لكل هذا، واياك ان تتكلم معي مرة اخرى" خرج اليانس صافعاً الباب خلفة بقوة ليزفر ماكسيمس بغضب ولكنه حقاً لا ينوي على التوقف بما بدأ والذي كرس حياته لاجل هذا الانتقام.

( مكتملة ) My Man || رجلي Where stories live. Discover now