My Man | Part 7 |

72.2K 1.8K 154
                                    

🖤🖤
__________________________
دخلت الى الشركة بنزاكتها وانوثتها واناقتها الذي كانت عبارة عن شورت اسود قصير وقميص ابيض بسيط يصل الى فرفقها ومع حقيبة يد بيج اللون ولا ننسى حذائها الاسود الشتوية الذي اكمل اناقتها...

🖤🖤 __________________________دخلت الى الشركة بنزاكتها وانوثتها واناقتها الذي كانت عبارة عن شورت اسود قصير وقميص ابيض بسيط يصل الى فرفقها ومع حقيبة يد بيج اللون ولا ننسى حذائها الاسود الشتوية الذي اكمل اناقتها

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لترحب بالجميع بلطافة واحترام ليبادلوها الاخرين، اعاق طريقها ثلاث فتياة ايضاً من الشركة
لترد الفتاة ذات الشعر الاشقر الطويل والملابس الفاضحة والذي تدعى جيس قائلة "ماذا تفعلين مع السيد X ؟ لقد رأيناكم امس"

اردف ميليسا في عقلها بخبث قائلة "لأتصنع البرود قليلاً مثل
سيد قلبي" وبعدها اردفت للفتاة بأبتسامة باردة وخبيثة قائله "وماذا رأيتي حلوتي ؟"

توترت الاخرى لتتمتم "اه-اا" ولكن انقذتها الفتاة الاخرى الذي كانت ايضاً بشعر اشقر وتدعى بيلا وهي تماماً عارية امامي قائلة
" لقد رأيناكم تتعانقون"

ارادت ميليسا التكلم والافصاح عن علاقتها بماكسيمس ولكنها لم تشعر الى وصوت يأتي من خلفها قائلاً "واذا كنا نتعانق، ماشأنكم ؟"

اردفت جيس قائلة بمياعة "اسفة سيد X ولكننا فقط اردنا معرفة السبب"

قال ماكسيمس وهو ينضر اليها ببرود قاتل ومخيف قائلاً "هل حقاً تريدين معرفة السبب ؟"

"نعم" اردفت بيلا وجيس قائلة بثقة، ضنت ميليسا بأنه
سوف يفصح عن علاقتهم وسوف يعرفها للجميع على انها حبيبته وملكة قلبه ولكن..بعد سماعها لكلماته تحطم قلبها
فعلاً بقوله "لقد كانت تواجه بعض المشاكل وانا كنت
اخفف عنها، ليس هناك اي شيء بيننا" ولا ننسى اليانس الذي يطالعهم من بعد ولا يتدخل لانه يعلم مالذي يحدث مع ماكسيمس.

نضرت ميليسا بفتاجئ لماكسيمس ولكنه فقط ملامح باردة
ولم يعطي لها اي نضرة لتنزل رأسها بخيبة وتتجه
بخطوات ثقيلة الى مكتبها وتكمل عملها كسكرتيرة.

مضت ساعة ولم يناديها ماكسيمس، بالعادة كل 5 دقاىق يتصل بها...ارادت ان تنهض ولكنها سمعت رنة الهاتف لتقول "نعم"
ويرد الاخر قائلاً "احضري جميع الملفات الذي تحتاج الى التواقيع وقهوة سادة"

( مكتملة ) My Man || رجلي Where stories live. Discover now