🖤🖤 ___________________________ استيقضت ميليسا هذا المرة ليس على زقزقات العصافير انما على على عضات حب على عنقها من قِبل سيد قلبها لتفتح عينيها ويقابلها شعره البني الحريري لتضع يدها على خصره مع تنهيدة عاشقة، نضر ماكسيمس الى داخل عيناها ليقول " صباح الخير مثيرتي" لترد الاخرى بأبتسامة وهي تعانق رقبته بيديها " صباح النور مثيري" ابتسم ماكسيمس قائلاً " لم يجب عليكِ ان تكوني نصف عارية امامي، لم استحمل" ضحكت ميليسا بشقاوة ليضيع ماكسيمس بين ضحكتها وصوتها الانوثي.
لقد كانت ترتدي شورت قصير جداً وحمالة صدر عادية ولكنها لا تعرف مافي عقل المنحرف الذي بجانبها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
قطعت ميليسا الصمت بعدما كانو مستلقين على بعض مغمضين العينين "ماكس، اريد طلب شيئاً منك" ليرد الاخر قائلاً "قولي ملكتي" ابتسمت ميليسا بتوتر لترد "اريد ان انشأ شركتي الخاصة لتصاميم الازياء" فكر ماكسيمس بالفكرة ليراها لا بأس بها ليهمهم قائلاً "اعتبريها جاهزة اميرتي" صرخت ميليسا بسعادة لتعانقه بقوة قائلة "شكراً شكراً شكراً لك حبيبي" ليرد ماكسيمس بثقة ببداية كلامة قائلاً "لا داعي للشكر قطتي" بثقة واكمل بجدية "وايضاً الفكرة لا بأس بها ولكن اي شيء تفعلينه تخبريني اولاً لان هذا سوف يشكل خطر عليكِ، انا لدي الكثير من الاعداء وانتي سوف تكونين هدفهم الاولى" رن هاتفه بعد انتهائه جملته ليلعن تحت انفاسه وتقهقه عليه ميليسا رد ماكسيمس على الهاتف قائلاً "ضعه في المكان المحترم خاصتنا" ابتسم ماكسيمس بسخرية قائلاً "هيا الى العمل" انتحبت ميليسا بطفولية مع عبوس لطيف قائلة "لا اريد" ليرد عليها "اذاً ماذا تريدين سكرتي ؟" لتردف ميليسا بأبتسامة مشعة قائله "الكوخ" ليأخذ ماكسيمس هاتفه ويضعه على اذنه قائلاً "الغي جميع الاجتماعات" عانقته ميليسا وقبلته على خدة وارادت النهوض، ولكنه لم يسمح لها ليسحبها من خصرها ويجلسها في حضنه... هجم ماكسيمس على شفتيها لتبادله ميليسا مغلقه العينين بشغف وحب، ادماها لشفتيها لتعض هي شفتيه بالمقابل عسى وان يبتعد لتلتقط انفاسها ولكنه لا، قبلها اقوى مو سابقها لتضربه بيداها على صدره العاري...واخيراً قطع القبلة لتشهق ميليسا بقوة وهي تضع رأسها على صدره، ضربته بيدها على كتفه ليضحك هو قائلاً ببرائة "ماذا" لترد الاخرى "كدت ان اموت يا رجل" قال "كل حركة منك لا اقاومها، ما ذنبي ؟، والان...احتاجك" ابتسمت ميليسا لتقبله هي هذا المرة بشغف لتبتعد بخبث لترى ماكسيمس يلعن بغضب ليقول وهو ينضر الى داخل عيناها بهيام "أكانت هذا قبلة ام كنت في حلمٍ ؟" ضحكت ميليسا عليه لتقبله مرة اخرى بتقطع وبعد قوله "لا تلعبي معي"
