" تمهلي ايتها الشقية "

{الفصل الثامن والعشرون}

تحت عنوان :
" ركضتْ وراء وميضهُ من بعدما حَسبَتهُ كأساً للضماءِ مُدَارَاً "

انت الذي تقرأ الان ، نعم انت ! 
أوتعلم لماذا استمر بكتابة الروايــة ع الرغم من انعدام التفاعل فيها ؟! أوتعلم لماذا أهدر وقتي وأتعب عقلي بكتابة الروايــة ولا يوجد من يهتم كثيراً ؟!
أوتعلم مالذي يدفعني للأستمرار بهذا ؟!
ببساطه " أنت * "
انت من يستحق ان ابذل مجهود لأجله انت من يستحق ان أضيع وقتي في سبيل إمتاعه ...
شكراً لك شكراً جزيلاً ع دعمك! منذ البداية انت انسان عظيم ترسم الابتسامه ع ثغري عن قراءتك واستمتاعك بها ، شكراً لك !!!

girl_library SOZE_2004 SOZE2004 Lonely_girl_M YURI-CHAN1 amirairaq_2003 user07601547 saraadelshokry Remaxy The_Little_girl_ by-hania-hany20 yuki-chan221 Hatsunae_Miku zsaahmreara XxJiAnnexX abshry30 _Dona_ YuriLyna Yousuf_Mohammed user02622781
_hanayo_dream_ aya_qusai 20princees A_h_a_n_a_n_e_N -Elian

في البارت السابق :

الأب : اااا نعم نعم شكراً ع حواركِ معي يا ابنتي ، الى اللقاء .
خرج واغلق الباب بهدوء تام ، مما جعل القامعه ع السرير تستغرب ناطقةً " انك مثله ايضاً متناقضٌ جداً "

التصنيف : حزين ، رومنسي ، غموض

يجلس ذو النظارة بهدوء في غرفته ، يفكر بأفضل طريقه يمكن ان يتحكم بها ع البيت بعدما توفي توغاشي ولم يتبقَ منه سوى تلك الجوهرة الباهتة .