بيون بيكهيون، محبوسٌ في بلورة لثلاثمائة عامٍ. ودونما قصدٍ أوقعتها سايو لتحرره، ليصبح مصيره مربوط بها، فماذا سيحدث لكيلهما؟.
ما هو ماضي بيكهيون، وكيف سيصبح مستقبل سايو؟
"عليك اللعنة بيون، عسى أن تتعفن في الجحيم."
"نحن لا نتعفن بالأسفل."
"بالأسفل؟"
"ب...
بس فيه حاجتين.. اول شئ أنه احتمال لحد اخر شهر 6 منزلش اي ابديت أو يمكن ينزل واحد بس، بسبب الشهر الكريم، كل عام و انتم بخير❤ و بسبب امتحاناتي اللي مش بتخلص😢
تاني شيء، يا ريت تكونوا عرفتوا اني بكتب قصة كوميدية مشتركة مع Psycho_Pica & Miral3MK.. موجودة في اكونت نور و يا ريت تعطوها الكثير من الحب❤
Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
و الان، عودة للبارت، اللي بالمناسبة اطول من اللي فات كمان😂😂❤
لا تنسوا الفوت و الكومنتس اثابكم الله❤
انجوي❤
~~~
صداع..
صداع هو اول ما خطر لبالها حين استفاقت و قبل حتى أن تفتح عينيها.. تشعر بالثقل في كل أجزاء جسدها.. و مع ذلك، هي في سريرها دافئة..
رفعت ذراعها تضعها فوق رأسها.. الهي.. و كأن أحدهم يضرب رأسها بمطرقة..
"لا يزال امامكِ ساعتين.. يمكنكِ العودة للنوم.."
لحظات حتى استوعبت أنه صوت بيكهيون، و لحظات أخرى حتى ادركت كم ان صوته قريب منها..
في البداية لم تهتم، ثم فزعت فجأة و كادت تنتفض فابتعد هو أيضا بفزع "ما بكِ؟" سألها بصوت خفيض
"لما تراقبني أثناء نومي؟ أأنت شيطان غريب الاطوار؟"
و في الحقيقة، هي كانت لا تملك أي فكرة عن ليلة الأمس و ما حدث فيها.. و لا تفهم قلقه ابدا..
اهدابه رفرفت عدة مرات أمامها، و هي حدقت فيه تقبض على أطراف الغطاء في حجرها..
عندما أفزعته، هو سقط على مؤخرته.
هذا مؤلم
هل الشياطين تتألم؟
تلك الأهداب الكثيفة التي لم تتوقف عن الحركة سكنت أخيرا بعدما مال بعنقه نحو اليمين و هو يسأل "ماذا تعنين بشيطان غريب الأطوار؟"
