★ الحلقة 101 ★

4.2K 82 7
                                    

حلقة 101 :
سوار تحكي:
حطيت الروج من يدي...و هزيت تليفوني لي باقي ينوقز...لقيتو ادم...نسمع في يحكي

ادم:وينك لتوا
انا:نحضر في روحي
ادم:ساعة في يدك كهو
انا:اسمع يا سيد...رهان انا لي ربحتو...و كان انا جاية معاك توا...باش يكون فما مقابل مفهوم
ادم:هههههه باهي ايجا تو نراو
انا:باهي

علقت عليه...و حطيت تليفون...نزلت لبست الكونفارس متاعي...جنبي لتوا يوجع من كبست يدو البارح...طلعت الخلعة شوية نغزر للبقعة الزرقة...الا ما نرجعهالو دوبل...و تو يرا شنعمل فيه...هزيت تليفوني...و جيت باش ننزل...طاحت عيني عالفاست متاعو...مزالت عالفوتاي...غمضت عينيا بالقاوي...كيف ذكرت كلامو...تنهدت بالقاوي...كنت باش نقرب من الفاست...اما رجعت في اخر لحظة...نحس في قلبي باش يخرج من بقعتو...منعرفش شبيني...تي تو كنت نتحلف فيه...نفخت بالقاوي...و خرجت...نزلت اللوطة...خبرت خالتي راضية باش نمشي مع زياد...باش متكلموش و ترصالو في جرتي...خذيت مفاتح الكرهبة من عم فاتح...وركبت...كبست بيديا عالفولون...منعرفش كيف نمشي معاه في اليوت...اما زادة منجمتش نرفض...معنديش حل اخر...لازمني نستغل كل فرصة...غزرت لساعة لقيتها 20:00...خذيت نفس و خدمت الكرهبة...اول ما خرجت لطريق نسمع في تليفوني ينوقز...هزيتو في يدي رقم جديد منعرفوش من قبل...محبيتش نرد عليه...اما باقي ينوقز...مشى في بالي يكون جنيرال...و لا هارون...خذيت نفس و هزيت عليه...نحكي

انا:الو
هي:د دنيييز
انا:شكون
زينب:ز زينب تحكي

شديت الفران بالقاوي...صوتها خرج مخنوق عاللخر...كانها متخبية من حد...و تتنفس بالقاوي...باز كانت تجري...منعرفش كيف خرج اسمها من لساني

انا:زيننب
زينب:ع عاوني امان...منعرفش حد غيرك هوني...باش يهزني من هوني
انا:زينب اهدا...وقولي وينك توا
زينب؛دنيز امان
انا:وينك
زينب:ت تعرفو شارع لي في ¤¤¤¤¤¤
انا:ايه
زينب:انا مخبية في الخربة لي غادي
انا؛باهي حاول تهدا...انا باش نجي عندك
زينب:ب باهي

علقت عليا...بقيت نسمع في تزمير الكراهب ورايا...و تليفوني نوقز مرة اخرى...ادم يطلب...مستحيل نخليها و هي بحاجتي...تي هي حتى بلا ما تعرفني عاونتني...بلا ما نفكر مرتين...خدمت الكرهبة و طرت بيها...منعرفش كيف وصلت...رميت يدي جبدت الفرد...اصلا ديما يخلو واحد في الكرهبة لضرورة...كنت باش ننزل...اما رجعت لتالي...كيف ريت واحد يكركر فيها مخرجها من الخربة و مدخلها للكرهبة بالسيف عليها...طفيت ضو الكرهبة...خليتو لين خدم الكرهبة...و خالطت عليه...استغربت كيف مشا للميناء...اما مش وين ادم...ميناء اللي يهزو منو السلعة...جبدها باقي يكركر فيها...هزيت تليفوني...حطيتو Silencieux كبست عالفرد في يدي و نزلت...باقي مخالطة وراه بلا ما يحس...حطيت تليفون في مكتوب السروال من تالي...دخل في وسط صنادق لي يهزو فيهم السلعة...تخبيت ورا حد فيهم...نرا فيه...رماها عالارض...قدام زوز رجال يحكي

فِـي أَحْــــضَانْ الـْــــمَوْتْ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن