الحلقة 44

4.5K 146 16
                                    

ناضت على صوت تيليفونها لي خسرلها رقدتها ظهر في شاشتو رقم متعرفوش عرفتو يكون أسيف شافت الساعة لقاتها 5 تاع الصباح ريبوندات ...

دينيز : ألو ..

صوتها مزال مبحوح مخلط مع النوم تبسم أسيف وهو يتخيل في منظرها جاوبها : صباح لخير بلوطة الرياضيين ينوضو بكري يبداوها بفوتينغ في يدك نوص ساعة نلقاك في ***** ديباصي نوص ساعة باه يكون عندك عقاب 100 ليبونب وكلما تحبسي كلما العدد يزيد دينيز وقتك يبدا من دوك ..

دينيز:بصح....

لقاتو قطع عليها لاحت غطاها طارت تجري تلبس وتسب فيه ههه متوبش ...
كان واقف تحت شجرة يخزر في ساعتو شافها جاية تجري شعرها يدي فيه الريح لابسة سيرفات نواغ تبان شوية كرشها مع بسكات نواغ تبسم من التحول لي صرالها تبسم في داخلو لحقت عندو حبطت على ركايبها ترد النفس ..

قال في داخلو :باه تزيدي تتبدلي هاذي البداية برك ..

أسيف : دينيز هذا والو مزال الحال باه تعياي لوكان درتي روطار شوية برك كون راني عاقبتك سلكتيلها دوك عند 10 دقايق تحمية بعدها فيتاس......

راح يكمل يملي عليها واش هو بروغرام نهارها ...
وهي تجري صونا تيليفونها كان عند أسيف لقاها ختو ريمان تعيطلها ...

ريمان:ألو دندون ...وين راكي بففف راني كارهة واش رايك نخرجو نديرو شوبينغ 

أسيف: راها مشغولة مع الفيتاس مي أنت أرواحي لصال دو سبور في **** تما وروحو و أنا نجي معاكم .

ريمان: اووو أسيف واش جاب تيليفون دينيز و أصلا كيفاه كيفاه مفهمتش ..

أسيف : أنبعد تفهمي .. 

جوباتو ريمان وهي مستغربة: أوكي ..

لحقت دينيز عندو تلهث ..

دينيز: شحال درت الوقت ..

أسيف: مزلتي بطيئة ...دوك أمشي نروحو للصال ..

دينيز: أعييت خليني نتنفس ..

أسيف : كي نوصلو وتنفسي ..

دينيز: مانيش حابة نمشي معاك نروح وحدي ..

أسيف:آآووو ..

دينيز:أعطيني تيليفوني ..

طلع أسيف يدو لي فيها التيليفون مع لي قربت تنحيهولو طلعت رجليها وجبداتو من سغفات باه تطلع مليح قابلها وجهو ولاو يتنفسو كيف كيف حكا وهو يخزر في عينيها لي زرقتهم زرقت لبحر وهي غاست فيه بقات تستكشف جغرافية وجهو :نظن أنا لي ربحت المبارات شروطي أنا لي تتنفذ مش العكس لالا ...

فاقت مع روحها بعدت عليه بسرعة حكت شعرها بعصب لأنها تاهت فيه تحركت قبلو محبتش تخزر فيه او حتى تجاوب على أسألتو أما هو تبسم تبسيمة نص من ردت فعلها قرر أما يهبلها هههه عرف نقطة ضعفها ...

أنتِ أنثى (باللهجة الجزائرية)Onde histórias criam vida. Descubra agora