رواية رومانسية يغلب عليها الطابع الإنتقامي، والكوميدي، بها بعض المواقف الحقيقية، تحكي مشكلة كانت قائمة في الماضي ومازالت قائمة حتى الآن، بالرغم من التقدم التكنولوجي الهائل إلا أن بعض العقول نحتت بها عادات وتقاليد معينة بالرغم من مكانتهم الإجتماعية،...
مش عارفة أقول لكم ايه😟😟 بس اللحظة المناسبة قد حانت أخيرًا🙈🙈 انتظروني النهاردة وأولى فصول الجزء الثالث والأخير من رواية أزمة نسب"لست بضحية"😪 الجزء دا يعد من أكتر الأجزاء اللي تعبت فيها سواء ذهنيـًا أو حتى كتابة، حاولت اظبط حاجات كتيـر فيه بحيث أنه يبقى أفضل ويبقى فيه مفاجآت اكتر😉 بعد انتهائه حابة اخد رأيكم فيه لأنه بجد هيفرق معايا جدًا الفترة الجاية... دا غلاف للرواية😎😎 افتحوا الصورة فيه غلاف تاني لها😍😍 هسيبكم مع المقدمة👇👇
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
المقدمة...
ظننت أن الحياة كلها وردية منذ الصغر حتى خذلني القدر فتحول اللون الوردي أمام عيني إلى كل الألوان وكأنه شريط سينمائي يظهر كل ممثل على حسب دوره ثم يختفي تاركا المجال للآخرين، وإذا انتهى دوره يختفي بلا رجعه، هكذا حياتنا فترات متتالية يظهر أحد الألوان في الوقت المحدد له دون الآخر، يتقمص دوره على أكمل وجه ثم يتنحى جانبا لآخر، هكذا حتى تنتهي حياة الفرد، قد يتجانس لونان؛ ليظهر لون جديد، له دوره المكلف به، وأدركت أن الوردي ماهو إلا لون من ضمن تلك الألوان قد كان وقت ظهوره، وعندما أعلنت باقي الألوان تمردها عاد إلى مخدعه من جديد دون تذمر أو شكوى، فالحياة متقلبة متغيرة كفصول السنة، قد يعصف الجو في ذروة الحر، لتهدأ تلك العاصفة، ثم تتلاشى تمامًا..... "كلنا ألوان في حياة بعض" رايحين فين؟! 😈😈 مش قولتوا لي مين اللي هيتابع؟! وايه رأيكم؟!. اللي مش تابع الجزء التاني يحلق يتابعه بقى... دا الأكونت بتاعي هتلاقوه هناك... AssmaaRamadan
