بارت اليوم رح يكون من وجهة نظر الكاتبه أي أنا
🤚🙄😎لأن هناك الكثير من الأحداث😁
أتمنى أن تعطوني رأيكم بين الفقرات😊💜
قراءة ممتعه💜🤞
••••••••••••••••••••••••••
كانا جاك و ماثيو نائمين على السرير و إزابيلا جعلتهما يواجهان بعضهما ، مع بعض المسافه بينهم.
التعويذه بدأت ببطء تختفي،و هما يتحركان قليلًا.
عندما إختفت أثر التعويذه كاملًا و التي كانت وقتها فقط ساعه،فتحا عيونهما ببطء لكن ما أن نظرا لبعضهما إتسعت عيونهما و وقفا بسرعه و هما يبتعدان عن بعض و هذه الحركه السريعه جعلت من كل واحد منهم يقع من السرير على الأرض بقوه.
وقفا بسرعه و كل واحد ينظر للأخر بغرابه و سرعان ما إنفجرا ضحكًا و هما يأشران على بعض.
"تبًا جاك تسريحة شعر الأقزام تليق بك"
"واللعنه ماثيو لقد أصبحت الأشقر الوسيم"
عندما سمعا كلامهما توقفا عن الضحك و هما ينظران لبعض من جديد بشرود و بعدها يركضان بإتجاه تلك المرآة في جانب الغرفه و كل واحد يدفع الأخر لكي يرى نفسه.
خلف الباب كانت إزابيلا تكاد تختنق و هي تمنع ضحكتها من الخروج بسبب تعابيرهما المنصدمه.
شكرت فيليكس في عقلها ألف مره لأنه أخبرها بأن جاك يكره بل و يحتقر الشعر الأخضر،رغم أن هذا يبدو سخيفًا و بالطبع الكل يعرف عن كره ماثيو للأشقر.
لذا وضعت هذا المقلب الصغير كإنتقام.
"يا رجل لقد أصبحت رأس موزه، هذا مقرف أكره الأشقر، و اللعنه لقد أصبحت الأشقر القبيح"
تذمر ماثيو يفرك فروة رأسه بمحاوله لمسح اللون.
"من يراني سيظن أنني كنت أسبح في مستنقع
يععع أخضر مقرف، بحق رب السموات من فعل هذا؟"
كان جاك يمسك بأطراف خصل شعره بتقزز و يتوعد الويل لمن فعل هذا.
و جاء الجواب لهما عندما فتح الباب فجأه و إزابيلا تقع على الأرض تمسك معدتها و تضحك.
نظرا لها بغضب و هما يتوعدان لها بأسوأ عذاب،
عندما أصبحا بجانبها و هي ماتزال على الأرض توقفت عن الضحك و هي تشتم نفسها ألف مره لأنها لم تهرب كما خططت و بسبب ضحكها الهستيري وقعت من خلف الباب أمامهما.
"أنظر من صاحبة هذه الفكره الشيطانيه، إذًا ماذا تقترح كعقاب لها لهذه الجريمه التي إفتعلتها ضد شعرنا؟"
نظر جاك لماثيو بإبتسامه خبيثه و هو ينتظر إقتراح ماثيو للعقاب. كانت إزابيلا تنظر لهما بتوتر شديد فهي متأكده أنهما لن يرحماها.
أنت تقرأ
الهجینة_The Hybrid
Fantasyكنتُ أنظر له برعب بينما هو لم يُزل تلك الإبتسامه المخيفه من على وجهه. "من أنت؟مالذي تريده مني؟هيا إبتعد عني؟" أردت أن أصرخ لكن شعرت أنني فقدت صوتي أمام عينيه السوداء المشعه، أشعر بنفس الخوف الذي شعرت به في الحلم و حتى أكبر منه. "اوه إزابيلا ألا تعرف...
