﮼البارت،السادس

124K 7.7K 968
                                    

أخي__ الغَيُور
للكاتبة _مهرة

يوم الأحد ٧:٠٠

هزار
اليوم أول الي بالدوام فزيت على صوت المنبة ، خَسلت ونزلت ، لگيت خالة گاعدة ، حضرت وياها الريوگ ، نزلوا اخواني گعدنه نتريگ

ليث: هزوره شلونها معنوياتچ اليوم
:شويه مرتبكة تعرف عالم جديد طبيعي أتخوف
ليث: بس أول أسبوع وبعدين تتعودين وتنشغلين بمحضراتچ
سيف: تعرفي على بنات لا تضلين وحدچ وتضوجين
وليد : عزام خويه لا تتفاجئ إذا خابورك وگالولگ أختك تبچي بالقاعة تعال سكتها ههههههه
( عزام وليث وسيف گوه لازمين ضحكتهم ، حتى ميضوجوها )
: لألا اضحكوله خطيه خاف يفشل من نُكُته البايخة
( اتحمحم عزام حتى يجلي صوته )
: يول تجوز من اختك لا اخلي ليث يسولفلها على اول مغامرة آلك بالمعهد هههه
: لا يابا انه شلي غرض بيها ، اصلاً انه گايم اروح لشغلي
: ليوث الله عليك سولفلي
عزام : يول مو وگت سوالف گومي حضري نفسچ حتى اوصلچ بطريقي وروح لدوامي
: يعني أنت حتوصلني
: اي جامعتچ بطريقي انه اوصلچ ، ومن تخلصين خابريني أجيچ خاف، اول أسبوع تطلعون من وگت ، ومن ينتظم الدوام ينتهي دوامچ ويا دوامي

ليث : بس والله يخوي ذكرتني بيها سالفت وليد الليلة نتعلل ونشبع ضحك على لودي ههههه

أم عزام : ول يمه راح الوگت عليكم بطلو ضحك ، وتوكلوا على الله شوفو رزقكم ، وعودين من ترجعون بسلامة كملو ضحگم

( صعدو لغرفهم يبدلون حتى يطلعون كل واحد لشغله )

هزار
صعدت احضر نفسي خليت مكياج خفيف بس الحمره وردي فاتح وبدلت لبست تنوره سودة طويلة عدله ع الجسم ، قميص ابيض و ستره قصيره سودة ، لبست حذاء گعب أسود ودعدل بحجابي سمعت صوت عزام
: يولي عجلي تأخرنه
: اخذت سجلي و جنطتي وطلعتله ، لگيته واگف بالباب مال غرفته ، گُتله
:هياتني خلصت
: حدري هين
:تقربت عليه تفحص لبسي ، محچه ، مد ايده بجيبه طلع چفيه زغيره ، لزم وجهي ومسح الحمره ، وحچه
: أبويه ،بعدچ زغيره مو مال هاي الألوان تضبغين بيها وجهچ ، بعد ما اريد انبهچ عليها ، اسمعي الكلام ما احب أعيد كلامي
: هزيت راسي بمعنى بلي
: يبوو عليچ هزار حتى المكياج ممنوع هنا خل تخلص هاي السنه حرام إذا اخليك تشوف وجهي ( حچت بداخلها )

نزلنه عزام راح طلع السيارة من الگراچ اني طلعت ورا لگيت ولد واگف ويا ، شافني عزام طلعت أشرلي اصعد بالسيارة

عزام
انتظرتها تطلع من غرفتها اريد ادحگ شلابسه ، مو مثل لما اخذتها وخلتني اكل بروحي ، انه لو بيدي ما اخليها تدخل الجامعة ، طلعت من غرفتها ، دحگت شلابسه ، مابي شي لبسها مثل ما وصيتها ، ول يابه أنتي حلوة هلنوب مخليه مكياچ !
ماتحملت تطلع ويدحگون شفايفها مرسومه ، النوب طلعت السيارة ومتانيها تطلع ، اجه عثمان ابن عمي وگف وياي باباب وهي طلعت ظل يدحگ عليها وفاك حلگو ، وانه گوه لازم أعصابي ،مال هسع افلش وجهو

أخي الغيور Where stories live. Discover now