تحليل.

فيلم شارع الحب

فيلم: شارع الحب
ابيض واسود

بطولة عبد الحليم حافظ والبقية ماعرفهم☻

الفيلم جميييييييييللل جدا

احب الافلام القديمة لو احد اخبرني قبل عام من الان اني ساقول هذه الجملة ل سخرت منه خلال عام واحد أصبحت هذه الأفلام قادرة على تغيير مزاجي والتاثير بي رغم اني لم اشاهد الكثير منها لكن ماشاهدته كان اكثر من كافي لإعطاء وجهة نظر كهذه

لاتسامها بطابع الخفة والبساطة والري والجمال واهمم شي فساتينهم😭😭

نعود الفيلم يتحدث الفيلم عن فرقة بائسة في شارع محمد علي يقودهم حسب الله السادس عشر مستاجرين لدى الانسة (ترتر )التي تحب حسب الله بس هو دبشش ويستهين بيها وشايف نفسه انه موهبة عظيمة ومدفونة ولاب لاب لاب

وهي ترمي الطعام على راسه وباقي الفرقة البائسة الجائعة يتناولن منه لأنهم لايملكون سوى هذا المصدر للدخل وينتظرون ويحسبون المناسبات واحدة واحدا يوما يوم في حيهم الصغير .

لديهم احد اعضائهم ملحن كبير في السن اسمه جدالله مغمور بالطبع او هذا مايظنوه

ياتي جدالله ب شاب صغير يافع (عبد المنعم) الي هو عبد الحليم حافظ البطل ليؤوه بالفرقة يعمل معهم ينضف وما إلى ذلك ويمنحوه مسكن

ليلا وبينما الجميع نيام يعبث بالالات خيث كان والده معروف ايضا المهم ويبا بالغناء بصوته العذب الشجي يسمعه الفرقة يقررون ارساله الى مغهد ليتعلم اصول الموسيقى

وبالفعل درس ةتخرج بفضلهم وكان شاكرا لهم هذا الجميل

خرج من المعهد يحمل بين طيات شهادته اخلام كبيرة وطموحات كثيرة له ولاسرته المتبناة لكن الواقع صدمه ولم ينل فرصته ويرفض الآخرون ان يغني بالافراح والمناسبات الصغيرة التي يغنوا بها لأنهم يظنون انه اعلى مستوى من هذا بصوته العذب

تاتي الفرصة اخيرا في طلبه ك مدرس موسيقي لمدرسة فتياتةفقط ولانهن بنات يافعات فيطلبون مدرس كبير عجوز بشع كي يتجنب وقوع حالات حب او شيء كهذا لذا يتنكر عبد المنعم بهيئة العحوز بشنب وذقن يشبه جبنة المثلثات

ليقع محط سخرية الفتيات الغنيات المدللات والصايعات ومصيدة في رهان بين ميرفت وكريمة(صباح ) على من تجعل الاستاذ يحلق ذقنه

على علبة كوكولا حيث البنتين في منافسة وراثية تعود الى التنافس بين شركات العائلتين واجدادهما

وصل بهما التنافس لاخذ خطيب احداهما من الاهرى مقابل شيء تافه فقط لاثبات انها افضل