part14

139 19 6
                                    

ساموو عيكوو
انا واحده فونها كان متاخد منها ومكنتش بتكتب يعني مش باقي ع الدنيا🌚😹
الفون رجعلي بس الواي فاي راح يعني مش باقي ع الدنيا برضو🌚😹 المهم بما ان كل العك ده خلص والبارت اهو نزل واكسو بيخزوقونا يبقي احنا في التمام😹✌️

يلا هاف فان يفاندوم شويه مستنسخين😹🖤✨

micha bov
وما كانت عباره 'انه القدر' سوي مسمى لطيف يقابله 'اجبار الحياه' وان ساء قدرك وان حسن لن تغير حقيقه انك مجرد دميه تسلى الحياه ،وليس لك الحق بالامتعاض عن اوامرها .
فمن يصدق ان من نشبت بيننا حروب من اول يوم وطأت قدمي به ذلك القصر هو ذاته من افتح عيناي اجدني ارقد محاصره بين احضانه!
حاولت التملص منه دون ايقاظه ابعدت ذراعاه التي تطوقني بعد عناء دام لدقائق ربما..
كنت اتوقف كلما شعرت انه سيستيقظ لا اود ان يتذكر انه كان يحتضنني ذلك ان كان فعلها دون ارادته فعلاً اثناء نومه~
اعتليته بعدما ابعدت ذراعاه عني وانشطرت الي نصفين حول جسده عدا رأسي ابت الانشطار لتقابل رأسه،شعرت بحركته مجدداً لذلك توقفت عن الحركه وانا بتلك الوضعيه ليحدث ما كنت اخشاه،
لقد استيقظ~
"يااه ماذا تفعلين فوقي بحق الجحيم!"
صدر صوته المزعج ذاك لتصيب القشعريره جسدي
"ماذا سأفعل ياترى!،احاول تقبيلك مثلاً!!"
سخرت منه مستهجنه طريقه اتهامه تلك ليجيب بثقه عمياء موازيه لها ابتسامه مماثله لطريقه حديثه
"ولما لا!،انا امير وسيم وجذاب وغنى وشجاع،بأختصار انا مثالي~"
"يااه يااه ريشك يثير انفي لتحجبه قليلاً.اي وسيم وجذاب ذاك من تتحدث عنه الا يكون من العار ان تكون ولي عهد بلاد ولاتمتلك مرأه بجناحك!"
سخرت منه بتملق وانا انهض من فوقه،اظن لا يوجد داعى لتلك الوضعيه الان مادام استيقظ...
"ثم انك ليس لك الحق بأتهامى لقد كنت احاول عدم ايقاظك انا هنا من لي الحق ،لقد استيقظت وجدتني بأحضانك بماذا تفسر ذلك يا صاحب الريش الكثيف!"
اكملت ساخره منه مع ابتسامه طفيفه ارتسمت علي شفاهي مؤكده علي سخريتى بمصاحبه اذرعتي التي قيدت خصري
"ماذاا!انتي بأحضاني انا!،بالتأكيد تلك احدي الاعيبك لاغتصابي اثناء نومي ولكنك لا تتذكرين"
وبثقه عمياء كعادته اتهمني بتهمته لولا درايتي بمكنونات ذاتي تجاهه لكنت صدقته!
"يااه يااه هل انتِ الاميره النائمه لاتوق لفعلها ام ماذا!لتنظري لنفسك اولاََ"
تشانيول عزيزى بكل الحب،
انت ابن عاهره~
اكتفيت بسبي داخلى اخرجته على هيئه نظره استحقار وتجاوزته.
اعلم جيداََ ان نظراتى تستفزه اكثر من حديثي
ولا يستطيع ادانتى بها°°
مر من جانبي متجاوزاََ اياي صادماََ كتفي، كدت اسقط لولا موازنتي لنفسي بسرعه؛ اعلم انه قاصداََ اياها لانه عاهر...
ارتدي معطفه ونظرات التركيز استوطنت مقلتاه مؤثره علي تعابيره التي بدت رجوليه مع هيئته الملكيه، حتي وهو مبعثر بدي كامل!
انتشلني صوته بنبره مغروره كالعاده مُنهي حديثه متسائلاََ باستنكار
"اعلم اننى وسيم حد اللعنه ولكن تأملي بأختلاس ليس بالعلن اين حيائك يافتاه!"
"أ...."
هل يقرأ الافكار بجانب اشعاله للنيران ام لديه عينان بمؤخرته!، واللعنه
لِمَ يعقد لسانى باللحظات التى يجب ان اتحدث بها فعلاََ دائماََ بحق الجحيم!
ابتسم ساخراََ واعاد نظراته الى الجدار وبدأ بأعطاء الجدار شرف لمساته الملكيه بأنسيابيه اصابعه النبيله علي الجدار مُشكله وشمه الذي اضاء كاملاََ حينما انتهي من رسمه وبدأ بالتصدع حتي توالي الضوء يستبدل من نيران قوته الي اشعه الشمس تهلل الي اعيننا معلنه انه تم الافراج وسنهرب من سجن ذلك الكهف~
حالما خرجنا استنشق الهواء مزامناََ ابتسامه رسمت حفره الجمال علي وجنته،
لِمَ هو مثالي اليوم بحق الجحيم!
"توقفي عن التحديق بي اعلم انني مثالي ولكن هكذا سأغتر~"
ظل يرمش ويتمايل بدلال فتاه عاهره، لقد بدا اكثر انوثه منى.. هل انا الذكر ام هو المخنث!...
عاد لنبرته الرجوليه مره اخري مردفاََ
"لم اجبر يوماً علي المكوث بمكان، الان فقط علمت معني الحريه"
تحدث بشغف اكتساب شعور جديد تخلل اليه نتج عن ازمه بالنسبه له..
"لقد افتقدها.."
"من!؟"
"الحريه~"
End bov
chanyeol bov
هي متناقضه كالشمس والقمر
كالليل والنهار، كالحقيقه والثراب!
فمن ينظر اليها يظنها اجود كتيبه حربيه اجتمعت علي هيئه امرأه
ليس لديها ماتهابه، سُلطانها هو نفسها
لا تأبه بقوانين او اي لعنه فقط تكتفي بماذا تفرضه عليها نفسها وليس الاخرين!
دائماََ مبتسمه ولا تسمح للعبوس المكوث بتعابير وجهها كثيراََ ولكن
ان دققت بالنظر ستجد انها اضعف من كل ماترسمه امام الجميع. هي تستقوي بلسانها
وان نالت صرخه من رجل سيعقد لسانها ولن يحل محله سوي الصمت هي جامحه بجبروتها ولكن لكل جبروت امرأه رجل يكسره تلك قاعده لا مجال فيها للشواذ~
كم اتتوق لرؤيه كاسرها~~
وصلت الي جناحى امر الخدم بأعداد حمامى.
يتهامسون فيما بينهم ونظراتهم غريبه لي، لا اعلم ما الذي حدث لهم!اياََ يكن فالنشاء هكذا دائماََ كل يوم بحال!
اكتفيت بتجاهلهم واخذت حمامى حتي افك تشنج عضلاتى التي اصابنى من استلقائي علي الارضيه طوال الليل.
انتهيت بعد مده وارتديت ملابس رسميه وذهبت الي حديقه القصر وانا مازلت مستغرب نظرات الجميع لي وتهامساتهم. يبدو ان الرجال ايضاََ اصبحوا كل يوم بحال!
"تشانيول،اين انت منذ الامس بحق الجحيم! "
التفت الي الصوت الانوثي الصارخ الذي اتي من خلفى ليتضح انها داى ومعها باقي فتيات الامراء بالاضافه الي كامو
"كنت... منذ متى وانتِ تسألين عن مكانى داي!"
كنت علي وشك الايقاع بنفسي واخبارها انني كنت مع مي تشا ولكنى تجاوزت الامر وجاوبت علي سؤالها بسؤال
"جميعهم ذهبوا للحرب امس وانت اختفيت تشانيول"
تحدثت موك مبرره تساؤل داي عن مكاني بالامس ولكن مهلاََ.. مــاذا!
"حـــــــرب؟؟!،اي حرب اشرحولي بهدوء انا لا افقه شئ"
"بوسط الاحتفالات امس شُنّ هجوم علي مملكه الجنوب وذهب الامراء ولاي معهم"
"سيهون تولي القياده بدلاََ عنك لانهم لم يجدوك"
" تركوني هنا لانها ليست معركه سحر بالطبع"
"لقد ذهبوا من فتره طويله كان عليهم العوده، ايمكن ان يكونوا تأذوا!..."
كلاََ منهم كانت تكمل حديث الاخري بدايه من الملكه يون الي داي ثم كامو واخيراََ صاحبه الافكار السلبيه مثل حبيبها موك~
"اهدأو قليلاََ لن يحدث لهم شئ انا اثق بهم، ان تأذي احدهم سأشعر عن طريق وشمي لذا كفوا عن نشر الطاقه السلبيه"
" مولاتى الامراء عند بوابه القصر"
ظهر من العدم صوت خادمه انفاسها متقطعه دليل علي ركضها إلى موقعنا حالتنا ماثلتها حالما هلهلنا جميعاََ الي موقعهم كما اخبرتنا
جميعهم كانوا ينزفون مع اختلاف المناطق.
بالنظر الي هيئتهم يمكننا استنتاج انني اسبح بدموعهن. لذلك كنت ارفض ان يتواجه احد مع فتاته بعد الحرب مباشرهً.
كل منهن كانت تتفحص نصفها الاخر باكيه حتي كامو كانت تتفحص بيكهيون امرت بأخذهم الي المستوصف واخراج الاميرات
لقد انهاروا هكذا من رؤيتهم ينزفون فماذا سيحدث ان راونا نُلئِم جروحهم كياََ ويصرخون كأمرأه تلد تؤام!
كلاََ منهم ملابسه ممزقه ممتائه بالدماء ويقف فوق رأسه طبيبه صرخاتهم التي كانت تدوي بالارجاء اثر الامهم كانت تؤلمني اكثر كان يجب ان اكون معهم واحميهم وان لم استطع لكنت اتألم معهم
"سامحوني يارفاق.."
وبنبره اسفه طلبت منهم السماح
"لا تأبه تشانيول، فقط اين كنت؟. لقد قلقنا عليك"
"اجل ظننا انهم اغتالوك ليحلوا لهم الهجوم كما يشائون، انت كالشوكه بحلقهم"
سيهون وبيكهيون هم من هموا بالحديث والبقيه ظلوا مستمعين فقط ولكن هيئتهم لاتدل علي الامتعاض
" كنت في... "
"تشانيول انت تختفي كثيراََ ولانعلم مكانك وتصرفاتك اصبحت غريبه اقسم ان لم تخبرنا اين كنت سأكوي لك مؤخرتك كما جعلتهم يكوّن جرحي"
انطلق بيكهيون بالتهديد والندب كخاله شمطاء حالما توقفت عن الحديث وكنت سأتراجع عن ان اخبرهم اين كنت بحق...
"احم.. حسناََ لقد كنت محتجز بتل البحيره المسحوره مع احدهم"
" مــــــن؟"
هب جميعهم بنفس اللحظه متسائلين عن هويه من احتجزت معه،
" نفسي... "
بأحلامكم ان اخبركم يارفاق تلك سمعتي~
End bov
M

Megana||مـــيجانــــاWhere stories live. Discover now