micha bov
وكأسيره انا بضيم كبريائى وعزتي وبين قلبي ولهفته لنظره إلى محبوبه ولو بغير قصد..
ولكن سلامات على قلبي وامنياته. فلست من سيقبل مهانه لأنه حكم القوى وقلبي الضعيف،
اللعنه على قلبي ومن يستوطنه!
قلبي كالزجاج تجلس بداخله يصونك ولو على حساب نفسه لمحاربة الضوء وانعاكسه سهل التهشيم سيتناثر بكل مكان َحتي أن حاولت لمام شتاته لن يعود وان ألقيت أكبر خسائره سيأتي رزازه يجحفك ألم.
لم تهشم قلبي فقط يا ابن الملك لقد هشمت ذاتي،
بحق كل حرقتي تلك ستتألم لن تقتصر على صفعه،
انا مي تشا يهابها أكبر رجال بلدتها لأنها لا تهاب ~
هل تظن أنى سأتركك فقط تتذوق حلاوتى وتلقيني!
ولِمَ العجله يوجد المر أيضآ!، الكثير من المر~
مر الليل كالدهر بين لهيب قطرات مقلتاي وكبريائي المفقود بين تقاسيم سلطه الأمير.
ليتضرع للاله شكر انه ولد أمير وصاحب سلطه والا لجعلته يغدو جثة هامدة، وضعت مساحيق التجميل رغم أن ذلك ليس بعادتي وان وضعت كان يكون إجبار لأجل حفلات ويعج القصر بشخصيات هامة ولكني لن اجعله ينال مني يظنني اهابه وسأختفي عن انظاره وان ظهرت سأجثو أمامه اطلب العفو عنا فعلته أمس.
اشفق على آماله!
وبطريقي إلى حيث مهام يومي تبدأ فقد تم تعيني أخيراً بمكان محدد أصبحت من خادمات الخدمة العامة بمعنى أدق أوامر أهل القصر أن من يحضرها من المطبخ الملكي إليهم أظن ذلك أكثر راحة من كل تلك المهام المتفرقة التي كنت احصل عليها.
"جي! لما تسيرين وخلفك مساعدين!"
هتفت بأسم تلك من تؤنس وحدتي هنا والي أن اقتربت منها أكملت حديثي بنبرة متفاجأة
"سأخبرك، اقسم لم أفعل شئ"
همست بهم وهي تقيد معصمي وتبتعد عن مساعديها هؤلاء، تلك الغبيه لتأمرهم هم بالابتعاد!
"إنه الأمير كيونجسو مجدداً صحيح؟"
تسائلت بنبرة يكسوها الغضب لتومئ لي واعينها بالأرض
"ألم أخبرك أن تبتعدي عنه وان كل أمراء ذلك القصر عاهرين؟"
أكملت بذات النبرة وأمأت كالعاده بالإيجاب
"اذاً؟"
تسألت وانا منتظره منها اجابه وانا اضم كلتا يداي إلى صدري
"حينما اختفيتي انتِ والأمير تشانيول بذات الوقت ظننت أن رائيك تغيير عنهم..."
YOU ARE READING
Megana||مـــيجانــــا
Romance" أنا مسخ، لستُ بتلك ألمثاليه آلتي يراها الجميع. " " لنصل إلى سقف مثاليتك سوياً، أنت مثالى دوماً لدى. " " هل استطع التخلى عن كل الألقاب الملكيه معك؟ ستقبلي بي إن كنت تشانيول وفقط؟ " " سأقبل إن كنت أنا وأنت وفقط. "
