°•انير نجمتك•°
°•انيرِ نجمتكِ•°دائما ما نكون حمقي في أول علاقتنا و لكن مع الوقت نتعلم بعض الخدع و الحيل التي ستجعل فهم شريك حياتنا اسهل و أعمق
دائما ما تعود ذاكرتنا إلي الوراء الي حيث ما كنا نُخدع بسهوله ، كنا أطفالا ً ذو عقولاً ضئيله و أعين بريئه و لكن من المحزن لنا أن نفهم ما يحدث و كان ذا العقل الصغير الذي واجه صعوبه في فهم ما يحدث حوله و قد تعلم أن تلك الأعين البريئه ليست مناسبه و ذلك العقل الصغير لا يناسب من حوله ، ثم يأتي سؤال جديد لما نبحث عن ما يناسب الجميع و لكن لا يناسبنا ، لما نغير أنفسنا لنناسبهم و لما لا يتغيرون هم ليناسبونا
أهذا يعتمد علي نسبه حبنا لهم ، أيعقل أن يكون حبنا لهم فاق حبهم لنا؟! .. هذا معقد
-اوه ها قد عاد رجل البيت- و هنا بصوت عالي جدا و قد اغاظ صاحب الحديث و الذي اغمض عينيه بضيق ملتقط بعض من الهواء ليهدئ من روعه
-اهلا عمتي- ابتسم و لكن ابتسامه ذابت و اختفت عندما وجد فيرونيكا تنظر للواقفه بتوتر بجانب تايهيونغ ، كانت نظراتها مليئه بالحقد و الكراهيه
و كأسلوب حماية لحبيبته الجديده هو قد شابك يده بيديها
-امي .. تلك من سرقت قلبي ، دعيني اقدم لك من احببتها و استوطن صوتها عقلي و تعششت كالعصفور الجميل داخل قلبي- و ما كان هذا إلا بعض كلمات كادت أن تفقد وعيها الواقفه بسببها ، وجهها الأحمر من الخجل تقدمت لتقدم نفسها لوالدته
-سيدتي....- و بصوتها المتوتر قد تحدثت و لكن قاطعتها السيده كيم بصوتها الذي حاولت قدر المستطاع أن تجعله حنون لمعرفتها بأن الفتاه الجميله بلحظه موتره مصححه حديثها
-امي .. افضل أن تقولي امي ..- وقفت أخذه ابنتها الجديده بعناق دافئ ، لمعت عين تايهيونغ بسعاده
و لكن هناك أيضا عيون تأبي نزول دموعها الان ، أجل فيرونيكا ، الشخص الذي اعجبها و كانت تحبه يحب غيرها الان
-امي سأخرج للتمشيه بالحديقة-
-سأذهب معكِ- و كان من الغير متوقع بأن يذهب معها هو تايهيونغ بذاته ، فقد شعر بكم جرحها الان و الشئ الوحيد الذي يخشاه هو جرح أحدهم كان يحبه فقط و يتمني رضاه ..
خرجا الاثنين مع بعضهم الاخر يسير و الاخري قد شبكت يديها بيده و الذي أثار استغراب الأكبر و الذي نظر لها ليجدها تكابح لعدم النظر له ، بينما مي لي تخطف النظرات من النافذه الي ايدهم المتشابكه و لكن ما طمأن قلبها هي نظرة تايهيونغ البارده لذا ذهبت لتجلس مع والدته
YOU ARE READING
-Violin Boy- |KTH| مكتملة
Fanfiction-محب للوحده كنت أنا ، عاشقا للسكينه كنت و سأكون ، ما اجمل الموسيقي حين تكون هادئه ، مع الأمطار اللامعه المغريه من ثم كوباّ من القهوه ، اُليس هذا مثاليا؟ اخترت أن أكون مسالما علي أن أكون غير متحضراً فمن ذات الشجره يصنع كماناً و بندقيه ، و اخترت أنا أ...