°•انير نجمتك•°
°•انيرِ نجمتكِ•°قد نرفض الحقيقة لمجرد حقيقتها ، قد نرفض الواقع لمجرد أننا نريد الرفض فقط و هنا تكمن المشكله .. إن لم نكتشف الخدعه سنظل بها و أن اكتشفناها كيف تطلب مني السير بعيداً عنها و انا عالق بها
و كيف لي بعد مرور الوقت الذي قد وقعت لها به و انت بسهوله تطلب مني السير بعيداً فأنا احببته و إن كان غير حقيقياً و إن كان مزيف و حتي إن كان روحاً اخري تعاني عالقه في الأرض
من المفترض أن تقابل اليوم مي لي جونجكوك .. و لكن مالا تعلمه مي لي أن لوحدة تايهيونغ قبل مجيئها و كان قد تخيل عقله هذا الصديق. و لمرور تايهيونغ بعده أزمات أيضا قد مر بها جونجكوك الذي تخيله
يظن تايهيونغ أنه يعلم ذلك الخيال ولا يريده الوقوع في ذات الخطأ و ما لا يعلمه بأن بقسوته علي جونجكوك فهو قد قسي علي ذاته بتذكيرها ما حدث و ايضا بضربه لجونجكوك هو كان يضرب ذاته القديمه و بجرحها بالالفاظ القاسيه كان تايهيونغ للاسف يجرح ذاته القديمه
-انا متحمسه حقاً للقاء و أخيراً سأري من كان يشغلك عني عزيزي- بأبتسامتها السعيده و التي كانت تشرق بيت الاخر تحدثت ، لم يستطع أن لا يتأملها ، اتجه ناظريه لتلك الأيدي التي أحاطت يده بدفئ
-انت بخير؟!- و عندما لم تجد اي رد قد سألته بملامح قلقه مهتمه و لكن ما لا تدركه أنها أصبحت خطراً يهدد قلب تايهيونغ فكل مره تبتسم بها بصدق يحتفل قلبه بسعاده
-و كيف لا أكون بخير و صغيرتي بجانبي تبتسم بهيام- هربت نظرها الي مكان آخر متجنبه نظراته المتأمله و المولعه
-اشتاقت عيناي لكِ و اشتاقت يدي الي أناملك الدافئه ، و اشتاق قلبي لقرب قلبك له-
-قد تركتك فقط البارحه ، لمَ تجعلني اشعر بانني تركتك منذ شهراً- .. اتجهت أصابعه لحمل ذلك الفنجان الصغير الذي يحتوي علي القهوة .. و اصبح يرتشف منه قليلاً قليلاً فأكثر ما يخشاه هو نفاذ قهوته اللذيذه بحضن كوبه
-ماذا اقول فقد أصبحت مدمن علي رؤيتك و كما أخشي نفاذ القهوة أخشي رحيلك عني-
-لا تقل هذا عزيزي انا لن ارحل ، انا احبك-
-طمئنتي قلبي المولع بقربك- قبل يديها برقه زائده لتحمر قليلاً
-لا اصدق لازلت تخجلين مني؟! ، نحن نتواعد منذ ثلاث سنوات-
-كيف لا اخجل منك و أنت تتخذ كل فرصه لتكون بتلك الرومنسيه و انا حقا لا اتحمل- بصوت خجل ، لم ترفعه يوماً و لكنه ذاد تردد منخفض قد تحدثت
-تعلمين كان صوتك لي افضل من الف عازف يعزف الكمان ، حقاً انا لا اغازل انا اقول ما أراه و اسمعه فقط- تحدث و هو يخرج معها للخارج .. أحاطت هي ذراعه ببطئ
YOU ARE READING
-Violin Boy- |KTH| مكتملة
ספרות חובבים-محب للوحده كنت أنا ، عاشقا للسكينه كنت و سأكون ، ما اجمل الموسيقي حين تكون هادئه ، مع الأمطار اللامعه المغريه من ثم كوباّ من القهوه ، اُليس هذا مثاليا؟ اخترت أن أكون مسالما علي أن أكون غير متحضراً فمن ذات الشجره يصنع كماناً و بندقيه ، و اخترت أنا أ...