٤

29 4 2
                                    

الشمس فأنا حقا لقد نمت على الأرض فى الغابه و الآن ماذا أفعل هل اذهب للملك الان الأول افعل ما خطط له مزقت ملابسى و كأن شيئٍ مزقها و وفعت اللون الأحمر عليها أهذا يكفى؟ و قمت بخربشه نفسى بخصنىٍ من الأرض و مشيت اتجاه القصر و انا اتظاهر بالتعب و اعرج بالمشى حتى وصلت للقصر و امسك بى احد الحراس و اخذنى إلى القصر  طلبت   منه ارسالى إلى مكتب الملك و لعلى اجده هناك و اتظاهر بالتعب و بالفعل وجدت الملك هناك جالس و يمسك برأسه فتحت باب الغرفه دون ترق الباب لينظر لى و تتسع عيناه و يقول بتوتر و فوف شديد _ماذا ماذا حصل معك و أين هو ابنى_ احقا يهتم بابنه اكثر من اخوه؟ قلت له و انا اتصنع التعب و الدموع _لقد هجم ذئبٍ على و لم أجد شون او لوسيفر ماذا سوف نفعل_ نظر له الملك و نظراته تتغير من غضب علي إلى حزن علي و على ابنه قال لى_سوف ارسل الحراس إلى الغابه و يقومو بالبحث عنهم و إن لم يأتو بهم سوف نذهب انا و انت_ اومئ له لوسيفر و خرجت من المكتب حتى سمعت صوت الملك يقول_خذوه و اعتنو به_ ذهبت و معى الخادم إلى غرفتى و قلت له بصوتٍ حاد _اذهب_ ليومئ لى و يذهب و جلست انا افكر فى ما قاله الملك لى سوف يرسل حراس للبحث و هذا ما كنت اتوقعه و اعرف انهم لم يجدوه على حسب ما قاله لى شون ان الذئاب التهمته و لكن ماذا ان حقا اخذنى هناك الى الغابه فأنا اعلم كل شيئٍ و اعرف انها مسحوره ماذا أفعل يجب أن افكر فى حيلً ما

الكاتبه_

 
فى صباح اليوم التالى التالى استيقظ الملك و لوسيفر بإنزعاج فالملك يريد ابنه و لا يعلم أين هو و لوسيفر لا يريد أن يذهب إلى الغابه نهد لوسيفر من على السرير ليذهب إلى مكتب الملك فالجميع لا يستطيع أن يذهبو إلى غرفه الملك لأن الغرفه يكون بها الملكه و الآن يذهب لوسيفر إلى مكتب الملك و يترق الباب ليسمع صوت الملك يقول _ادخل_ فالملك يستيقظ من النوم و يذهب للمكتب لشؤن المملكه دخل لوسيفر و ينحنى للملك ليقول الملك _اجلس_ دخل لوسيفر و جلس أمام الملك و يفسلهم المكتب ليبدأ لوسيفر و يقول _هل ارسلت الحراس إلى الغابه مولاى_ ليقول الملك و هو يتنهد _نعم_ ليقول لوسيفر _لا تقلق سيكوان كل شيئاً على ما يرام_ انحنى لوسيفر للملك ليسمح له الملك بالخروج خرج لوسيفر و يذهب مسرعاً إلى غرفته دخل غرفته و هو يفكر فى ماذا يفعل و فكر فى شون فهو من كان يجلب له الأفكار و يخطط على كل شئ فكر فأن يدور عليه و يسترجعه قاطع تفكيره شخص يترق الباب قال لوسيفر _ادخل_ ليدخل و ينحنى له و يقول _الإفطار جاهز و الملك و الملكه بالأسفل_ اومئ له لوسيفر و خرج معه و نزل و قعد على الكرسى امام المائده و ينظر للملك و يبان عليه الحزن و التعب و الغضب و أيضاً الملكه كذالك و تقول الملكه _أين هو هارى الان_ لينظر لوسيفر للملك و ينظر إلى المائده و يقول فى نفسه تباً لكى لماذا قلتى هذا و لكن مهما حدث فأنا سعيد بحزنيهما يقول الملك _لا تشتتى تفكيرك انتِ اعتنى بنفسك_ فأن الملك حقا اذا لم يأتو الحراس بهارى لن يذهب هناك و يترك الملكه بهذه الحاله فقد حالف لوسيفر الحظ عندما أخبر الملك بأنها مريضه و فعلا و جدوها مريضه اومئت له الملكه و صعدت للأعلى و دخلت الغرفه لتجد لويس صديق هارى جالس و ينتظرها انحنى لها اول ما دخلت الغرفه ابتسمت له و قال لها سريعا _أين هو هارى لقد أتى الملك منذ يومين_ لتنظر له بيأس و تقول _لا أعلم و لاكن اخبرنى الملك انه بأمان مع شون و لا اشتت بالى_ اومئ لها لويس و انحنى لها و خرج من الغرفه ذهب الملك إلى مكتبه ليترق احد الحراس الباب ليقول الملك _ادخل_ و يدخل الحارس و ينحنى للملك و يعطيه رساله و يقول _لقد أتى حارس من مملكه الملك ايمينم و قال لى ان اعطيك هذه_ اومئ له الملك و انحنى الحارس ثانيتاً ليخرج و خرج و غلق باب المكتب ليفتح الملك الرساله لقرائتها و كأن مكتوب فيها *يا ملك إدوارد ان لم تريد أن لم تعطينى مئه قنطاراً من الذهب سوف اعلن الحرب و اهجم على مملكتك* طلب الملك الذهب لانه يعلم أن الملك لا يمتلك هذا العدد من الذهب و لكنه اختارها كحجه و إنما هو حقا يريد أن يحاربه لان الملك ايمينم ذات مره كان سيحتل بلد من البلاد ضعيفه و لاكن أرضها مليئه بالخيرات و قد تصدر الملك له يقرأ الملك الرساله بصدمه كبيره  و تتسع عيناه من الدهشه و يقول لنفسه - ماذا؟ ماذا أفعل هل كان ينقصنى هذا لما ماذا فعلت؟ ماذا أفعل الان هل اجلس بجانب "آن" و اهتم بها ام اذهب للبحث عن هارى ام اقوم باحرب ليس معى عدد قنطار الذهب الذى طلبه سوف استشير لوسيفر-  نادى على احد الخادمين ليأتى و ينحنى له يأمره الملك بإخبار لوسيفر ان يأتى له انحنى له الخادم و ذهب لإخبار لوسيفر بعد دقائق أتى له لوسيفر ترق الباب ليأذن له الملك بالدخول دخل لوسيفر جلس امام الملك و قال له الملك _لقد ارسل لى الملك ايمينم رساله و يقول انه يريد أن يعلن الحرب_ تفاجأ لوسيفر و لكنه فى نفس اللحظه جاء فى باله هارى و فرح لان الملك سينسى أمره قال لوسيفر و هو يتصنع القلق _لماذا؟ لماذا يريد الحرب؟ _ قال له الملك _ قال فى الرساله انه يريد مئه قنطارا من الذهب_ تصنم لوسيفر من هذا و قال سريعاً _ و لماذا لا يكن انه يريد أن يعلن الحرب حتى يحتل أواريس_ قال الملك _ نعم هذا صحيح و لكن أيضا ماذا نفعل_ قال لوسيفر بحده _لنحارب لنعلن الحرب إذا_ اومئ له الملك و احضر ورق رساله و قام بالكتابه فيها بصوتٍ عالى حتى يسمعه لوسيفر _ يا ملك ايمينم نحن نعلن الحرب_ نظر إلى لوسيفر لينظر له لوسيفر بموافقه نادى الملك للحارس دخل الحارس و انحنى للملك أعطى الملك الرساله إلى الحارس و أمره ان يرسلها "للملك ايمينم" خرج الحارس و ورائه لوسيفر اللذى كان يتصنع القلق و الخوف ذهب إلى غرفته و هو سعيد بهذا فهذا سيجعل الملك مشغول دخل لوسيفر إلى غرفته و استلقى على السرير براحه و قال لنفسه - لا داعى للتفكير اليوم و لاداعى اشون ايضا-
فى صباح اليوم التالى استيقظ الملك بحزن لانه لطالما اتعود على هارى من ييقظه صعد للسطح و وقف فى المكان اللذى يقف فيه هو و هارى و فكر فى بحزن لم تمد دقائق و رأى جيش كبير يلبس






اكمل و لا لاء عدد المشاهدات بيقل فالو فى واحد بس مهتم هكمل

Story Of Kingحيث تعيش القصص. اكتشف الآن