١٥

20 2 0
                                    

نايل اللذى أوقع زين فى النهر لم تستطع روما منع نفسها من الضحك هى و نايل كادت ان تموت من الضحك ولاكن قطع هذا ان زين لا يستطيع العوم هو فقط يضرب المياه بيده لتنزل روما و تسحبه لأعلى ليقع عليها و هما ممتلأين بالمياه ثم يأخذ زين قبله  كانت ستطول إلا أن منعهم نايل و هو يضرب زين ليقف زين وهو منفجر من الضحك و روما جالسه بصدمه ليذهب زين و يجلس منفرداً يفكر فيما حدث لتمسك روما نايل و يخرجوا ذاهبين إلى الكهف مره آخرى

الملك إدوارد بعد أن خرج من القصر وجد الصدمه جميع البلده فى الخارج تحارب بعضها البعض هو لا يستطيع التحرك فقط دخل القصر ثانيتاً ثم الحديقه الخلفيه لا أحد فيها دخل الملك و نام على الأرض يتمنى ان يكون القادم أجمل بينما  أحوال المملكه الإقتصاديه و الاجتماعيه تدهور و أصبحت المملكه فقيره بسسب عزل الملك ادوارد مما جعل الشعب يحارب بعضهم البعد و لم يستطع الملك لوسيفر إقافهم
وصل ليام إلى المكان الهادئ و معه آنى اجلسها تحت ظل شجره و قال لها _ابى و امى كان يأتيان هنا لا يعرف احد هذا المكان إلا والداي و انا و انتِ عندما افتقدهم أتى إلى هنا بمفردى ولاكن هذه المره انا و انتِ معى و فى كل مره ستكونى معى نححن نحن سنبقا مع بعضنا آنى و سنعيش بسعاده انا و انتِ فقط هذا امر جيد أليس كذلك_ لتقول له آنى _انا اريد رضاء ابى و امى لى مره آخرى_ ليقول لها ليام _لا تقلقِ  فأنا  ليس لدى ام و اب سنكون مثل بعض فى كل شيئ_لتقول آنى _ولاكن.... _  يقاطعها ليام قائلاً  _لا تقولى شيئ بعد الآن_  ليجلس بجانبها ليام و يلقى لها النكات و تقول آنى فى رأسها - انها حقا ليست مضحكه- ولاكن ضحكت من كثرت النكات و الأكثر حين وقف ليام و كاد ان يمشى إلى أن وقع على الارض قال ليام _هيا! على ماذا تضحكين قفى_ لتقف آنى و ساندته و مشيا مع بعض ليقول لها ليام _انظرى. الآن سوف نبنى بيتنا_ لتقول آنى بإستغراب _كيف هل يوجد من يقطعون الشجر و من يهندسون هنا فى الغابه_ ليقول ليام ببساطه _لا سنبنيه بأنفسنا_ لتقول آنى بحيره _كيف_ ليقول ليام _هكذا_ و هو يقطع شجره نصفين لتتفاجأ آنى من المنظر و تقول لنفسها - حسناً انه مصاص دماء- ليقول ليام لها _نريد مخالب حاده لقطعه..._ لتقاطعه آنى و تقول بصراخ _كيييف؟ كيف سنفعل هذا نريد مسامير و أدوات عديده ليام كيف ستفعل هذا_ تطايرت العصافير من فوق الأشجار ليقول لها ليام بلامبالاه  _ لقد ازعقتى العصافير_ لتقول له آنى _أفعل ما شأت سأذهب انا و اجلس مكان ما كنا جالسين_ ذهبت آنى و جلست مره آخرى و تركت ليام وحده تفكر به و تفكر فى ما سيحدث لهما هل خير أم شر لا أحد يعرف مصيره و لكنه فى النهايه يكون خير فى لحظه و هى آنى جالسه تحدث شخص أو بالأصح فتاه تقول _انه ليام شخص جميل و لطيف ولاكن ليس معك عزيزتى فأنه يفكر فى طعم دمك ليس اكثر لقد نصحتك و قلت لك انا اعرف ما يدور فى رؤوس الآخرين فأنا من الجن و من الممكن أن نكون اصدقاء إن اردت_ كادت آنى ان تقول لها كيف جائت و جلست من دون أن تلاحظ هى و لكنها أدركت كل شيئ لتقول آنى بحيره و هى بدأت بالفعل ان تشك فى ليام  _و لكنه قال لى غير ذلك_  لتقول تلك الفتاه لها



                            تجاهلوا الاخطاء
                                  اكمل؟

Story Of KingWhere stories live. Discover now