٨

23 1 0
                                    

تعايشت مع الذئاب و بدأت بنسيان ما انا كنت عليه حتى أمسكت بتلك الفريسه الغريبه و اللتى كانت بشرى صغير مثلى فى يوم من الايام الماضيه

الكاتبه
رجوع للحاضر

بعد أن ترك شون الأمير هارى الذئب اللذى كان نايل ملك المستئذبين و تذكر ما حدث له فى الماضى و انه كان مثله فى يوم من الايام تحول إلى بشره و أخذه اللى كهفه و لم يريد أن يحوله إلى مستئذب مثله لانه عانى من الكثير من الوجع و كأن بيده ان يرجع للمملكه و لاكن لم يستطيع بسبب تحوله و الآن الشخص اللذى مع بيلى هو الأمير هارى ادوارد ستايلز

اما عن لويس و مصاصة الدماء اللتى قد أعجبت به تنظر له و تبتسم بخفه و فى نفس اللحظه تجرى لتكون امام لويس تنظر له بسخريه تقترب منه ليرفع سيفه أمامها تنظر للسيف و تقول بسخريه _اوه ايها الجميل هل ستقتلنى بهذا_ لويس لا يعرف ما يفعله هفو لا يريد قتلها هو لا يعرف انه لا يستطيع قتلها حقا قال لويس _اسمعينى جيداً الا تعرفى من انا حقا_ قالت مصاصه الدماء _لا و من تكون انت مستئذب_ بسخريه تفاجأ لويس من كلمتها مستئذب و قال _ماذا ايوجد مستئذبون بالفعل_ نظرت هى له بأستغراب ثم بحده و بدأت بشم راحته البشريه قالت _ماذا بشرى لم يأتى على بالى هذا و جيد لم اآكل بشرى منذ مده_ و عيناها تحول لونها من بنى جميل الى احمر و تقترب منه تفاجأ لويس هو متفاجأ بكل اللذى يحدث فى هذه الغابه المسحور رفع سيفه نحو رقبها مره آخرى و قال _ابتعدى و ماذا تريدى انا لا اريد اذيتك الا تعرفين الأمير لويس ادوارد و كيف كيف لاحقتينى بهذه السرعه و كيف عيونك حمراء ما أريده هو أن تبعدى عنى و لا تطرينى إلى اذيتك_ اقتربت منه ولا تبالى و قالت _ما أريده منك هو مص دمك اللذيذ ايها المثير_ قاطع حديثهما من كان يراقبهما طوال الوقت قفز على لوى لاكن قبل أن يلمس لوى ذات المصاص الدماء الاخر أمسكته هى و لوى ينظر لهما بدهشه و هم يتعاركون و يقول فى عقله  - ماذا يحدث لا يعقل ان يكون  مصاصون الدماء حقيقيون انها جميله... مهلا ماذا احقا سأغازل بجمالها هيا فل اهرب فى هذه اللحظه- كل هذا و لوى لم يتذكر بيلى حتى الآن و ها هو كان سيحاول ان يجرى الى ان هذه المصاصة الدماء قطعت رأس الاخر و هذا ما وقف لوى لأجله مسكت مصاصة الدماء لوى و هى تقول بتوتر  _هل انت بخير هل فعل لك شيئ للل... لويس_ نظر لوى لها نظرات حب ثم قال _و ما شأنك انتِ_  قالت له بخبث _أريدك سنستمتع و بعدها امص دمائك_  مسكت يد لوى بدون تفكير و جرت بيه بسرعة مصاصين الدماء حتى وصلت إلى مكان سور كبير جدا مفتوح يقف عليه حراس حتى لا يدخل ذئب دخلو منه بسرعه فائقه جرت لمده كبيره حتى وصلت لبيت دخلت و قفلت الباب لتنظر خلفها و تجده هو يطاردها فى كل مكان يحبها و لاكن هى لا تحبه لا تريد العيش معه لا تفكر فيه كما يفكر فيها ينظر لها و يبتسم و تتحول هذه البتسامه إلى غضب شديد عندما رأى لوى يمسك بها تحولت عيناه للاسود و يقول لها بحده _من هذا اللعين أريانا_ لتقول بإستفزاز و لا مبالاه شديده كى تستفزه اكثر  _ليس من شأنك انه حبيبى_ احمر وجه الاثنين لوى و هذا الرجل قال لوى فى عقله - ماذا يحدث... اسمها أريانا... جميل. لاكن حبيبى كيف قالت هذا هذه أول مراه نلتقى ببعض- قال ذات الرجل بحده _ان لم يرحل إلى الأبد سوف اقتله إلى الابد_ نظرت أريانا له بأستفزاز و تمسك يد لوى و قالت _انت ماذا تريد هذا حبيبى لما تفسد أوقاتنا الان و أيضا لا تستطيع فعل شيئ له_ فتحت الباب و كأنها تطرده من المنزل و قفلته مره آخرى و قالت _اوه نسيت انك جن و تستطيع الأختفاء_ و مسكت يد لوى و تصعد لأعلى لينظر هو للوى بغضب لوى يقول لنفسه - ماذا ماذا يحدث مستذئب مصاصة دماء جن ما كل هذا.... اوه بيلى لقد نسيت أمرها- قال لوى ولا يبالى الغضب اللذى على وجه أريانا _اريد ان اقول لك شيئاً أريانا أليس كذالك كان معى فتاه و تاهت فى الغابه هنا_ بدأ القلق يظهر على لوى _أريدك أن تساعدينى فى ايجادها ان استطعتى؟ _  قالت أريانا له _انا جائعه_ و تنظر له بخبث......

اما عن بيلى و هارى بعد نادت بيلى مصاصين الدماء و احدثت تلك المشكله أخذها هارى إلى ملك المذتذئبين مره اخرى و هو نايل حملها و دخل بها إلى الكهف جميع الذئاب مستلقيه على الأرض


بالتأكيد الجميع بتساأل عن حال الملك ادوارد الان الملك ادوارد جالس فى مكتبه لايبالى شيئ مايحدث للويس و بيلى و ما سيحدث فى القادم يجلس الملك و أمامه أوراق لمشاريع معرضه عليه لعملها و لاكن قال الملك - ما هذا الملف الاخضر-  امسك الملف و فتحه ليقرأ انه قد قررت المملكه اللتى كانت تحتاج للمساعده من لوسيفر و قد سيأتى للمملكه فرح الملك فأنه الان وحيد بعد ساعات أتى لوسيفر على حصانه و المملكه كلها ترحب به دخل و احتضن أخيه الملك ادوارد و لاكن لم تتغير نواواه ذات اللئيم نفس التفكير يدور فى عقله قتل الملك ادوارد و الإستيلاء على كل شيئ دخلو معاً الغرفه و جلسو يشربون القهوه و يضحكون حتى أتى الليل و ذهب كل منهم إلى غرفته

لوسيفر

-ها أنا ذا أتيت مره آخرى ماذا أفعل أصبح عجوز و انا بعض الشيئ لا انا لست عجوز اريد التفكير فى خطه فى هذا العجوز و لاكن غدا فالأرتاح الان-

الكاتبه

دخل كل من الاثنين للنوم من يفكر بنوايا صافيه و الاخر شريره و فى الصباح نهض لوسيفر بنشاط عكس الملك فهو حزين ان لويس ليس بجانبه و مع بيلى فى الغابه نزل الملك بردائه الملكى ليجد لوسيفر أسفل جالس على مائده الطعام ينتظر الملك للقدوم و يبدئو تناول الإفطار نزل الملك و جلس بجانب لوسيفر ليقول لوسيفر _أين هو لوى_ و الحقد يفور فى دمه قال الملك _ذهب مع بيلى يقضون بعض الوقت فى الغابه تعديل الأمير لويس_ نظر لوسيفر له ببرائه مصتنعه لاكن الملك حتى الآن لا ينسى ابنه الحقيقى هارى و لوسيفر هو السبب فى اللذى حدث بعض ما بالنسبه للملك تناول لوسيفر افطاره و استأذن من الملك انه سوف يقوم و يذهب إلى غرفته ذهب لوسيفر لغرفته و جلس على السرير و يفكر يقول فى عقله - حسنا ماذا أفعل فى الملك لا يوجد طريقه لقتله حتى العام فهناك من يأكل قبله اما لويس فجيد انه ذهب الغابه لم يرجع ابدا و هذا شيئ جيد-  يفكر لوسيفر بطريقه للتخلص من الملك بينما يصعد الملك لغرفته يدخل و يجلس حتى تتطرق روز الباب لتدخل

Story Of Kingحيث تعيش القصص. اكتشف الآن