١١

23 2 2
                                    

لتقع تلك الفتاه فى احضن ليام و انا مازلت لا أصدق ما سيحدث ليقول ليام لها _ما اسمك_ لتقول هى _آنى_ ليقول ليام _اسم جميل لما انتِ حزينه_ لتقول هى _لقد طردنى و انى و لم يعودوا يريدونى بعد الآن أنا أريد أن اموت_ لينظر لها ليام بحزن و انا ايضا فأنها بالفعل فى مشكله و وجهها طفولى يبكى ليقول ليام _لا تقلق سيكون كل شيئ على ما يرام  ولاكن لما فعلوا هذا_ لتقول هى _لأنى لم اسغى الى  كلامهم و ذهبت مع حبيبى و عندما عرف ان أهلى قد اتخلوا عنى تركنى_  لما تقول هى هذا الكلام الشخصى لنا فهى لا تعرفنا مهلا سأسألها هذا السؤال _لما تقولين هذا بكل سراحه و انتِ لا تعرفينا_ لتقول هى و هى منهاره من البكاء _لأنى لم يعد يفرق معى شيئ بعد الآن أنا أريد أن اموت_ ليقول لى ليام _سوف أخذها إلى منزلى_ لأقول له بغضب _لا لن تفعل هذا فأنا الملك و اأمرك ان هذا لن يحدث ابدا ليام انت تعرف ان هذا ممنوع_ ليقول ليام لى وهو قد حملها _انا لم اخذ رأيك انا سوف أخذها ملك زين و إن اردت قتلى فل تقتلنى كما شأت_ حملها و ذهب بها بسرعة البرق إلى بيته و انا واقف مكانى لا أعرف ما أفعله لأرا هارى يجرى نحوى

الكاتبه



اما عن الملك إدوارد بعد أن أهان روز و هى أيضا اهانته و كان قد يخرج من الغرفه إلى أنه وقع مغمى عليه جرت روز و سيلينا نحوه و الحكيم أيضا ليسحبوه الى الفراش و يحاولون إفاقته و لاكن لا جدوى رغم ذلك ان قلبه ينبض بالحياه و لاكن انه فى غيبوبه حقا الان ظل هكذا حتى صباح اليوم التالى
فاق الملك من الغيبوبه و كانت بجانبه روز و الحكيمه يفق وهو يقول _لل.. لوى_ لتحزن روز حقا لقد غاب لوى كثيرا و معه بيلى و لا أثر للحراس لتقول روز _هل انت بخير_ ليقول الملك _ألم يأتى لوى_  لتقول روز  _لا_ ليدخل شخص اشقر عينيه بنيه تميل للاسود ليراه الملك و يقول _جاستين أين لوى_ ليقول جاستين _لا أعلم يا ملك و لاكن انا هنا لأطمأن عليك و أخبرك ان الاجتماع سيبدأ بعد ساعه_ ليحزن الملك حزناً شديداً و كادت الدموع ان تنزل من عينيه و يقول _حسنا ابق معى انت اليوم_ لينحنى جاستين للملك و يخرج من الغرفه لتقول روز _من هذا_ ليقول الملك _انه قائد الجيش_ و يحاول الجلوس فالمجلس بعد ساعه فقط و سيكون كل من فى المملكه حاضر ليشهد مع من يكون الحكم تسانده روز حتى وقف

الملك ادوارد

اغمى على و لا اعرف أين لوى و اتهمت بالذناو اخى يخونى و يريد الحكم و الآن أنا سأذهب لمسيرى انا لا اعرف لما يحدث هذا لى لم أفعل شيئ سيئ حتى شعبى اللذين  كانو يهاتفون بأسمى الان يريدون رحيلى وقفت و تساعدنى روز و سيلينا على هذا ذهبت سيلينا لمكتبى لإحضار ملابسى الملكيه ذهبت و احضرها سريعا بينما روز حضرت الحمام لى اخذت ملابسى و دخلت لاستحم و لبس ملابسى الملكيه و ذهبت للقاعه و جلست على كرسى الملك و كان لوسيفر جالس على كرسيه و جاستين واقف ورائنا  حتى إذا لم يختار الشعب انا أو اخى يحكم جاستين فى حال عدم وجود عزيزى لوى انا حقا حزين فتح الحراس الباب ليدخل حشد من الناس اظن انه الشعب بأكمله احقا يريدون رحيلى و اتو من أجل ذلك فى نفس اللحظه اللتى امتلئت القاعه بالشعب كنت سأمسك مكبر الصوت و اتكلم و لاكن قد مسكه لوسيفر و قال _يا أيها الشعب الكرام الطاهرين اريد ان اقول لكم شيئاً دعونى احكى لكم ما رأيته و اقول ما أريده امس بعد أن أتيت من المملكه اللتى كنت اساعدها لتعرف كيف تمشى أمورها دخلت غرفتى لاستريح ولاكن سمعت صوت صريخ امرأه و صوت اشياء تكسر ذهبت سريعا لأرى ما يحدث انصدمت عندما سمعت الصوت من غرفه الملك دخلت لأجد المرأه الارمله المسكينه تحت يديه و الزجاج مكسور حولهم يبدو و كأنه كان يريد أن يذنى معها غصب ارادتها و الدماء تملئها ماذا تنتظرون منه أكثر من هذا اتنتظرون ان يفعل هذا بنسائكم أيضا يرسل الحراس لهم و تفسد المملكه و تفسد تهارتها_ ليعلو صوت الشعب و انا لا ابالى انا فقط انظر لأخى اللذى لطالما أحببته يفعل هذا بى صوت الحشد عالى من يقول _لا لم يفعل الملك هذا_ و من يقول _ارحل_ لأمسك مكبر الصوت لأوضح لهم الحكايه و اقول _يا شعبى انا لم أفعل هذا كل ما حصل انها دخلت و انا اموتها بجلب الملف من على المكتبه ولاكن وقعت المكتبه عليها و قمت لأساعدها و دخل لوسيفر فى ذات الوقت_ لم اقدر على القول اكثر من هذا فسوتى ارتجف حزنا و قدت ان أبكى حقا على ما يحدث ليعلو صوت الشعب مره آخرى و لاكن هذه المره صوت الحراس معه بعض الناس يقول _نصدقك يا ملك_ و البعض يقول _ارحل كاذب_ و الحراس تقول _ارحل_ ادهشت مما قاله الحراس ليقول جاستين  للحراس _اخرسو_ ليقف لوسيفر و يقول _لقد حسم الأمر الجميع موافق على رحيل الملك حتى الجيش_ و اخذ من التاج و وضعه على رأسه ولاكن حدث شيئ ادهشنى فجميع من فى القاعه بدأوا يتعاركون و كأنها حرب بالفعل ولاكن امر لوسيفر الحراس بأن يخرجوهم من القاعه و بالفعل قد اخرجوهم ولاكن ظلوا يتعاركون خارج القاعه مسك لوسيفر يدى و اوقفنى و قال _يا حراس اطردوه من هنا لحظه واحده حسناً يا ملك  سوف اعطف عنك و اشغلك خدامى الخاص_  لاقول له  _ماذا هذا لم يحدث ابدا و سيأتى الملك الشرعى لويس و سترى بعينيك_ ليقول لوسيفر لى بصراخ  _هذا أمر ايها الخادم_ كاد ان يذهب الا انه أعاد النظر لى و قال _اذهب الان و احضر لى فنجان قهوه_ لاقول له _هذا لم يحدث ابدا_ و اذهب بعيدا و ورائى جاستين إلا أن امر لوسيفر الحراس بإقفال الباب و عدم إخراج من القصر ابدا ذهبت إلى غرفتى لأجد الحراس يخرجوا كل ما فيها و يقول حارس لى _يقول لك الملك ان غرفتك فى غرف الخدامين_ كدت ان أبكى حقا من هذا ذهبت و رأيت جاستين خارج من القصر و ذهبت لغرف الخادمين لالتقى بحارس و يأخذنى إلى غرفه دخلت و جلست و أحاول تقبل الموضوع لاكن من كتر التفكير....

الكاتبه

اما عن هارى كان يجرى بأقصى سرعته رأه زين ولاكن لم يعير هارى انتباه فهو يبحث عن بيلى اللتى أخذها مصاصين الدماء أمامه ذهب ولاكن ليس لمملكه مصاصين الدماء ذهب للكهف حيث يوجد نايل ليحاول اخباره ما حدث لم يقف زين مكانه بل جرى وراء هارى ليعرف ما يحدث دخل هارى الكهف ولاكن لم يذهب لنايل ذهب لذئب يجلس لونه بنى جميل و زين مختبئ حتى لا يراه الذئاب فهم أعداء ظل هارى يحرك الئب حتى تحول إلى فتاه ساحرة جميله شعرها اسود يبرذ بياض بشرتها عيناها بنيه تلمع وكأنها الماس ليست عينان و تدعى "روما"  ظلت تحسس على هارى ليدخل زين بسرعة البرق و يمسك يدها و يد هارى و يرو ما هارى يفكر به رأوا ما حدث لبيلى و هى أريانا و جراندى يأخذوها فعل زين هذا ليرى روما انه.....

روما فتاه هادئه تحب الموسيقى و تحب الرقص عندها ثمانئه عشر سنه انها كانت بشريه و لطالما تريد استكشاف الغابه و لكنها ندمت و أيضاً انها لم تكن من مملكه هارى هى من مملكه أخرى كانت هذه المملكه فقيره لكنهم متعاونون مع بعضهم و فى يوم من الايام استيقظت روما مبكرا طبقا لما قالته امس
امس _هيا امى لا تنسى أن تضعى  الماء_ تقول روما و السعاده تغمرها ان أهلها قد وافقوا على ذهابها إلى الغابه مع اربعه ثلاث شباب و بنت جهزت امها لها الشنطه بخيبة امل و قلق عليها و ذهبت روما للنوم براحه بعد أن كلمت أصدقائها على موافقه والديها
اليوم التالى استيقظت روما بفرحه و نشاط كبير عكس كل يوم فأنها استيقظت الساعه السادسه صباحا   عكس عادتها اتصلت بأصدقائها ليقولوا لها _أين انتِ لقد جهزنا كل شيئ و الآن نحن تحت منزلك_ لتذهب روما نحو النافذه لتجد أصدقائها بالفعل تحت لذهب سريعا للحمام انها فقط غسلت وجهها و اخذت الحقيبه سريعا و سلمت على والديها نزلت لأصدقائها و قالت _انا هنا يا رفاق فالنذهب اجل!_ انطلقت روما مع أصدقائها و قد ذهبوا بسيارة صديقهم و ها هم دخلوا الغابه قالت صديقه روما و تدعى "ايما" _يا له من منظر ما كل هذه الاشجار_ لتقول روما _اجل انا حقا سعيده و الآن هيا فالنجلس لقد تعمقنا كثيرا و لا تنسوا انه يوم واحد فقط أن رجعنا بسلام سوف نذهب مجددا_ السعاده تغمرهم ولاكن قد تعمقوا الغابه كثيرا لتقع صديقه روما من السياره لشدة سرعتها و حين سيتوقف بالسياره قد اصتدم بشجره نزلوا سريعا من السياره ليروا ما حدث لإيما قد وصلت روما الأولى لإيما لينظرو لها الدماء ينزف منها صرخت روما بأعلى صوت حتى مسك فمها صديقها و الاخر ذهب ليحضر الاسعافات الاوليه من السياره و الاخر ممسك بإيما احضر صديق روما الاسعافات و بدأ بمسح الدماء اللذى ينزف من إيما و روما تنظر و تبكى بشده حتى قد ظهر شخص ظنوا انه مثلهم قالت روما..

Story Of Kingحيث تعيش القصص. اكتشف الآن