🐺المستذئبة و مصاص الدماء🧛‍♂️| مكتملة✨️

البارت 10

💫سلسلة فيكتوريا الفانتازية الأسطورية💫
             ✨القـــــصــــة1✨
🐺المستذئبة و مصاص الدماء🧛‍♂
للكاتبة✒️: Victoria kaelin
💜📖الجزء 10💜📖
وصل الليل و روبي باقة تتجري بأقصى سرعة فوسط الغابات و الطرقان و مزال موصلات قصر رئيس عشيرة المستذئبين و لي هو الاب ديال زيلدا لي غير تتفكر انها غتقول ليه بنتك الوحيدة لي عطيتك العهد انني نفديها بروحي اختفت تتراجع بالخوف ولكن فكرة انه ممكن تطيح فيد مصاصي الدماء هي لي تتدفع بيها لقدام و تخليها تكمل فطريقها واخا تبقا تجري الليل كاملو...
اما عند زيلدا بعدما كلات رجعات لنفس الغرفة لي كانت فيها من قبل تكات فوق الناموسية و بقات تشوف فالسقف تتحاول انها تنعس حيت فبحال هاد لوقت تتكون ناعسة ولكن عقلها مشغول مع روبي لي خلاتها كيفاش غادي تكون ردة فعلها الى رجعات للكوخ و ملقاتهاش شنو غادي تدير و فين غتمشي بقات زيلدا تتقلب فوق الناموسية و قلبها تيضرها على روبي لي من صغرها معتابراها امها الثانية و لي عاملاتها بحال بنتها و حاولات ما امكن توفر ليها الرعاية و الحنان لي حرماتهوم منها الحرب من طرف امها الحقيقية و هنا قررات انها تنوض تمشي عند درايك و تحاول معاه مرة خرى بخصوص موضوع روبي و تحاول تقنعو انها ميمكنش ليها تبعد عليها ناضت دغيا جمعات الوقفة و مشات تتسركل فممرات القصر لي كانو مشعولين فقط بالشموع و المشاعل و ظلها ضارب فالحيوطا غادة مرة تشوف فاللوحات الفنية المعلقة مرة فالديكورات القديمة و لبيبان فكل مكان تتحاول تلتاقط الرائحة ديال درايك بحاسة شمها القوية و لي معروفة عند المستذئبين حتى وقفات قدام واحد الباب خشبي كبير و عريض شوية هنا فين جابتها الرائحة و هنا نهايتها يعني درايك غيكون مورا هاد الباب و فهاد الغرفة بقات واقفة شابكة يديها مع بعضياتهوم مرة تقدم تدق مرة توخر و افكارها مضاربين مع بعض بغات تقولها ولكن فنفس الوقت خايفة من ردة فعلو و اخيرا بعد تفكير مطول قدام الباب قررات انها تقولها ليه و لي بغا يوقع يوقع...و بخطوات خافتة قربات من الباب حتى دقات جوج دقات و رجعات اللور حتى تحل لباب بوحدو و قربات خاشية راسها هو الأول شافت يمين و يسار عاد لاحت رجليها فالغرفة لي تسد بابها بوحدو دخلات مخليها متعجبة و راسها تيتحرك تتمنضر فيها كانت غرفة فراشها احمر نصها منور بالشموع و النص لاخور مظلم...
زيلدا تتلعب بصباعها بتوتر:درايك؟واش نتا هنا؟
فوسط داك الظلام لمعو عينيه الحمرين و تم خارج حتى ولا واقف قدامها و بعض من قطرات الدم فشفتيه...
زيلدا بتعجب:فمك!
درايك مسح فمو بان ليه شوية د الدم فيديه:المشروب
زيلدا:ا ااه
درايك:شنو بغيتي فهاد الوقت؟
زيلدا تضور فعينيها:امم ااا بغيت غير الحمام
درايك:الحمام كاين حدا غرفتك
زيلدا:ا اااه كاعما شفتو
درايك:شنو لي جابك لهنا؟
زيلدا:فالحقيقة انا....
درايك قرا أفكارها:لا
زيلدا خرجات فيه عينيها:كيفاش لا و انا مزال حتى مدويت!!
درايك:لا هي لا دويت معاك من قبل
زيلدا قربات منو:و كيفاش عرفتي؟؟؟؟
درايك مبغاش يقول ليها تيقرا أفكارها:وليت حافضك
زيلدا تلعثمات:و و وايلي؟؟
درايك:اه
زيلدا:وا عفاااك حرام عليك راه امي الثانية هاديييك
درايك::ميمكنش ليا فهمي هادشي
زيلدا:و شنو غيوقع ليها مسكينة دابا غتكون دابا تسطات بالتقلاب عليا(بحزن) متكونش قاسي معايا
درايك:هي عارفة بكلشي منقدرش نأمن ليها الحماية نتي أمنتها ليك فقط حيت معندك حتاشي دخل فهادشي كاملو
زيلدا:زعمة غير على ود هادشي؟؟
درايك:اه
زيلدا:مكياناش شي حاجة خرى؟
درايك:بحالاش؟؟
زيلدا حدرات راسها و بدات تلوا بالحشمة غالبة عليها و بصوت متقطع:ز زعمة ت ت تنعجبك م  م متلا ب ب بحال داكشي ديال قصص الحب و الروايات
درايك فهاد اللحظة معرف باش يجاوبها اكيد واحد بارد بحالو مغيقولش منجرحش المشاعر ديالها و ماشي هدا سبب الصمت ديالو و انما هضرتها بحالا بدات تتكبر فواحد الاحساس مدفون لي عيا ميحاول يعطيه تفسير حيت متيبانش الا و هاد المخلوقة قدامو و فنفس الوقت معرفش كيفاش يقولها ليها ولا كيفاش يجاوبها حطاتو فموقف خايب من ناحية اعجاب الشكل شكلها جاه زوين و ظريف و من ناحية الشخصية غريبة و فنفس الوقت تدخل للخاطر بدا تيجمع هادشي فدماغو و بدات الصورة تتوضاح ليه زعمة يكون بصاح معجب بهاد المستذئبة الصغيرة؟؟؟
زيلدا طلعات راسها فيه لقاتو ساهي فيها و ساكت جمعات حجبانها مكمشة وجهها بقلق:واش معجبتكش؟؟؟
درايك فاق من السهو بتوتر:ا انا...انا...
زيلدا:نتا شنو؟؟
درايك:فالحقيقة نتي ظريفة واخا غريبة
زيلدا:اهاه؟
درايك تيجمع فالمفردات :و...و...الصراحة شكلك زوين بالنسبة ليا
زيلدا بتاسمات بفرحة:بصاح؟؟
درايك:اه
زيلدا قربات منو و شدات فيديه:واش مبقيناش اصدقاء دابا؟؟
درايك:كيفاش؟؟
زيلدا مبتسمة:نتا قلتي ليا كاع هاد الكلمات الزوينين الرومانسين الرجل فاش تيقول هادشي للأنثى يعني انه تيعتارف بالإعجاب و الحب(بخجل) واش دابا وليت حبيبتك؟؟
درايك طلع راسو بدهشة اول مرة يتدهش هاكا:كيفاش؟؟
زيلدا:هه اه انا حبيبتك دابا