✓ Zero o'clock|| كِيم تايِهيونغ.

╰─ O8🖇.

عِيناها جِنه.
وأِي جمِالٌ بعَد عِيناكِ يِذكِر؟.

مِاذاَ عن تِلك الحِريقُ داخِلَ قِلبي مُعدِمة الدُخان؟.
مَاذَا عِن نِبضاتِي التِي تِستَبق بحِبها لكِ؟.

مَاذاَ عِن أحِرفُي التِي تصِرخُ بأسِمكِ؟.
مَاذاَ ومَاذاَ ومَاذا..

وأِين السِبيلُ مِن حُبكِ؟.

تِلكَ اللِيله حُفِرت تفَاصِيلها دَاخِل عِقلي.
آهٍ مِن التفِاصِيلُ الصِغيره..

مِثلَ لمعِةَ عِيناكِ عِندماَ فَصِلنا القِبله الخجِوله ، كم كِنتِ مُذهِلةً بتِلكَ اللِيله..

تحِدثناَ كِثيراً وثمِ عِدتِي لمِنزلكِ ، أشتِقتُ لكِ ولم يمِرُ سَوى يِومين.
يوِمين كِاملِين بدِون الحدِيثَ معكِ ، رُغمِ أنِني أُرسل وأنتِ لا تجِيبين.

هِذا أقِلقنِي علِيك ، لكِنك أجِبتِي بِصوره.
أرسِلتي صِورتكِ جالِسةً بِينما عِبوس لطِيف زِينَ وجهكِ الحِسن.

معَ الكِثيرُ من الكِتب ، كَاتِبةً تحِتها ،

" أعتِذرُ لقِلق! أنا بخِير لكِنني أعُاني مع المِذاكره.ಠ_ಠ ".

ضحكِتُ للطِافتكِ كِاتباً ،

" لا بأَسَ ، تِريدين الخِروج قِبلَ أمِتحاناتكِ ؟ ".

أجِبتيِ مِسرعةً ،

" أجِل أِرجوك! ستِبدأ بعدَ أسِبوع! ".

أبتِسمتُ بِشده ، أنتِ تُحِبين الخِروج معِي أذاً!.

" أنا أمِلكُ مِشاعر نحِوكِ أيرين..".
" أنا أمِلكُ مِشاعر نحِوكِ أ|".
" أنا أمِلكُ مِشاعر|".
" أنا أم|".

كِنتُ سأِرسلها..

لكِن لا أعتِقد أنه الوِقتُ المِناسبُب بعد.

بدِلتها بِأخرى كُتبت فِيها،

" سنتِقابل عِند نفِس المكِان ".

أنتظِرتُ لدقِائقٍ ، لم تُجِيبي بعِد.
لم تِريها حِتى.

الأمِرُ محِرج ، أبدِو كِالعلكه مُلتصِقاً بكِ وأنتِ بدأتِي بتجِاهلِي!.

هِناك جِزء مِني مُنزعج لهِذا ، هل أحِذفُها؟.

نقِرتُ بأصبعِي مِرتين علِيها مُستعداً لحِذفها لكِنكِ فاجِئتِيني بڤيديو طِويل.

عِشر دقِائق تصِنعين ڤِيديو!.

فتِحتهُ بتِلكَ اللحظِةُ..

أنتِ..

جمِيلةٌ للغِايه بتِلك مِلابس النوم الوِاسعه!.
شعِركِ مِنسدِلاً ، كُنتِ تتحدِثين عن المِلابس التِي تُفكِرين بأِرتدائها.

تُريني العدِيدُ منها! أحدِاهم كان فُستِانٌ أصِفر ، مِرسِوم عِليه وُرودٌ بِيضاء.
مِفتوحٌ من الفِوق وأُراهن أن عُنقكِ سيِجعِله جمِيل.

كِان قصِيرٌ أِيضاً ، مع أكمِامٍ شِفافه مُنتفخةٍ قِليلاً من الأعِلى ، كِالأمِيرات تماماً..

أبتِسمتُ لتخِيلي فِقط أنكِ تِرتدِينه!.
ستِبدِين مُختلفه.
مُبهِره.

مُميزه..

أخِبرتكِ عن أعِجابي بذِلكَ الفِستان ، أظهِرتِي أنكِ كِنتِ تُفكِرين بِه أِيضاً.

اللِيله كِانت جمِيلةٍ معكِ ، لِازلت جمِيله حتَى بعدَ أغِلاقِي معكِ.

—
يُتبع..