[ chapter 4 -M- ]

5.2K 338 89
                                    










ڤويتز وكومنتز رجاءً ~.

اِستمتِعوا ~.

















" راغبٌ بك "

اخبره الرجل اسفل تأثير الكحول بإبتسامه جانبيه بإنجذابٍ واعجاب بما يحدق به .




ولم يلبث حتى انقاد خلف رغبتهِ بأخذهِ لتلك الشفتين بين خاصتيه يقبلهما بشغف ليلتقط سفليته يحبسها بين اسنانه كما رغب يتلقى انتحاباً طامعاً بالمزيد .




ذراعيهِ كانت قد طوقت جسد الفتى الذي جعل ذراعيهِ تطوق عنقهُ لتقربهُ منه وتصلق جسدهُ حتى باتت نسمات الهواء القارصه لا تجد سبيلاً بينهما .




كان ذلك الثغر يحوي شيئاً مميزاً بينما لم يستطع ايقاف لسانهِ من تذوقه لم يعلم إن كانت الكحول من تضفي ذلك الادمان ام انهُ كان عبق الفتى الذي يكاد يفقدهُ صوابه؟ .




ترنح جسدهما وانتهى الامر بتشانيول يدفع الفتى ليهبط ظهرهُ ضد الملائات بقميصٍ بالفعل اُلقي بعيداً ليعتليه .




لا يعلمان متى او كيف وصلا الى هنا او هل حتى ان كان باب شقة تشانيول قد اوصد ، لكن مايعلمهُ تشانيول ان مابين ذراعيهِ نعيماً عليهِ الا يفوّته .





حاوطت تلك الانامل المنحوته وجنتي الرجل بينما قد اعتلت شفتي صاحبها إبتسامه ساحره مليئه بالرغبه ليجتذبهُ هامساً امام شفتيه.




" ارغبُ بك قاسياً "

قبّلا بعضيهما حتى باتت شفاههما متورمه ، كانت تلك الآنات الناعمه نعيماً على مسامع الرجل حيث انهُ بقي يحبس شفتي الفتى ويمتصها حتى ينالها .




وذلك قاده لأن ينحرف مسار قُبلاته يصل لخط فكه حتى جعل شفتيهِ تستقر لدى بقعةٍ ما .



و ارتجاف جسد الفتى اسفله وشد آناملهُ على خصيلاته لم يخفى عن ملاحظته ليلعق تلك المنطقه قبل ان يرسم علامات عضه ينعم بإنتحابٍ ناعم .



كان معطفهُ قد اُلقي في وقتٍ سابق وكفي الفتى الذي حاول ان يسيطر على ذاته قد اتجهت نحو اطراف قميص الرجل لتجتذبه .




يجعلهُ يتوقف عن العبث اسفل فكه ليطلق انفاسه لكن لم يلبث ان اقام الرجل جسدهُ العلوي ليلقى ذلك القميص بعيداً حتى باتت انفاسه حبيسة جوفه من جديد .




" يا اللهي "

كاد لعابهُ ان يسيل لذلك المنظر لتتجه كفيه نحو تلك المعده القاسيه المقسمه يجعل اناملهُ تمسح عليها بلا خجل وإعجابٍ طاغي .




toi et moi - u & iWhere stories live. Discover now