[ chapter 9 -M- ]

4.6K 293 50
                                    








ڤويتز وكومنتز لُطفاً ~.



استمتِعوا~.














" مُبتذل .. لكن يروق لي "

بصراحتهِ المعتاده هوَ افصح لتلي جملتهُ كفيهِ التي قبضت على معطف الرجل مجتذباً اياهُ ناحيته لينهي تلك المسافه بينهما بإنجذابٍ بات لا يستطيعان تجاهله .



تقاتلت شفتيهما بشراسه ببعض التحركات العنيفه و بيكهيون كان محاصراً بعد ثوانٍ بالفعل ضد الباب الذي اُغلق من قِبل كفي تشانيول التي كانت تالياً قد تسللت نحو قميصه تؤدي عملها بتجريد جسد الفتى من الثياب ، فصل بيكهيون شفتيهما حينما اضطر الى خلعه .



" ماذا عن عملك؟ "




" يمكنهُ الانتظار "

كان على تشانيول شكر الرب لحقيقة ان قريبهُ من يملك شركة المحاماة ورغم استطاعتهِ اللهو عوضاً عن الغرق وسط القضايا المتراكمه الا انهُ لم يفضّل يوماً استغلال منصب ابن عمه ليتصرف بطيش لولائهِ بآداء عملهِ ووظيفته .




كان بيكهيون عارياً بعد لحظات بما فيهِ الكفايه ليرضي حالكتيهِ الجائعه وهوَ ادرك بتفاجئ بينما كان يسحق شفتيهِ من جديد انهُ كان عاري الصدر بالفعل .




واثناء ذلك هوَ جعل كفيهِ تتسلل لتتموضع اسفل مؤخرة الفتى ليحمله يلاقي استجابه من الاخر الذي حاوط خصرهُ بساقيه .



حرك ساقيه وسط المنزل حتى وصل نحو تلك الاريكه ليفصل قبلتهما حينما وضِع جسد الفتى هناك ليتحرك الاصغر بكفٍ امتدت نحو الخزانه الخشبيه بجانب الاريكه ليخرج منها مزلقاً ليرتفع إثرها حاجب الاطول  .



" اُفضّل ان لا تسأل شيئاً "

اخبره بينما كان بصدد فتح المزلق لكن اكففٌ تكبرهُ الحجم حطت على خاصتيه تمنعهُ من ذلك ليلتقطه .



" سأُعدك بنفسي "

وابتسامه جانبيه اخذت طريقها نحوه شفتي بيكهيون بينما يراقب الرجل يملئ اصابعهُ بالمزلق لم يستطع سِوا ان يرتعش إثر ذلك المنظر.


هوَ استدار بحماسٍ امتلئ به لما سيلاقي من متعه كما فعل سابقاً مستذكراً القليل من خلال ذاكرتهِ الضبابيه، وبينما يسند كفيهِ ضد ظهر الاريكه هوَ ابرز مؤخرتهُ بلا خجل امام الرجل مراقباً حالكتيهِ التي قد لمعت لهذا المنظر بإستمتاع.


toi et moi - u & iTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon