وسيم_ وماذا حصل بالامس حتى لااكون بخير؟؟
بيسان_ اممم بدات تفقد ذاكرتك وانت في سن مبكر!!!وسيم_ ساتجاهلكِ الان لكن ساردها لكِ فيما بعد!!
_رمقها بنظره برود ليرفع نظره نحو ارسلان وهو يقول؛
وسيم_هيي ارسلان تعلم ان علينا تكوين فرق؟
ارسلان_ وانت من الان لديك اتباع جيدين!
وسيم_ لا فلدي نقص واحده فقط، انت تعلم اريد هذه الجميله معي!!!
_ليعود ويحدق ببيسان بنظرات تشي بالكثير وابتسامه جانبيه ليردف ارسلان بهدوء؛
ارسلان_ خذها!!
_ثم عاد و رفع نظره الى وسيم وقد امال رأسه بعد فهم؛
ارسلان_ هل تظن اننا بجامعه ام نعمل بتجاره البشر لم افهم؟؟؟
وسيم_ لا فانا اريد ان اكون لطيف الان، في حال لم تقبل سيختلف الكلام عندئذ!!
ارسلان_ لا لن اقبل!!
_ كانت بيسان تحدق بكليهما لتعتليها ملامح الغضب؛
بيسان_ تتحدثان وكانني غير موجوده، اليس لدي رأي بالموضوع؟
_ابتسم وسيم وهو يقول؛
وسيم_ بالتاكيد تفضلي!
_لتردف ببرود؛
بيسان_ لا، لااريد الانضمام الى فريقك!!
اسامه_ ماهذا لقد احتد النقاش والنظرات بين الثلاثه ان الامر لايبشر بخير.
_همس اسامه بهذا الكلمات لترمقه سارة بنظره حادة؛
ساره_ أصمت انت، دائما سلبي ومتشائم!
وسيم_ كان ردكِ قاسيا بعض الشيء، لكن لاباس اكملوا طعامكم لا اود إن اكون ضيف ثقيل عليكم!
_لترد سارة بنبرة انزعاج وهي تحدق به ...
ساره_ وانت كذلك!!
لمى_ لاتتدخلي في امور الكبار!
_قالت جملتها وغادرت خلف وسيم والبقيه لترد سارة بغضب ؛ساره_ انظر انظر من يقول هذا!
ساجن... انظري لنفسك ياقصيره قالت امور كبار قالت اننا في نفس العمر!_اصبحت سارة تنظر للمى من الاعلى للاسفل بسخرية وقد بان الغضب عليها وهي تكظ على اسنانها ليهمس اليها اسامه محاولا تهدئتها؛
اسامه_ هيي اهدئي فنحن بالجامعه الطلاب ينظرون اليكِ!
ساره_ وماذا افعل بهم لينظروا!
_قالت جملتها بصوت عالي غير مباليه بنظرات الاخرين لها؛
ارسلان_ اهدءوا لنكمل طعامنا ونذهب للمحاضره!
_ اردف ارسلان بصوت غليظ وبهدوء لينهي النقاش الحاد الذي قد خلقه وسيم لتلتفت اليه سارة وقد تغيرت ملامحها ورسمت ابتسامه وجلست بالقرب من ارسلان وهي تقول؛
أنت تقرأ
||JK|| شاهد عيان Eyewitness...√
Mystery / Thriller{{مكتملة}}. _لغز من الماضي يلاحقه في المستقبل يعيد شغف بطلنا لأن يكون محقق.. _ سلسله حرائق تعود من جديد! _ هل ياترى سيرى الغموض الذي يقبع خلف تلك الحرائق؟ _وما السر الذي تخفيه بعض شخصيات روايتي؟؟؟ _أسرار و صفحات تكشف للجميع...." "تعرفون اسمي ولا...