البارت الثالث

2.5K 130 38
                                    

#شمه و طارق
#البارت الثالث

#Zahra'a Al-mayali

شمه : جنت ابجي بحضن امي وهي تحاول تفهم مني شصاير وجاان انسحب من شعري من وره واندفع عالكاع و بده الضرب مااعرف منين يجيني

ابو شمه : ولج جلبه نزلتي راسي .. منهو هذا اللي مصاحبته ولج وشسوالج احجي جلبه عار احجي ..... يحجي وهو يضرب بيه واني اصرخ جوه ايده

- شبعني كتل وامي وخواتي فرفحت رواحهن عليه يردن يبعدنه عني ويفهمن الموضوع ماكو ... لحد مادخل عمي سالم ودفعه مني وابوي كام يصيح

- اليوم اغسل عارها لهالكح..... هاي نزلت راسي بين الوادم ماتبقى عايشه .. اليوم اذبحهه ماتبقه عايشه

وبعد عمي سالم وراد يروح يجيب سلاحه بس عمي سالم ماخلاه

ابو طارق : لك شبيك تخبلت شنو تقتلهه لو بيك خير ماجان وديتهه بهالضهاري بدال ماتلوم نفسك جاي على هالطفله .... تره الغلط منك مو منهه... وتلازمو هو وابوي بس اجه طارق وفاكهم

- عمي استهدو بالرحمن شنو السالفه

ابو شمه : سالم مالك لا تدخل انته وخليني اغسل عاري ..... ودفعته ورحت اجيب السلاح

شمه : اني احس مثل الغواش صار على عيوني واسمع امي اصرخ ونسوان عمامي يسألن هي شمسويه ويريد يكتلهه

فجأه ... جان امي تحضني وتصيح لاتكتلهه بروح كل عزيز عدك لاتكتلهه واسمع صريخ خواتي واطفالهن

ابو شمه : وخري عنهه لا كتلج انتي وياهه وحك هو محمد
************************************

طارق : حجينه السالفه العمامي وجان ينتفضون كلهم ومانحس اله عمي عماد يطفر من بيناتنه ويصيح اليوم اله اغسل عارهه ....

وراح للمطبخ شبعهه البته كتل .... وآني وأبوي نوخر بي عنهه وعمامي يصيحون

- اي خل يغسل عارهه ... جان نزلت روسنه بالطين

آخرشيئ راح عمي عماد جاب سلاحه ويريد يكتلهه

وامهه ركضت عليهه وحضنتهه وتصيح لاتكتلوهه

ابو شمه : وخريي عنهه اليوم اله اغسل عارهه

ام شمه - بروح ابوك عوفهه .. الخاطر محمد عوفهه

ابو شمه : توخرييين عنهه لا ومحمد اخلي طلقه براسج وراهه

ابو طارق : خويه شجاي تسوي الخاطر الكعبه ... هدي خويه هدي و لا تتهور

طارق : خفت لا عمي يكتلهه .. بسرعه التفيت من وره عمي ومديت ايدي وخطفت السلاح منه بحركه سريعه

وهو كام يصيح

ابو شمه : جييب سلاحي ولك .... لاتخليني ومحمد اكتلهه كلهه هسه

ابو ظافر (عم ابو شمه ) : تعال يبوي .. عوفهه لهالجلبه لاتلطخ اديك بيهه وتعال ويانه للديوان خل نتشاور ونعرف ياهو هذا اللي تعده على عليهه

شمه وطارقOù les histoires vivent. Découvrez maintenant