ح ١٧

16.2K 1.6K 840
                                    

#فراقد-حسن-علي ...........

#ألحلقة-السابعة-عشر ..(صبحكم الله بالخير 🌹🌷)

#بنات-سهر .................

÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷÷

ابتسم 😁
وتغنى بالسعادة ....
وإن كنت لا تملك شيء،
فالحزن يقصف من أعمارنا عمر
=====================

أساور/ ألمر بخواتي من لحظات فرح وحزن
عشته وياهن لحظه بلحظة
نزعنه ثوب الحزن سويه
لبسنه ثوب الفرح والألوان سويه
أشاركنه سويه بكل تفاصيل العرس
من الغراض وهدوم العرس
وتخطيطات الحفلة ،

صفنت شو بفراق ماما
وهاي الايام المرت علينا بدونها
كأنما كبرنا سنين فوك عمرنا
وبدت وحدة تشيل هم الثانيه
وحدة تخاف على الثانيه

وحسبالك نسينه عركنا وهوستنه مال المزعطة
المصارلها أشهر قليله من أختفت ويه فراك ماما
اليوم وحدتنا صارت عروس
وباجر ورانه حياة جديدة ما نعرف الدنيا شنو ضامتلنا بيها ، يعني معقوله هيج الواحد بسرعة يكبر
بس يبتعد عن حظن أهله ؟؟

وعن خطيبي مازن
جان يوميه يخابر عليه من تلفون لمى
والله حتى مااعرف أحجي وياه بس أسمع
هو يسولف عن نفسه ، وعن حياته
وعن دوامه ، وحياته السابقه ويه مرته القديمه
ومشاكلها ويه خواته وفاء وشهلاء

لحد ما يوم سألني / أنتي هم جنتي تعرفين شاب
اقصد هم عجبج شاب من جيرانكم
واحد من شارعكم

أني جاوبته بالصدك بس هو ماافتهم قصدي كتله / والله أني غير مهند ولا اعرف شاب
ولا أتوقع أحب واحد غيره
بعدني ما كملت كلامي .....

هو صاح /  شنووووو ولج عاشكة أبن عمي ونايمه براسي ،،نفس أمج الساقطة
جانت تحب أخوي وشردت ويه أبوج

أني هنا سديت الخط بوجهه وشبعت بجي
ليش يغلط على ماما خطيه ميته
وما يجوز بس الرحمة على الميت
شكد بقى يدك ولا جاوبته

أني سبق وكتلكم
ماعندي حقد بس مشكلتي عندي أحساس،
اصغر كلمة أنقصد بيها تذبحني وتمرد روحي
أبقى أعيد وأصقل بيها بداخلي
وألبجي يصير صديقي الصدوق

هنا دك حيدر ما جاوبته
عفت النغمة لحد ما خلصت
ورحت وديت التلفون ال لمى جانت بغرفتها
واني اكعد بغرفة حسين من أحجي ويه مازن
هي شافتني أبجي سألتني / شبيج؟
حجتلها الموقف الصار
وهي ذبت الصوج براسي كالت / غير تكوليله
الممثل التركي مهند
حقه هو من شطح عقله وراح على مهند أبن عمي
أثنينهن نفس الاسم

عاد هي رجعت أتصلت على مازن
وكعدت تحجي وياه وشرحتله سوء الفهم ألصار
بقيت فاكه حلكي عليها
شلون لبقه بالحجي وتعرف تسولف ،
و فهمتة الموضوع بكل بساطه
واني حتى حجي عادي مااعرف أحجي

بنات سهرOù les histoires vivent. Découvrez maintenant