البارت الحادي عشر

569 19 27
                                    

اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني ، اللهم ارزقنا حسن الخاتمه ، اللهم ادخلنا جناتك بدون سابق عذاب ، اللهم أسكنا الفردوس الاعلى ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد ، اللهم احفظنا من كل شر
..........................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
...........................................................
flash back
ألتفت يوسف ورأى شهد تكسر كل ما يقابلها وتصرخ  وبكاء وتقول
شهد : هو عايز مني ايه ها عععععععاااااااييييييززززز مممممنننننييييي ايييييه
يوسف بتهدئه لها : اهدي يا شهد علشان خاطري
شهد : انا بكررررهههههووووووو
ثم أكمل تكسيرها وتم تحطيم الفيله واثاثها
يوسف : يا شهد اهدي ارجوكي كده غلط عليكي
شهد : جاي عايز يعذبني تاني جاي يموتي يا خالو
يوسف وما أن نطقت شهد بكلمة خالو عرف انها رجعت شهد القديمة التي كان يخشى أن تعود إليها
يوسف : شهد متخافيش انا جامبك مش هيعرف ياخدك تاني
شهد : لأ انتي كلكو بتكرهوني
يوسف : بالعكس يا شهد احنا بنحبك بس انتي اهدي
شهد بزعيق : محدش يقولي اه ثم اغمي عليها و وقعت على الأرض
ثم حملها يوسف وهو يخشى من شهد القادمه
ليلى : الحقها يا يوسف بنتي هضيع مني تاني
يوسف : مش تخافي أنشاء الله هتبقى احسن
ثم ركبو السيارة وجلست ليلى في الخلف و وضعت رأس شهد على فخذها وهي تدعو كثيرا أن ما تخشاه لا يحدث وبعد فترة ليست بقصيره وصل يوسف وحمل شهد واتجها ناحية المستشفى واردف بزعيق للممرضين : حد يجيب الترولي بسرعه
الدكتور بزعيق للممرضين : بسرعه هي حصلها ايه
( الدكتور كرم : اللي بيتابع مع حالة شهد )
يوسف : رجع تاني
كرم : ربنا يستر
ثم اخزوها إلى غرفة وتم وضع أجهزة لها لانها دخلت في غيبوبه لا يعلموا ممدتها
يوسف : هي كويسه صح
كرم بآسى : للأسف شهد القديمة رجعت تاني
يوسف : ربنا يستر
ثم توجه إلى ليلى كي يخبرها ولكن رأها منهاره وفضل أن يصمت الان ويخبرها في وقت لاحق
وبعد فترة ليست بقصيره أتت يارا واخبرها وبالصدفة سمعت ليلى الحوار
back
يوسف محدثاً نفسه : ربنا يستر من الجاي
ثم غط في نوم عميق فاليوم كان متعب جدا بالنسبة للكل
.................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
........................................................
عند ريم
استيقظت ريم بنشاط وأخذت شور سريع وأدت فرضها ورحلت إلى غرفة ولدتها ورأتها قد استيقظت
ريم : صبح صبح يا عم الحج
فاطمه : صباح الخير يا قلبي
ريم : ايه اللي مصحيكي بادري انهارده
فاطمه : مفيش بس رجلي تعباني شويه
ريم بقلق : طب تعالي نروح الدكتور
فاطمه : لأ يا بنتي ملوش لزوم
ريم : هو ايه اللي ملوش لزوم
فاطمه : يا بنتي كده المدير بتاعك يزعل انتي اللي شايله الجريده ولازم تكوني قد المسؤلية
ريم : متخافيش انا مش هأثر على شغلي بس لازم اخد بالي منك
فاطمه : برضو ملوش لزوم
ريم : بقولك ايه انا جايه ليكي انهارده على الساعة 7 اخدك ونروح للدكتور
فاطمه : ماشي وأمري لله مانا عارفاكي دماغك ناشفه
ريم بضحك : طب يلا علشان نأكل
فاطمه : يلا
ثم ساعدتها ريم في الجلوس على كرسي متحرك وجلسو يأكلو وبعد ذلك استأذنت ريم ورحلت إلى الجريده
...............................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
............................................................
في مقر العصابه ŁæŘ 
تميم : عملت اللي في دماغك برضو
سليم بضحكة شر : اه
تميم بتأنيب : انت كده بتضمرها
سليم : تؤتؤ كده انت مش تربيتي
تميم بسرعه : لأ لأ طبعاً تربيتك
سليم : ايوه كده
تميم : ها في عمليات تسليم تاني
سليم : اه بس لازم ناخد بالنا علشان المره دي مش سهله خالص وخاصتا أن الحكومة حاطه عينها علينا
تميم : متقلقش انا هخطط كويس
سليم : تمام
ثم رحل كلا منهم إلى مصالحه الشخصية
........................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
في الجريده
دلفت ريم إلي الجريده ولاحظت حركه غريبه ولكن تفادت الموقف ودلفت إلى مكتب يوسف وجلست على الكرسي المجاور لها
ريم : انا ليه حاسه ان في حاجة وحشة هاتحصل
ربنا يستر
ثم أكملت عملها وجائت الساعه ال 7 وافتكرت ريم أنها لم تخبر يوسف أنها سوف ترحل في هذا الوقت فأمسكت بهاتفها وضغطة على عدة ارقام وانتظرت الرد وبعد فترة قصيرة جائها الرد من الناحية الأخرى
ريم : السلام عليكم
يوسف : وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ريم : ازي حضرتك يا استاذ يوسف
يوسف : تمام الحمدلله وحضرتك
ريم : الحمدلله
يوسف وقد احس انها تريد أخباره بشئ : في مشكله عندك في الجريده ولا حاجه
ريم : لأ بس كنت عايزه اروح بدري علشان ماما تعبانه ولازم اوديها للدكتور
يوسف بتفهم : اتفضلي روحي انتي وأبقى طمنيني عليها
ريم : شكرا جدا وإنشاء الله هبقى اطمنك
يوسف : العفو
ريم : تيك كير
يوسف : سلام
ما أن أغلقت حتى لملمت اشيأها ورحلت سريعا فهي قد تأخرت على والدتها وبعد فترة قصيرة وصلت ريم وصعدت إلى المنزل وما أن رأت والدتها حتى اردفت
ريم بسرعه : انا اسفه والله بس اندمجت شويه في الشغل والله مش قصدي
فاطمه : في ايه يا بنتي عادي ولا يهمك
ريم: طب يلا علشان اجهزك ونروح انا حجزت الاول علشان مش تبقى مضيقه وانتي هناك
فاطمه : ماشي يا بنتي ربنا ميحرمنيش منك ابدا
ريم : ولا منك يا قلبي يلا بقى علشان مش نتأخر
فاطمه : يلا
ثم جهزو ورحلو بعد فترة إلى الدكتور محمد
الذي يتابع حالة فاطمه منذ الحادثه
ريم : السلام عليكم
محمد : وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
ريم : ازي حضرتك يا دكتور
محمد : الحمدلله وانتي عاملة اية
ريم : تمام الحمدلله
محمد : يارب ديما
ثم كشف على فاطمه وكانت المفاجأة بالنسبه له
ريم : في ايه يا دكتور
محمد : ممكن تعملوا الأشعه دي وساعتها هقولك
ريم : تمام
ثم توجه إلى غرفة الاشعه وتم عملها وانتظروا وبعد فترة قصيرة ظهرت النتيجه واخذتها ريم وتوجهت للدكتور محمد واعطتها له وزاد تعجبه وانبهاره
ريم : خير يا دكتور
محمد : خير إنشاء الله
ريم : مالها ماما
محمد : والدتك .....
.....................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..........................................................
في المستشفى عند يوسف
استيقظ يوسف على صوت رنين الهاتف وكانت ريم وبعد أن أجرى المكالمه معها أتجه ناحية أخته التي كانت قد استيقظت من فتره وكانت تقرأ القرآن
يوسف : صباح الخير
ليلى : صباح النور
يوسف : محدش جه يعرفنا الاخبار
ليلى بآسى : للأسف لا
يوسف وهو يربت على كتف أخته : متقلقيش إنشاء الله خير
ليلى وقد انفتحت في البكاء : انا خايفه اوي عليها انت عارف كويس ايه اللي هيحصل لما تفوق
يوسف : اهدي بس ولما تفوق نبقى نشوف هنعمل معاها ايه
ليلى بدعاء : يارب احميلي بنتي وعدي الفترة دي على خير
يوسف : يارب
وصمت لفترة قصيرة وأكمل
يوسف : انا هقوم اصلي وبعدين اروح اعرف من الدكتور كرم أخبارها واجيب حاجه نأكلها
ليلى : لأ انا مليش نفس أكل
يوسف : مفيش حاجه اسمها مليش نفس أكل انتي هتكلي علشان تعرفي تقفي على رجلك وتبقى جمب بنتك مينفعش تضعفي
ليلى : ماشي خلاص هأكل
يوسف : أيوه كده
ثم أتجه ناحية التويلت وتوضاء وصلى فرضه وثم ركعتين لله وذهب كي يجلب لهم الطعام
وبعد ذلك أتجه إلى مكتب الدكتور كرم وطرق عدة طرقات على الباب حتى أزن له الدكتور بالدخول
يوسف : صباح الخير يا دكتور
كرم : صباح النور
يوسف : ها مفيش جديد عن حالة شهد
كرم : للأسف لأ واحتمال الغيبوبه تطول شويه
يوسف : ربنا يستر
كرم : والمدام ليلى عامله ايه دلوقت
يوسف : الحمدلله بس نفسيتها مدمره
كرم : إنشاء الله خير
يوسف : يارب
كرم : كنت طالب منك طلب
يوسف : اتفضل
كرم : لازم كل يوم تفضلو تتكلمو معاها بس في الحجات اللي بتحبها واللي بتفرحها علشان نديها الدافع أنها تفوق علشان ده هيساعدنا كتير في تقدم حالتها
يوسف : إنشاء الله
كرم : وتقدرو تبدأو معاها من انهارده
يوسف : تمام شكرا بجد على تعبك معانا
كرم : تعب ايه بس دي زي اختي والله
يوسف : طبعاً ... اروح انا بقى علشان اعرف ليلى علشان تدخل تتكلم معاها
كرم : تمام
ثم رحل يوسف إلى ليلى كي يخبرها بهذا الخبر التي فرحت به كثيراً
....................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
في الغرفه التي تقبع بها شهد
تدلف ليلى إلى الغرفة وهي تحاول التماسك فأي ام لا تستطيع أن ترى ضناها بهذه الحاله من الضعف والتعب والإنهيار ولم تستطيع أن ترى ابنتها التي دائما تشاغبها وتملأ البيت فرحه وبهجة فجأه وبدون سابق انذار تقبع أمامها على سرير لا تستطيع الحركه وتخشى كثيرا من القادم
ثم سحبت كرسي و وضعته بجانب سرير شهد وامسكت يدها واردفت وهي تحاول جاهدة عدم البكاء
ليلى : ايه يا حبيبتي انا عارفه انك هتفوقي علشاني وعلشان خيلول ثم ضحكت واردفت اه متستغربيش ما أنا اتعاديت منك وبقيت اقول كلام غريب ايه موحشكيش انك تقوليلي يا ليلو ولا ايه قومي يا قلبي متوجعيش قلبي عليكي اكتر من كده انا اتعودت على ضحكك وهزارك مش اتعودت اشوفك ساكته قومي وغلسي عليا وانا مش هزعل بس وحشتني ضحكتك اوي قومي علشان تعملي المقالب بتاعتك فينا عارفه يويو كان زعلان اوي علشان مصحاش عليكي وانتي بتحطي الثلج في قفاه فاكره لما جبتي الكلب وقولتيلو اجري وراء يوسف فأكره حصلو ايه بسببك
( معلومه يوسف بيخاف من الكلاب قوي 😂😂)
فاكره عمل ايه ثم ضحكت واردفت قعد فوق الدولاب ومنزلش غير لما انتي اخدتي الكلب تصدقي لو قومتي أنا بنفسي هجبليك الكلب اللي كان نفسك فيه ومش هقولك لأ على حاجه انتي عايزاها ثم دلف كرم وأخبرها بواجب راحة شهد فخرجت واردف يوسف
يوسف : ها هي عامله ايه دلوقت
ليلى : قعدت اكلمها عن المقالب اللي كانت بتعملها فيك يمكن تفوق
يوسف بمرح كي يخرجها من حالة اليأس هذه : اه يعني تضحكيها على قفايه كوز ضره انا صح
ليلى بضحك وأخيرا : اه مش عاجبك 🤨
يوسف : لأ طبعا عاجبني
كرم: تقدر تدخلها دلوقتي يا يوسف
يوسف : تمام
ثم دلف إلى الغرفة واغلق الباب ورائه
يوسف وهو يجلس : ايه يا حجه انتي ناويه تطولي ولا ايه ... لأ بقولك ايه انا مليش دعوه انا عايز الفشار من ايديكي اوعي تكوني فاكره اني هعديلك التكسير والبهدله دي على خير لأااااا فوي يا ماما انا هلمهم بنفسي بس 😂😂 انا اساسا مقدرش ازعلك يا شوشه متتصوريش يارا كانت عامله ازاي لما عرفة اللي حصل ده وكانت جايه تجري بجد قلقتينا عليكي قومي علشان نتفوج على افلام فانديزل مع بعض تاني احنا أساساً حفظناهم من كتر ما اتفرجنا عليهم ويا ستي مستعد اضحي بنفسي وأكل الفول والطعمية اللي اكلتوهالي بس تقومي ثم وضع الحجاب على رأسها
( شهد ويارا محجبين يا جماعه ) ثم خرج من الغرفه وتوجه إلى الي ليلى كي يخبرها أنه سوف يذهب إلى الفيله حتى يغير ملابسه وحتى تأتي معه لتجلب ملابس لشهد ويجلبو يارا حتى تراها فهي قلقه جدا بشأنها ولم تكف عن الاتصال بيوسف وليلى حتى تطمئن على شهد وبعد فترة ليست بطويله وصلو إلى الفيله وصعد يوسف كي يأخذ شور سريع ويبدل ملابسه أما ليلى فتجهت إلى غرفتها وبدلت ثيابها وأخذت لشهد ملابس لأنهم لم يعرفوا متى سوف تستيقظ من غيبوبتها هذه ولكن تركو الامر لله القادر على كل شيء
..............................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..........................................................
عند يارا
استيقظت وأخذت شور سريع وخرج أدت فرضها وقرأت الورد بتعها وبعد ذلك لم تكف عن الإتصال بيوسف وليلى حتى تطمئن ومع أنها تعلم أنها لن تطمئن حتى ترى شهد أمامها وتضحك معها وينمو على خلق الله
وبعد فترة اتصل عليها رقم غريب انتظرت فترة ولكن لم يكف عن الإتصال وكأنه يقصدها هي بذات نفسها
وبعد الإتصال العشرين قررت الرد عليه حتى يكف عن الإتصال
يارا بعد أن فتحت الخط : ألو
الشخص الآخر : لا رد
يارا : ألو مين معايا
الشخص لا رد
يارا : والله لو ما قولت أنت مين لهقفل السكه
الشخص لا رد
ثم أغلقت يارا الخط وهي تدعي على المتصل
وتوجهت إلى الأسفل وجلست بملابس الخروج
والدتها : ايه يا بنتي اللي انتي لبساه ده
يارا : مستنيه يوسف يجي ياخدني علشان اروح لشهد
والدتها : ماشي يا بنتي ربنا يصبر اهلها ويقومها بالسلامة
يارا : يارب يا ماما
ثم رن هاتفها فأفتكرته الشخص الغلس كما سمته فردت بعصبيه
يارا : انت يا بتاع انت لو اتصلت على الرقم ده تاني والله لهفضحك في جروبات البنات 😂😂
( عنيفة اوي انتي 😂😂)
يوسف : في ايه يا بت انتي انا يوسف
يارا وهي تنظر في الفون على الأسم رأت مكتوب  يويو فأردفت بسرعه
يارا : أحنا أسفين يا شعبان بس كان في رقم غتت بيتصل يعاكس وانا بهدلتو
يوسف : اه ماشي انجزي يلا انا واقف برا الفيلا
يارا : انا جاهزه اصلا من بادري ومستنياك
يوسف : طب يلا
ثم أغلقت معه و اردفت انا رايحه يا ماما عايزه حاجه
الأم : لأ ابدا روحي يا بنتي وانا هخلص اللي ورايا واجيلك
يارا : ملوش لازمه يا ماما
الأم : ازاي بس يا بنتي احنا برضو صحاب واجب وهما عشرة عمر لازم اقف جمب ليلى برضو في ظروف زي دي
يارا : تمام براحتك
ثم خرجت وركبت مع يوسف وليلى وتوجهو إلى المستشفى ولم تنتظر يارا ورحل مباشرتا إلى الغرفة التي تطقن بها شهد وأغلقت الباب ورأها وجلست على الكرسي المجاور لشهد وأردفت بخنقه
يارا : كده برضو تقلقيني عليكي يا احن قلب في الدنيا دي ايه مش عايزه تنمي على خلق الله زي الاول ولا زهقتي مني متتصوريش حصلي ايه أمبارح وانا جايالك كنت هعمل حادثه بس فرملت بسرعه ونزلت وكنت ههزقو بس الواد طلع قمر يابت يا شوشه وكان نفسي تبقى معايا بس انا قومت بالواجب معاه اه احنا برضو مش اي حد ده انا يارا نزلت وزعقت معاه وهو طول لسانه فقمت مدياه بقلم وقمت جريت وسقت العربية بسرعه وسقت قومي بقى علشان ننم على دكتور خليفه المعصعص ده اللي بيعمل شعرو على جمب واحد وهو اساسا شعرو بيبقى شبه شعر المفتش كرومبو 😂😂 بس بيبقى مسخره قومي بقى علشان في حجات كتير عايزه احكيهالك ثم دلف الدكتور واردف
الدكتور : ممكن اتفضلي حضرتك علشان كده غلط على المريضه
يارا : تمام
ثم توجهت إلى الخارج وأغلقت الباب ورأها وذهبت إلى
.........................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
كده انا خلصت البارت يارب يكون عجبكو وياريت ألاقي تفاعل علشان بجد بتعب فيه وكمان عيني وارمه ورغم كده كتبت علشنكو فمتبخلوش عليا بليك
بقلمي / لقى محمد ♥️

إنتقام عاشق Where stories live. Discover now