البارت الرابع عشر

572 26 33
                                    

اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني ، اللهم ارزقنا حسن الخاتمه ، اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك ، اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ، اللهم احفظنا من كل شر ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.............................................
في صباح يوم جديد
في منزل ريم
تستيقظ ريم اثر المنبه وتقوم بنشاط فهذا اليوم مميز جدا بالنسبة لها وبالنسبة ليزيد فقط فهذا يوم انتقامهم قامت وفعلت روتينها اليومي ودخلت إلى غرفة ولدتها وهي مبتسمة وتكاد الأبتسامه تصل إلى أذنيها وفتحت الستائر و وقفت بجانب سرير والدتها واردفت
ريم بمرح : أكلك منين يا بطه
فاطمه وهي مغمضه عينيها واردفت بتمثيل : طعمي وحش مش هتعرفي تأكليني
ريم : امممممم
فاطمه بمرح : هااااا هووووو يا ولا
ريم : يلا قومي علشان نأكل
فاطمه : أشطا
وكانت المفاجأة بالنسبه لريم مما رأت
......................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..............................................................
في فيله يوسف
في غرفة شهد
كانت نائمه في سبات عميق وجأه حست بليلى تدلف إلى الغرفة فعملت نفسها نائمه حتى لا تشك ليلى في أمرها
ليلى وهي تفتح الستائر : ساميه قومي يلا يا حبيبتي
شهد بتمثيل : امممممم
ليلى : قومي يا ساميه كفايه نوم بقى
شهد وهي تفرك عينيها بنعاس : أممم صباح الخير
ليلى : صباح النور قومي بقى ده احنا بقينا قرب الظهر
شهد وهي تقفظ من على السرير : بجد هو انا نمت كل ده
ليلى : اه يلا بقى علشان تفطري
شهد : حاضر
ليلى : حضرلك الخير يارب .... الحمام جاهز علشان تاخدي شور
شهد : تسلميلي يارب
ليلى : يلا انا نازله
شهد بعفويه : تيك كير
ليلى بصدمه : ايه
شهد بتوتر : بقولك انا نازله كمان شويه مش هتأخر
ليلى بشك ولكن سرعان ما طردت هذه الأفكار من رأسها واردفت : ماشي يا حبيبتي
وبعد أن خرجت ليلى وأغلقت الباب حتى أطلقت شهد لأنفاسها العنان وأخذت تتنفس بهدوء نوعاً ما
وبعد فترة كانت شهد قد جهزت وكانت ترتدي ده 👇

ثم توجهت إلى الأسفل وجلست على السفره التي كانت مملؤه بالطعام الذيذ الذي تحبه شهد وكان يجلس يوسف وليلى يوسف : صبح صبح يا عم الحجشهد : صباحو عسل على قلبكيوسف وقد بدأ الشك يتسرب إلى قلبه هو الآخر ثم حرك رأسه يميناً ويسارا طاردا تلك الأفكار من رأسه ثم...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ثم توجهت إلى الأسفل وجلست على السفره التي كانت مملؤه بالطعام الذيذ الذي تحبه شهد وكان يجلس يوسف وليلى
يوسف : صبح صبح يا عم الحج
شهد : صباحو عسل على قلبك
يوسف وقد بدأ الشك يتسرب إلى قلبه هو الآخر ثم حرك رأسه يميناً ويسارا طاردا تلك الأفكار من رأسه ثم أردف بأبتسامه وهدوء
يوسف : كولي يا انسه ساميه انتي مش بتاكلي خالص
ليلى وهي تنظر له بصدمه
شهد وفمها ممتلئ بالطعام : انا بأكل اهو
يوسف بشمئزاز وكان شكله مضحك : اه طب أقفلي بوقك وانتي بتاكلي
شهد بعفويه : ما انا علطول بأكل كده يا يويو
يوسف بصدمه : ايه
شهد بأرتباك : ق .... قاصدي ... يا .. يوسف
يوسف بشك : اه طب ماشي
شهد كي تغير الحوار : تسلم ايدك يا ليلى
ليلى : ألف هنا يا قلبي
شهد : الله يهنيكي
يوسف : انا رايح الجريده
ليلى : ماشي تروح وتيجي بالسلامه
يوسف : سلام
شهد وقد كانت سوف تقول تيك كير ولكن اردفت سريعا قبل أن يلاحظ أحد : سلام
........................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
...................................................................
عند ريم في المنزل
ريم بفرحه عارمه : انتي .... انتي .... بقيتي بتمشي اعااااااااا انا مش مصدقه نفسي بجد ألف مبروووك يا روحي
فاطمه : الله يبارك فيكي يا بنتي
ريم : بس إنتي عرفتي انك بتمشي ازاي وامتى
فاطمه : عرفت في الجلسه بتاعت العلاج الطبيعي بتاعت إمبارح
ريم بحزن : ومش قولتيلي
فاطمه : كنت عايزه اعملها ليكي مفاجأة يا روحي
ريم : احلى مفاجأة شوفتها ثم أخذت امها بالحضن ومن كثرت فرحتها عينيها أدمعت دموع فرحه
فاطمه : طب يلا علشان نأكل
ريم : يلا
ثم أكلو توجهت ريم سريعاً نحو police station
ودلفت ريم إلي مكتب اللواء مباشرتا وهي متخفيه حتى لا يعرفها أحد
اللواء : ازيك يا ريم
ريم : تمام الحمدلله ..... حضرتك عامل ايه
اللواء : تمام الحمدلله
يزيد : ايوه وانا شفاف يعني ولا ايه
ريم بأستفزاز : اه 😝
اللواء : بطلو لعب العيال ده ويلا علشان نشوف شغلنا
ريم ويزيد بجديه : تمام يا فندم
ثم فتح اللواء شاشة العرض و بدأ بشرح الخطه وريم ويزيد يشاركون بمعلوماتهم
ريم : التسليم هيكون انهارده بليل في ميناء الإسكندرية وبيشارك في الجريمه دي موظفين شغالين مع الزفت سليم ودخلو في الميناء كعمال نظافه وهما اللي هيساعدوه في تسليم الشحنه
وجابو كل المعلومات عن الميناء و هما هيسلمو على الساعة 12 بعد منتصف الليل علشان مش هيبقى في سفن بتجيب شحنات أو بتودي شحنات غيرهم وكمان بيبقى في الوقت ده تقريباً مش بيبقى في أمن لتفتيش الشحنات في الميناء فهيدخلوها بسهوله جدا وطبعا انا امنت كل حاجه واحنا هندخل عن طريق الباب الخلفي للميناء وهنتفرق لفرقات بطريقة متلفتش الإنتباه وهيبقى في عمالين واقفين على الباب الخلفي وطبعاً احنا مش هنقتلهم وهناخدهم علشان هما معاهم معلومات مهمه جداً وطبعا ده هيفيدنا في معرفة مين اللي بيتعاون معاهم في الأعمال الزباله دي
يزيد : وانا عرفت أن سليم هيكون موجود وكل اللي بيشتركو معاه من البلاد التانيه هيكونوا موجودين هناك علشان الصفقه دي مهمه جداً بالنسبة لهم وان الشحنه هتدخل بأسم سالم مش سليم وهيبقى داخله على أنها ادوات تجميل ولكن هتكون محشيه مخدرات وبودره وكل الحاجات دي يعني وكده احنا تمام ثم تدخلت ريم واردفت
ريم : انا عندي خطه تانيه أأمن من الخطه اللي حضرتك شرحتها
اللواء : اتفضلي
ريم : احنا عندنا من الباب الخلفي والفرقه واحد هتبقى الجهه الاماميه بس متخفيه والفرقه اتنين دي هتكون تحت المياه طبعاً هنتعاون مع غواصين الحربيه علشان هما اللي هيبقو تحت المياه وطبعا حضرتك هتسألني ليه هنخلي في فرقه تحت المياه لأن طبعا سليم عامل حسابو علشان احنا اخدنا منه كذا شحنه وطبعا خسر كتير ودي الشحنه الوحيدة اللي هتفيدو يأمه رأساء العصابات التانيه هيخلصو عليه لأن بالنسبة ليهم هو مفيش منو فائده علشان بيخصرهم وبس فممكن يخط المخدرات والأسلحة والاعضاء في السفينة من تحت اللي هيا لازم غواصين من تحت المياه هما اللي يجيبوها أما من فوق فممكن تبقى ادوات تجميل عاديه أو الله اعلم المهم نعمل احطياطنا من غدر سليم والقرفه الثالثة هتكون على اليمين علشان الباب الخلفي اللي هيخرجوا منو على اليمين ولو عملو غدر وحاولوا يهربوا تكون الفرقة الثالثة موجوده وتقبض عليهم واما الفرقه الرابعه هتكون على السفينة المجهزه اللي هتطلع بكره بحيث أن محدش هتخطر على بالو أن في ظباط هناك وكمان دول هيكونو القناصين وطبعاً دول هيعرفونا تحركات السفينه والكلاب دول بس محدش هيضرب طلقه واحده علشان هيتئذوا وهيتكشفوا وطبعاً هيكونو امهر القناصين وهنختار من ضمنهم واحد والباقي هيكونو معاه حمايه بس كده يا فندم
اللواء : برافو عليكي يا ريم
يزيد : تمام وأنا هجهز كل الظباط وهبدأ في تدريبهم من دلوقتي
اللواء : تمام
ريم : بعد ازن حضرتك
اللواء : اتفضلي
ريم وهي تسحب يزيد خلفها وهى خارجه وكأنه حمار
يزيد بمرح : ايه بتتحرمشي بيا علني كده أهئ أهئ أهئ أهئ علفكره بقى انا ابن ناس مينفعش كده
ريم بصدمه : أبن ناس
يزيد : يعني انتي سبتي كل ده ومسكتي في ابن ناس
ريم : ولا اتعدل بدل ما اعدلك انا
يزيد بخوف : لأ خلاص اتعدل بكرمتي احسن
ريم بجدية : يزيد مش عايزه تهور علشان تعبنا ميرحش هدر
يزيد : ربنا يستر
ريم : أنسى كل غلك وكل الماضي علشان تعرف تكمل في المهمه
يزيد : مش بعرف يا ريم انتي مشوفتيش شكلهم ثم تذكر الماضي
flash back
منذ خمسة سنوات
كان يزيد يدلف إلى المنزل وهو سعيد بخبر نجاحه في الكليه العسكريه وعندما فتح الباب اتصدم من المنظر ورأى والده و والدته مذبوحين ودمائهم متناثره في كل مكان وعندما لم يجد أخته التي لم تبلغ من العمر السابعه أعوام حتى فرح بشده فهو اعتقد انها في الحضانه واتجه وهو يحمد ربه أن أخته بخير ويزرف الدموع على أمه وأبيه الذي فقدهم في لمح البصر فهو كان معلق بوالديه واخته كثيرا ودلف إلي غرفته كي يطمئن أن أخته بخير ورأى ما كان يخشاه رأى أخته هي الأخرى مذبوحه وبعد فترة من البكاء الشديد أتاه اتصال من رقم غريب فلم يرد وكان ينظر لمنظر عائلته
المذبوحين ويبكي بأنهيار وهستيريا فأتاه اتصال مره اخرى من نفس الرقم فرد وهو يبكي
الشخص : دي كانت مجرد قرصت ودن علشان والدك حاول يقف في طريقنا
يزيد بعصبية : يا أبن ال $$$$$$$*****#####
الشخص بضحكة شر : انا حظرتو وهو مرضاش ياخد الفلوس ويسكت هو اللي عمل كده في نفسه وفيكو
يزيد اغلق الخط وظل يبكي بأنهيار وبعد فترة طويلة مسح دموعه بعنف واردف بغل وكرهيا
يزيد : ورحمه اختي وأمي وابويا ودمهم اللي مغرق أيدي ده لهجيب حق كل واحد فيكو
back
يزيد وهو يمسح دمعه فرت من عينه سريعاً واردف
يزيد : ورحمه عيلتي لأجيب حقهم
ريم : يزيد متخليش الانتقام يعميك
يزيد : ما انتي مش حاسه بالنار اللي جوايا
ريم بعتاب : لأ حاسه واكتر منك كمان على الاقل انت كنت عارف انهم ماتو لكن محستش احساسي وانا منتظراهم يخرجو من غرفة العمليات ومش عارفه هيخرجوا ونرجع تانى الاسره الجميلة ولا لأ وانا شايفه العربية وهي بتتقلب بينا وكلهم ماتو معادا انا وانا بحاول اصحي بابا واقول له خليك جنبي وانا بضرب زين وبقول له متسبنيش انت سندي وماما بتعيط ومش عارفه اعمل ايه هااا فين انت من كل ده على الاقل انت شوفتهم وكنت متأكد انهم ماتو مش قعدت تبني في خيال .... احلام انعم هيعيشو هاااااااا متقوليييييييييييي
( قالتها بزعيق )
يزيد بأسى : انا اسف والله ما كنت اقصد
ريم : انا ماشيه
ورحلت سريعا ولم تعطي له مجال للتعليل وهنا عرف يزيد أنه قد من الممكن أن يخصر ريم لمدى الحياة ثم أردف بخوف
يزيد : ربنا يستر
ثم توجه إلى قاعة التدريبات التي يدرب بها ظباطه وبدأ في تدريبهم وتركهم يستريحو ساعة قبل التجهيز
..........................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
في منزل فهد
كان يجلس على السفره ولكن عقله ليس معه وقطع عليه وصلت أفكاره تلك خالته وهي تحدثه بضجر
صافي بغضب : انت مش ناوي تشتغل
فهد : يا ماما انا دلوقتي حياتي كلها متوقفه على مسامحه ريم وصدقيني هستقر معاكي في مصر
صافي بأبتسامه : يعني انت مش هتسيبني تاني
فهد : لأ مش هسافر بس انتي ادعي أنها تسامحني
صافي : يا ابني طب متقول لها الحقيقة
فهد : مش هينفع ده غير أنها مش هتصدقني تاني ابدا
صافي بدعاء : ربنا يسهل
فهد بمشاكسه : بس قوليلي بقى انك عامله كل ده علشان تخليني مسافرش تاني
صافي وهي تتلقلق الدموع في لؤلؤتيها : ما انت عارف اني مقدرش ازعل منك بس علشان خاطري مش تسافر تاني
فهد وهو يمسح دموعها : يا امي بطلي عياط يا ستي خلاص مش هسافر تاني بس مش تعيطي
صافي بأبتسامه : ربنا ميحرمنيش منك
فهد : ولا يحرمني منك
ثم أردف
فهد : انا داخل انام علشان مصدع شويه
صافي بقلق : مصدع مالك اجيبلك دواء
فهد : لأ متتعبيش نفسك انا هنام وهبقى كويس لما اصحى إنشاء الله
صافي : ماشي يا قلبي نوم العوافي
فهد : الله يعافيكي
ثم دلف إلى غرفته وتصتح على السرير وظل يفكر في شئ وبعد تفكير طويل قرر أنه سوف يفعل هذا الشئ
ياترى ايه الشئ ده ؟
...................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..........................................................
في الجريده
في مكتب ريم
كانت تجلس تدرس قضيه مهمه وتكتب عنها بأهتمام واضح وقطع وصلة تركيزها صوت سندي
سندي : ريم ممكن سؤال
ريم : طبعاً يا قلبي اتفضلي
سندي : هو القضيه بتاعت الست اللي رمت ولادها دي في حد كتب عنها في الجرايد التانيه
ريم : كتير جدا منصحكيش تكتبي عنها
سندي : تمام شكرا
ريم : العفو
ثم أكملت ما كانت تفعله ثم اتها صوت قطع عليها تركيزها مره اخرى ولكن كان صوت مئلوف بالنسبة لها ولكن ليست سندي فأردفت وهي لم ترفع عينيها عن الورق الذي امامها
ريم : هو يوم مش فايت ثم رفعت نظرها واردفت
ريم : نع ثم نظرت بصدمه الذي واقف أمامها وهو يكتم ضحكته
يوسف بعد أن استجمع هدوئه مره اخرى واردف
يوسف : اسف لو كنت عطلتك
ريم بآسى : انا اسفه والله بس كنت مندمجه اوي وماخدتش بالي أن حضرتك اللي بتكلمني
يوسف بإبتسامه : حصل خير .... انا كنت جاي اشكرك على اللي عملتيه الجريده واهتمامك بيها في غيابي
ريم بمقاطعة : ده شئ عادي يعني يا استاذ يوسف ومفيش داعي للشكر
يوسف بأمتنان : لأ طبعاً حضرتك خليتي الجريده بعد ما كانت صغيرة كبرت وبقت يتنافس أكبر الجرايد في شهر واحد فقط وده شئ مش سهل خالص بجد شكرا
ريم : العفو
يوسف وهو يعطيها مفتاح : ده مفتاح للمكتب بتاع حضرتك الجديد وهو هيكون جمب مكتبي
ريم : وانا اقول ايه الحركه الغريبه إللي بتحصل في الجريده
يوسف : ما انا حبيت اعملها لك مفاجأة
ريم : شكرا
ثم أعطاها ورق فنظرت له بأستغراب واردفت
ريم : ايه ده
يوسف بأبتسامه : ده ورق بيثبت ملكيتك لنصف الجريده وده طبعا كان وعدي ليكي وده أقل حاجه اقدمهالك
ريم برفض : هو شكرا وكل حاجه بس انا مش عايزه نصف الجريده
يوسف بأستفهام : ليه
ريم : انا حابه مكتبي ده وعايزه ابني جريده تبقى بتعبي وفلوسي انا
يوسف : بس دي بتاعتك وانتي تستحقي اكتر من كده كمان ويا ستي لما تبني جريده وتبقى بأسمك ابقى بيعي نص الجريده للي عايزه أو اقلبيه محل اعملي فيه اللي عايزه بس مش هاخد نصيبك ابدا
وبعد إلحاح طويل من يوسف وافقت ريم على مضد
وتم نقل مكتبها إلى المكتب المجاور لمكتب يوسف وأصبحت ريم هي الأخرى المديره وأصبح من الممكن اتخاذ القرارات بشأن الجريده ولكن بعد الرجوع لرأي يوسف وقراره
متنسوش اعملو لايك
...................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..........................................................
كده البارت الرابع عشر خلص يارب يكون عجبكو واسفه على التأخير بس كنت تعبانه جداً وشكرا للناس اللي سألت عليا وانا والله كتبت اكتر من كده في الورق بس لما جيت اكتب هنا لقيت اني وصلت لل 2000 كلمه وده بيكون عدد الكلمات اللي بكتبها علطول بس بجد البارتات الجاين هيكونو دمارر انا كنت ناويه اكتب لحد المهمه علشان هخالف توقعاتكو بس كده كفايه بقى 😜😂

إنتقام عاشق Where stories live. Discover now