البارت الثاني عشر

812 26 40
                                    

اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني ، اللهم ارزقنا حسن الخاتمه ، اللهم أدخلنا جناتك بدون سابق عذاب ، اللهم أسكنا الفردوس الاعلى ، اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك ، اللهم احفظنا من كل شر ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
....................................................
يا جماعه يعني انا بنزل البارت في مواعيد نزولو ومش بلاقي تفاعل نهائي يعني لما يبقى البارت طويل وبتعب فيه وفي الاخر مفيش تفاعل طب ده يرضي مين ده
..................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
عند ريم
الدكتور : والدت حضرتك بدئت تتعافه يا انسه ريم
ريم بفرحه : بجد يا دكتور محمد
الدكتور : اه بس لازم الجلسات بتاعت العلاج الطبيعي تزيد وإنشاء الله هتتعافه
ريم بفرحه لا تعلم قدرها : يارب يادكتور وشكرا لتعب حضرتك معانا
الدكتور : العفو دي زي والدتي برضو
ثم كتب لها الدكتور محمد الأدوية التي سوف تأخذها والدتها وخرجت ريم وفاطمة من عنده وهم سعداء للغاية من هذا الخبر المفرح ثم أردفت ريم محدثه والدتها
ريم : ايه رأيك بقى يا ماما بمناسبة الخبر المفرح ده اخرجك انهارده ونتفسح
فاطمه : لأ يا ريم انا عايزه اروح
ريم : ليه بس يا ماما انتي بقالك كتير مخرجتيش من البيت غير علشان نروح للدكتور
فاطمه : لأ برضو انا عايزه اروح تعبت من مشوار الدكتور بتاع انهارده
ريم : تمام يا ماما براحتك
فاطمه كي لا تزعلها : طب ايه رايك نجيب لب وسداني وكاجو ونتسلى شويه علشان متزعليش
ريم : لأ أنا مش زعلانه ومن عنيا الجوز ومنخيري اللوز 😂😂
فاطمه بمرح : بلاش الجمله دي بخاف منها
ريم بدرامه وتمثيل : اه لقد جرحتي قلبي المسكين 😂😂
فاطمه : يابت يا بكاشه
ريم : انا برضو
فاطمه : اه
ريم : اخص عليكي يا فوفه ده انا نسمه
فاطمه : طبعاً وانا اقدر أقول غير كده
ريم بمشاكسه : انتي تقولي اللي انتي عايزاه يا بت يا ماما يا جامد يا حلو انت
فاطمه : اوباا ده انا بتعاكس بقى
ريم : انتي لسه فاكره ايه عندك عطل في الاستيعاب ولا ايه 😂😂
فاطمه : امش يا بت من هنا بدل والله اضربك
ريم : اضربي عادي يعني احنا كده كده في العربيه يعني محدش هيشوفك وانتي بتضربيني 😜😛
فاطمه : امشي يا بت بقولك
ريم : ماشيه اهو متزوقيش انتي بس
فاطمه : كمان متزوقيش
ريم : انتي هتعمليلي فيها اتصدمتي مانتي عارفه
فاطمه : اشطا خلاص سماح المرادي
ريم : سماح بتحبك وبتديلك دي وقامت مزغزغاها
فاطمه : يا بت بس واهمدي بقى
ريم : اشطا خلاص هروح اجيب الحاجه وارجعلك
فاطمه : اشطا
ريم : ايوه بقى يا ست ماما بقيتي استاذه في البلطجه اهو
فاطمه بتمثيل الصدمه : بلطجه 😳 هي وصلت لبلطجه لا حول ولا قوه الا بالله فوضت أمري إليك يا رب
ريم : انتي لسه هتنحيلي انا قائمه اجيب الحاجه
فاطمه : طيب يا مفعوصة
اردفت فاطمه بعد أن خرجت ريم من السياره
فاطمه : ربنا يهديكي يا بنتي ويسترها معاكي
....................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.......................................................
في المستشفى عند يوسف
يوسف محدثاً ليلى : تفتكري لو فاقت هيحصل ايه
ليلى : متسبقش الاحداث وسيبها على الله
يوسف : ونعم بالله .... بس انا بجد خايف عليها ده الدكتور محظرنا انها مش تشوفه
ليلى : ربنا يستر يا يوسف احسن انا قلبي مش مطمن
يوسف : وانا استحاله اسيبه يقربلها تاني
ليلى : ربنا يديمك في حياتناويحميك ويحفظك
يوسف : يارب انا وانتي وشهد
كرم : سلاموز يا غجر
يوسف : أهلا يا سطا
كرم : ايه جو الكأبه اللي انتوا عايشين فيه ده يا زميكي
يوسف : والله انت ما عندك دم خالص
كرم : ليه بس
يوسف : اصل احنا جايبين شهد تتفسح عندكوا وماشين تاني في ايه يا عم هو انت اتعاميت ولا حاجه
كرم : تصدق أن انا الحق عليا عايز اخرجكوا من الجو ده وكمان شهد دي زي اختي على فكره يعني انا خايف عليها زيكو بالضبط ومش هسيبها غير لما تفوق من الغيبوبة دي وإنشاء الله هترجع ذي الاول وأحسن ومش هتبقى زي زمان
يوسف : انا مكنتش اقصد والله ويارب يا كرم تبقى شهد المرحه اللي بتملى علينا البيت فرحه مش شهد التانيه
ليلى وكرم : يا رب
.....................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..........................................................
بعد مرور شهر وقد كان فيه الأمور على ما يرام نوعاً ما وكان يوسف يتابع العمل مع ريم الذي انبهر بما وصلت إليه الجريده الأن وشهد التي لم تستيقظ من الغيبوبه وتهرب من عالم الواقع في غيبوبتها تلك وليلى التي تنتظر أستيقاظ شهد على احر من الجمر وريم التي أثبتت جدارتها في العمل وأنها تستطيع أن تكون رأيسه الجريده ويزيد الذي لم ينسى انتقامه من سليم وفهد الذي كان يحاول التقرب من ريم كثيرا ولكنها كانت تقابله بوجه الخشب وترد عليه بكلمتين فقط وهما : أطلع برا
ومريم التي بدأت تشك في أمر خالد الذي لم يكف عن التسائل على ريم وكيف حالها وهذه الاسأله وخالد الذي لم يعير لشك مريم اي اهتمام وكان يتابع اخبار ريم من بعيد حتى لا تعرف ريم وتأذيه وفاطمة التي بدأت في التعافي وبدأت في حضور جلسات العلاج الطبيعي لقدميها ولم تفوت جلسه واحده فهي كانت تتمنى من الله أن تتعافى لأنها تشعر أنها تتعب ريم في طلباتها وصافي التي كانت تتمنى لفهد أن ينسى ريم ويبدأ حياته من جديد ولكن لم يحدث ما تتمناه بل ذاد تمسكا بريم ويريد بشتا الطرق الوصول إليها حتى تسامحه وسليم الذي كان يتابع اخبار ريم ويوسف ولم تغفل عينه عنهم يوماً واحداً وكان يخطط للتخلص منهم ويخطط لتسليم البضائع الغير شرعية وكيفية استلام اكبر شحنه مخدرات وأسلحة وأعضاء في الشرق الأوسط ولكن لم يعرف ماذا ينتظره
ياترى ماذا سوف يحدث ؟
وتميم الذي كان يريد الإنسحاب من هذه العصابة ولكن هذا قدره المؤلم أن يكون يد سليم اليمنى فهو حدث معه موقف جعله يفكر مليون مره قبل يتخذ قرار في أي شيئ سيئ سوف يفعله ولم يتوه عن تفكيره ما حدث معه عندما رأى ريم أول مره وأرتباك سليم عندما سائله وكان يبحث وراء هذا الموضوع كثيرا وكان يفكر في شيئ يريد فعله ولكن يخشى عواقبه فهذا القرار قد يؤدي به إلى الموت لا محالة
ياترى ما هذا القرار الذي يريد فعله ؟
ويارا التى لم تكف عن المجيئ لشهد ولإطمئنان عليها وكانت تقص عليها ما كان يحدث معها في الجامعة وكانت كالعادة تمرح وتضحك معها حتى ترفه من معنوياتها وكانت تفكر في شئن هذا الرقم الغريب الذي لم يكف عن الإتصال عليها كل يوم ثلاث مرات وكالعادة كانت تسمع صوت أنفاسه فقط وكانت تضحك وتمرح معه وهي لم تعرف من هو ( طبعاً دي يارا المجنونه لو معملتش كده تبقى مش هي 😂😂)
والتي كانت في كل مره تذهب فيها إلى شهد لم تكف عن التنمر على دكاترت الجامعة
وسندي التي ارتفع مستواها كثيراً عن طريق نصائح ريم لها واقتراب سندي من ريم كثيرا حتى أصبحوا اصدقاء ومساعدة ريم لها في أن تصبح صحفيه جيده في عملها فسندي كان مستواها متوسط نوعاً ما
............................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
...........................................................
في المستشفى عند شهد في الغرفه التي تقبع بها
كانت ليلى تجاورها وتجلس على الكرسي المجاور لها وكانت تتحدث معها ولكن شهد الان في عالم اخر ولكنها تسمع كل ما يدور حولها
ليلى محدثه شهد : ايه يا شوشه مش ناويه تصحي بقى .. ايه موحشتكيش للدرجادي .. طب يا ستي بس انتي وحشااااني موت حرام عليكي اللي بتعمليه فينا ده قومي ومش هنخليه يقربلك تاني وهنا ظهرت معالم الغضب على وجه شهد عندما ظكرتها به ولكن ليلى لاحظة ذلك واردفت سريعاً ببكاء طب طب خلاص مش هجيب سيرته تاني بس فوقي انا بتعذب يا شهد وانا شيفاكي بالضعف ده وانا شيفاكي مش بتضحكي وانا شيفاكي كده مبقتش قادره استحمل كل اللي بيحصل ده يا شهد انتي اللي كنتي مهونه عليا عيشتي قومي بقى يا حبيبت ماما طب هو انتي عايزه تعرفي غلاوتك عندي لو عايزه تعرفي غلاوتك فأنتي غاليه قوي عندي يا شهد انتي بنتي الوحيده اللي طلعت بيها من الدنيا قومي يا حبيبتي بقى تعبتي قلبي عليكي اكتر من كده ثم صمتت لمده قصيره واردفت طب بقى انا هقوم دلوقتي وأبقى اجيلك تاني ماشي ثم قبلت جبين شهد ويدها وخرجت بهدوء تام ولكن عقلها وقلبها الان مع شهد المغيبه عن الوعي والعالم حاليا
ياترى الوضع ده هيدوم كتير ؟
.................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
عند يزيد في police station
كان يجلس في مكتبه يفكر في قضيه مهمه جداً بالنسبة له وفجأة دخل عليه عاصم ( اللي ساعده أنهم يوصلو لمكان ريم لما كانت مخطوفه )
يزيد : ايه يا حفار مش تخبط الاول
عاصم : ليه داخل على الوزير مثلاً
يزيد : انا عارف انك في مره هتقطعلي الخلف
عاصم : لأ متخافش انت جبله
يزيد : اخلص عايز ايه
عاصم : كنت الخدام بتاعك أنا أتكلم بأسلوب احسن من كده
يزيد بدراما : اهو اتفضل يا استاذ عاصم قول حضرتك عيز ايه
عاصم بطريقة دراميه وضع رجل فوق الأخرى واعدل من وضعيت ملابسه واردف بطريقة دراميه
عاصم : عايز واحد قهوه لوسمحت وياريت تكون سكر زياده
يزيد بطريقة دراميه : حاضر يافندم من عيوني حضرتك تشرب حاجه تاني
عاصم : لأ شكرا
يزيد أمسك الشوذ بتاعه وحدفه بيه واردف بتشفي
يزيد : كنت خدام اهلك انا وانا معرفش
عاصم بإستفزاز : اه 😛😂
يزيد بسرعه : اثبت مكانك يا حضرت الضابط
عاصم بسرعه : أدى التحيه العسكريه واردف بسرعه نافندم يا مامت
( تمام يا فندم )
فأنفجر يزيد في الضحك وبعد فترة ليست بقصيره هدء واردف : ده انت خرع اوي 😂😂
عاصم : اه يا خاين طلع مقلب
يزيد بأستفزاز : اه
فأنفجرا هما الاثنين في الضحك على منظرها المضحك
وبعد أن هدائو نوعاً ما سمعوا صوت طرقات على الباب فأردف يزيد
يزيد : ادخل
دلف العسكري وأدى التحيه العسكريه واردف : اللواء طالب حضرتك يا فندم
يزيد : ده عايزني ليه ده... ثم اردف تمام روح انت يا عسكري
فأردف العسكري : تمام يا فندم وخرج
عاصم : هو انت هببت أيه تاني
يزيد : والله ما عملت حاجه
عاصم : طب قوم شوفو عايز ايه
يزيد : تمام
ثم خرج من مكتبه وتوجه إلى مكتب اللواء وطرق على الباب عدت طرقات حتى أزن له اللواء بالدخول فأدى التحية العسكرية واردف بإحترام على عكس ما كان عليه هو وعاصم منذ بضعة دقائق
يزيد : قالو لي أن حضرتك عايزني
اللواء : اه اتفضل اقعد
فجلس يزيد واردف
يزيد : خير يا فندم
اللواء : خير إنشاء الله .. انت هتسيب القضيه دي ولم يكمل كلامه حتى قاطعه يزيد بعفوية وعصبيه
يزيد : ازاي ده انا سهرت عليها وتعبت فيها وخلاص قربت انفذ
فأردف اللواء بعصبيه : هو انا مش قولت لك ميت مره تبطل العصبيه والصوت العالي ده يا حضرت الظابط
يزيد : بس يا فندم انا القضيه دي بتاعتي من الاول
اللواء : ما انت لو خلتني أكمل بقيت الجمله كنت عرفت انا قاصدي ايه
يزيد بأسف : انا أسف يا فندم
اللواء : انت دلوقتي خلصت تخطيط للقضيه
يزيد : اه
اللواء : تمام انت تخطط وعاصم ينفذ علشان مش هينفع تبقى في الصوره دلوقتي وهتستلم قضية سليم
يزيد بفرحه : تمام
اللواء : يزيد متتسرعش متخليش انتقامك يعميك
يزيد بصدمه : هو حضرتك عرفت منين اني عايز انتقم منه
اللواء : يزيد انا لواء وعارف كل حاجه بتدور حوليا واوعى تنسى أن اللواء محمود والدك كان صديقي وعارف كويس انك مش هتسيب حق محمود واخترتك انت بالذات علشان عارف انك ظابط كفئ ومش هتخيب ظني فيك واتمنى متتسرعش علشان دي هتكون اكبر شحنه داخله مصر وقول لريم تجهز علشان تعرف لينا كل حاجه عن العمليه دي
يزيد : تمام يا فندم وانشاء الله هكون عند حسن ظنك وإنشاء الله الشحنه دي مش هتدخل مصر وهقول لريم
اللواء : تمام وتكون انت وريم عندي بكره وتكون جايب كل المعلومات وريم تجيب المواعيد علشان نشرح الخطه وتكون في سريه تامه وتختار اكفئ الظباط اللي انت مدربهم بنفسك
يزيد : تمام يا فندم
اللواء : تقدر تتفضل دلوقتي وتبعتلي عاصم
يزيد : تمام وادى التحيه العسكريه وخرج وما أن خرج
حتى أردف عاصم
عاصم : ها عملت ايه
يزيد : عاصم انت اللي هتمسك القضيه اللي انا كنت شغال عليها من فتره
عاصم : ازاي وانت
يزيد : روح للواء وهو هيشرح لك هو طالبك في مكتبه ولم يقل له على قضية سليم لأن اللواء طلب منه أنه يريدها في سريه تامه
عاصم : تمام
ثم خرج عاصم وما أن خرج وتأكد يزيد من خروجه حتى أمسك بهاتفه وضغط على عدة أرقام وانتظر الرد وبعد فترة أتاه الرد
يزيد : السلام عليكم
ريم : وعليكم السلام ورحمه الله
يزيد بوشوشه وصوت منخفض : ريم انتي لازم تجمعي كل المعلومات وتكون في سريه تامه وتكوني موجوده على مكتب اللواء من بكره الصبح
ريم : تمام يزيد : سلام علشان عندي شغل
ريم : تيك كير واغلق معها وظل يفكر في التي سرقت قلبه وعقله ولم يكف عن التفكير بها منذ اللقاء الأول ( مش ريم يا جماعه )
ثم نفض هذه الأفكار من عقله وبدأ في الشغل
..........................................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
..............................................................
عند شهد في الغرفه التي تقبع بها
كانت يارا تجاورها وتجلس على الكرسي المجاور لها وتتحدث معها في أحدث يومها وتمرح معها وفجأة شعرت بيد شهد تشتد على يدها فأردفت بفرحه
يارا : يا دكتور كرم يا دكتور كرم
دلف الدكتور كرم واردف
كرم : في ايه يا انسه يارا
يارا : شهد ماسكه ايدي جامد
كرم بفرحه : بجد
يارا : اه والله
كرم : كده تبقى أبتدت تفوق
يارا : بجد يعني شهد هتفوق
كرم : اه خليكي جمبها وانا هروح اعرف يوسف وليلى
بالخبر الحلو ده
ثم خرج من الغرفه التي تقبع بها شهد وكي يخبرهم بهذا الخبر المفرح ودلف بعد أن طرق عدت طرقات على الباب حتى أزنو لهو بالدخول
كرم : عندي ليكو خبر حلو
ليلى : ايه هو
يوسف : أنجز
كرم : شهت أبتدت تفوق
ليلى ويوسف بفرحه عارمه : بجد يا كرم
كرم : اه ويلا بقى علشان تشوفوها
ليلى وهي تتشبث بيد يوسف : انا خايفه اوي عليها يا يوسف
يوسف : متخافيش انا جامبوا
كرم : يلا بقى علشان تشوفوها ولا هي موحشتكوش
ليلى : إلا وحشتني ده انا هموت من غيرها
يوسف وكرم : بعيد الشر عنك
كرم : يلا بقى
ثم إتجهو إلى الغرفة التي تقبع بها شهد وانتظروا حتى تفتح عينيها التي اشتاقو لروئيتها وبعد فترة ليست بقصيره استيقظت شهد من الغيبوبه ولكن خالفت كل توقعاتهم
يا ترى ايه اللي حصل ؟
............................................
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
.........................................................
كده البارت الثاني عشر خلص يارب يكون عجبكو ويارت ألاقي تفاعل علشان بجد بتعب فيه+ ده اطول بارت كتبتو
بقلمي / لقى محمد ♥️
#إلا رسول الله محمد

إنتقام عاشق Where stories live. Discover now